المقالات

المجلس الاعلى هو الضمان الحقيقي للعراقين


علي جبار البلداوي

ان نجاح اي مشروع يعتمد بالدرجه الاولى على صدق واخلاص العاملين فيه والذي يستدعي بدوره توفيق من الله تبارك وتعالى وهذا التوفيق ياتي كما يوكد سماحه السيدعمار الحكيم (دام عزه) من خلال التلي بتقوى الله سبحانه وتعالى والتوكل عليه من اجل الحفاظ على السمات والملامح في مشروع المجلس الاعلى ونجد في فكر شهيد المحراب الشهيد محمد باقر الحكيم (رض) التاكيد على امر مهم لتحقيق النجاح لااي مشروع يتمثل بالتأصر والتأزر والتعاون فبدون هذه المفردات المهمه يصعب تحقيقات نجاحات ملموسه .لهذا المشروع الوطني الذي يحمله المجلس الاعلى اليوم بحاجه الى النصره والتعاون والتخلي عن المصالح الشخصيه .ان كثير من الموشرات توكد امكانيه احراز النجاح والمضي قدما ببناء الوطن وتنميه المجتمع ويبقى الخيار بيد ابناء البلد كي يثبتوا قدرتهم الخلاقه ووعيهم الكبير في ادراك المصالح وقطع الطريق على من يريد اعاده الاستبداد والتحكم برقاب العراقين بالوقوف والمؤزاره للوطنين المخلصين .والمجلس الاعلى تعبير حقيقي عن صوت ملاين من ابناء الامه التي تعهد لها شهيد المحراب وعزيز العرق رضوان الله عليهم ) ببذل كل الجهود والطاقات اللممكنه لضمان مستقبلهم ومستقبل الاجيال المقبله وترسيخ الديمقراطيه لسماع صوت الشعب للاخذ بخيارادته وارادته .وان المجلس الاعلى يلبي طموحات وتطلعات الشعب العراقي في الدفاع عن قيمه ومثله الدينيه والاجتماعيه فهو لم يفصل بين اهميه العمل السياسي لتوطيد وتقويه العمليه السياسيه وبناء الديمقراطيه عن اهميه وضروره بناء الانسان ...

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زيــــــد مغير
2011-09-09
رغم محاولات الجهلة والمنافقين من تشويه صورة المجلس الأعلى منذ أيام المجرم صديم أبن صبحة حينما كان رجال بدر في المنفى , لكن فعلا ً لا يصح إلا الصحيح فمحبين ( البدريين ) يزدادون والحمد لله .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك