المقالات

( العراق بحاجة الي سوار الذهب )


علي التميمي اتاوة كندا

هل يعقل ان بلد الخلافة الاسلامية زمن امير المؤمنيين ع وبلد الاضرحة المقدسة للائمة المعصومين الخالدين , لا ينجب شخصا من السياسيين الحاليين يقوم باعلان استقالتة فورا وعمل احصاء سكاني فورا ثم انتخابات جديدة على اسس مبادئى الرسول الاعظم ص وامير المؤمنيين ع بوضع الرجل المناسب في المكان المناسب , انا اقول كسياسي ومعارض للبعث الصدامي منذ مجيئة الاول والى قبرة واصنامة وبكل صراحة ان معظم السياسيين فاشلون وقد فشلوا في ابسط الاشياء وهي التضحية ونكران الذات لاجل العراقيين المظلومين انقضت تسع سنوات , لا كهرباء لا خدمات لا بطاقة تموينية كاملة لا نهضة صناعية ولا زراعية ولا خدمية ولا توفير امن للمواطنيين , يوميا تجري انهار جديدة من دماء الشهداء لقد حصل ازلام صدام على تعويضات مكافاة على قمعهم الشعب العراقي وزرعهم جماجم الشهداء في كل بقعة من ارض العراق الطاهرة , مقابر جماعية 6 ملايين يتيم 4 ملايين ارملة 8 ملايين امي لا احصاء سكاني بعد 9 سنوات وقد انفقت اموال ورصدت اموال لعمل الاحصاء ولم ينجز لاعتراض بعض السياسيين واللة ستنزل لعنة اللة على الذين يتاجرون بالشعارات ولا يطبقونها , نتمنى من لجنة النزاهة التدقيق بثروات كل المسؤولين واقاربهم , الكثير منهم اعطى الاموال لاقاربهم وابناء عمومتهم واصهارهم , نتمنى ان نطبق مبادئى الامام علي ع ومنها من اين لك هذا ز جاء عدي رض الي الامام علي ع فشاهد مدرعتة الممزقة واطال النظر لها فقال الامام علي ع لعدي : ياعدي اراك تطيل النظر هذة راحلتي وهذا رحلي وهذة اسمالي , جئت بها من اهلي بالمدينة وانا خارج بها الي اهلي , ان خرجت بغيرها فانا خائن لكم .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابتهال القره غولي
2011-09-16
أقرب ما يقال في محتوى المقال هو بيت الشعر القائل: من ساءَهُ سَبَبٌ أَو هالهُ عَجَبٌ فَلي ثَمانونَ عاماً لا أرى عَجَبا الدهْرُ كالدهر وألأيامُ واحدةٌ والناس كالناس والدُنيا لمَنْ غَلَبا
الدكتور شريف العراقي
2011-09-15
ضرورة انصاف الارامل والايتام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك