المقالات

فساد ام حرب على الشعب؟


عبد الكاظم محمود

انك مسؤول عن كل مواطن يلهث تحت حرارة الصيف و يعيش في ظلام الليل الحر و القر و الظلام انتصر على ميزانيات الكهرباء في وزارتكم .سيدي ابين فتره واخرى يطل علينا المسولين لكي يطمئنوننا ان العمل على صيانه الكهرباء جاري وان الكهرباء ستشهد تحسنا كبيرا خلال الصيف وياتي الصيف ولاجدوى وكالعاده ثم ياتي الخريف وكذالك والشتاء والربيع والحال على نفس الحال والمواطن العراقي يدعي عليهم بالويل والثبور وهل تستمر حاله المواطن العراقي على هذه الحال ويظل يشتري الشموع ويتناول عشاعه على الاعصاب وهناك من يشتري مولدات الكهرباء التي تعطل سريعا اغيثنا ياوزاره الكهرباء وليكن الله بعون الشعب العراقي

بين فتره واخرى يطل علينا المسولين لكي يطمئنوننا ان العمل على صيانه الكهرباء جاري وان الكهرباء ستشهد تحسنا كبيرا خلال الصيف وياتي الصيف ولاجدوى وكالعاده ثم ياتي الخريف وكذالك والشتاء والربيع والحال على نفس الحال والمواطن العراقي يدعي عليهم بالويل والثبور وهل تستمر حاله المواطن العراقي على هذه الحال ويظل يشتري الشموع ويتناول عشاعه على الاعصاب وهناك من يشتري مولدات الكهرباء التي تعطل سريعا اغيثنا ياوزاره الكهرباء وليكن الله بعون الشعب العراقي .ولكن الحساب و العذاب عند رب العباد

قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاًيَا وَيْلَتِي لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاًقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولاً)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العراق
2011-09-10
لايوجد في العراق ما يشفي القلب كل ما تعمله الحكومة والبرلمان من اعمال لو تعطيها الى طفل يعمل احسن منها على الاقل يصرفها لعمل اشياء تريحه مو مثل الحكومة والبرلمان يبذرون الاموال ويسرقون الاموال ويقولون ديمقراطية وللعلم هذه ديمقراطية فاسدة لان من يحكم البلد هم عبيد دول اجنبية هدفهم قتل وتدمير العراق والشعب العراقي وهم مستمرون بالمخطط الذي سار عليه الحقير النذل التافه هدام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك