المقالات

ماأروع وماأجمل الكلمات والحروف حين تكون صادقة سامية


علي جبار البلداوي

ليعلم الجميع ان سماحه السيد عمار الحكيم (دام عزه ) صاحب منجزات، وصانع إنجازات ولعل الأيام خير شاهد على ذلك علاقته بشعبه وطيدة متينة، ورؤيته حكيمة، وأفكاره رشيدة، وهمته قوية، وإرادته صلبة، ونظرته ثاقبة، وقبل هذا وذاك قلبه الرحيم وعطفه على أبناء شعبه، وإنسانيته التي لا تحدها حدود، ولا تحصرها قيود تنطلق من دينه ومعتقداته وعاداته التي نشأ عليها، ولا تقف عند حدود الوطن، رجل تجاوز عثرات الزمن متمسكاً بحبل الله المتين؛ أنموذج فريد يُحتذى به، وصاحب فكر سديد يُقتدى به، عظيم في اخلاقه وتواضعه لقد تعلمنا منه أعظم الدروس وتبلورت على أرض الواقع وانعكست بتفاصيلها على حياتنا، احببنا كلماته ونسعد بإطلالته وابتساماته في الملتقى الثقافي نعم هو رمز الحكمه والوفاء والتضحيه ورجل المواقف الصعبه التي يتحدث عنها التاريخ بفخر واعتزاز لمايقدمه من ماثر جليله ستبقى خالده في اثار الاجيال انه القدوه الحسنه والنبراس الذي يقتدى به الرجال الاوفياء لوطنهم وعهدنا بعمار الحكيم الانسان الوفي لشعب العراق ..الشعب العراقي يكن الحب والولاء لسماحه السيد عمار الحكيم والعراقيون ممكن ان يختلفوا في مابينهم وديا وسلميا في كل شي الا في سماحه السيد عمار الحكيم واسره ال الحكيم الكريمه فانهم لم ولن يختلفوا عليهم بل يوكدون على تمسكهم نعم الشعب العراقي يثور حبا وولاء وودا يحمل في طياته الكثير والكثير للسيد الكريم والسيد عمار الحكيم له مكانه كبيره في قلب كل عراقي وان هذا الحب لم ياتي من فراغ لاان هذا الحب مبني على اساس قوي يسوده الحب فاجتماع العراقين في الملتقى الثقافي في كل اسبوع انما هو تجديد للروح الوطنيه اذن كيف كيف لايحب الشعب العراقي السيد وهو الذي تربى في المدرسه الحكيمه المباركه فالعراقيون جميعا يرون المستقبل المشرق يرتسم امام اعينهم زاهيا فالسيد يصب اهتماماته في قالب المواطن العراقي فهو بين اهله في بغدادوالبصره والعماره والنجف وكربلاء يتحادث معهم

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك