المقالات

أين يكمن الداء ...............................؟


علي صلاح

إلى / الشعب العراقي , السيد رئيس الجمهورية , إلى السيد دولة رئيس الوزراء , إلى السيد رئيس مجلس النواب , إلى من يهمه الأمر ............

م/ كيف تهدر أموالكم ,

أنا كمواطن أو نصف مواطن أو لا شيء لا أفهم في السياسة أو بالأحرى أنا أحب أن أكون بعيدا عن الأمانة أو أن أجلس على مكان أو أدير مكان غير قادر أو بالأحرى غير مرتاح ما يدور به من أعطيني أعطيك ناوشني أناوشك , مشي أمرك , من هو يقرأ لا أحد ....وقد نسينا وصايا ديننا الحنيف والقرءان العظيم , والرسول الأعظم , وأل بيته الكرام .عليهم أفضل الصلاة والسلام الذين كرهوا الدنيا وعملوا لأخرتهم . إليكم كلكم كل الحقيقة . أنتم شعب وأرض تمتلكون كل مقومات التقدم والنهوض السريع. لكن المشكلة في من تحمل الأمانة أنها وزارة الشباب والرياضة ومن يديرها / أنه المهندس السيد وزير الشباب والرياضة.كيف للسيد الوزير الفاضل وهو المهندس الوحيد في العراق . أن يدير كل هذه المشاريع العملاقة إلا من خلال توقيع صاحب الجلالة. وهو الوحيد صاحب المعرفة والهندسة ولا يوجد في العراق صاحب التعداد السكاني ذو ثلاثين مليون نفر من يقوم بدوره أو يحمل عنه العبء . أي كتاب يصدر لا بد أي يوقع من صاحب الجلالة .أي عقد منه . أي طلب منه . أي طلب فيزة منه . أي أمر أو نهي منه أي عمولة منه ...............أنا على استعداد أن أوضح لكل الشعب العراقي أن المصائب والبطالة وسوء الخدمات من هذه الأشكال التي لا تفقه شيء سوى كم عمولة وكم هو حسابي المصرفي . كيف يمكن لشخص واحد يدير مئات المشاريع بملايين الدولارات من جلد الفقراء والمساكين و لا جدوى وكلها متوقفة والذي لا يؤمن فليسأل عن مشروع ملعب مدينة الصدر وملعب الحلة وملعب الشعلة , وملعب نينوى , وملعب الرصافة , وملعب كربلاء.لأن من يدير هذه المشاريع ربنا كما خلقتنا .وسؤالي الأخير إلى السيد المهندس الوزير أو الوزير المهندس بربك أية جامعة تخرجت منها لكي ندرس أبنائنا لكي يزداد العراق تألقا وبناءا .......

ومن الله التوفيق

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك