المقالات

أقتراح لابأس بأعدام الجرذ بكربلاء وعلي كمياوي في حلبجه


( بقلم : احمد الشمري )

من منطلق حقوق الأنسان وأنصاف المظلومين من أبناء شعبنا والذين سقطوا نتيجة أجرام جرذ العوجه ,فينبغي أنصاف ضحايا جرذ العوجه وذلك من خلال تنفيذ حكم الأعدام بهؤلاء القتله في المدن العراقيه والتي تضررت من جرذ العوجه ,وبلا شك خطبة سماحة السيد أحمد الصافي حفظه الله حفيد رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسيد العرب والعجم وسائر المخلوقات حيثُ أقترح سماحة السيد الصافي بضرورة أعدام الجرذ النتن مابين ظريح الأمامين الحسين والعباس أحفاد رسول الله ص وذلك بسبب أقدام هذا الصعلوك على أنتهاك حرمة الأمام الحسين والعباس عليهم السلام بلا شك هذا الرأي يوافق حقوق الأنسان ومؤسسات المجتمع المدني والتي تؤمن بالقيم الأنسانيه الساميه ,الشمري يقترح على القاده العراقيين السياسيين الشرفاء بضرورة أتخاذ قرار شجاع وذلك بإعدام الجرذ الحقير في كربلاء

 وكذلك يجب أنصاف الأمه الكوردستانيه ذات القيم والأخلاق الفاضله بضرورة أعدام النتن والمجرم نائب العريف علي حسن المجيد الكمياوي في مدينة حلبجه وفي مقبرة شهداء ضحايا جريمة حلبجه ,وأقترح على ضرورة تنفيذ حكم الأعدام في القزم النتن عواد البندر السعدون بمدينة الناصريه والتي دفعت مئات الشهداء من أبناءها بسبب أجرام هذا الضال النتن والمقبور والهالك في القريب العاجل أنشاء الله ,وعجيب أمر البعض يحاول ألصاق تهمة الأرهاب في الجنوب على أيران ويغض نظره عن خنازير السعوديه المشايخ 25 أصحاب فتاوي قتل أطفال ونساء شيعة العراق وكورده وبإسم تحرير العراق أقول للبعض الحقائق باتت مكشوفه وترديد النغمات الطائفيه باتت معروفه والذي يختطف ويغتال ويغتصب أطفال ونساء شيعة العراق وكورده باتوا معروفين وهم أنصار الجرذ والتكفيريين والذين ينتمون لشريحه عراقيه باتت معروفه فلاداعي للكذب والضحك على ذقون الآخرين بظل أنكشاف الحقائق ,

والشمري يجدد أقتراحه لقادة الأحزاب الشيعيه ولاسيما أخواني من التيار الصدري وحزب الفضيله عليكم بوضع أياديكم الكريمه مع أخوانكم الكورد وأفضل وأقصر الطرق لإجتثاث حثالات البعثيين والتكفيريين عليكم في التحالف مع الكورد وخلق واقع جديد بمحافظات ديالى وكركوك والموصل وأجزاء من صلاح الدين ,لابأس أن تضم تلك المحافظات لأقليم كوردستان وهو الحل الأمثل بظل تدخلات عربان نجد وعندها ليفعل مايشاء البدوي السفيه سعود الفيصل ,إذا سمع قادة الشيعه العراقيين تنظيرات الجنرال الشمري وينفذوها يتم عندها قطع أيادي العربان وليستفاد قادة شيعة العراق وكورده من نموذج تدخلات العربان في الشؤن الفلسطينيه واللبنانيه وكيف حرقوا أبناء الشعب الفلسطيني والشعب اللبناني .الجنرال الكاتب أحمد الشمري خبير في شؤن الأرهاب بعثوهابي طائفي شوفيني ظلامي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
asd
2006-11-14
المقال رائع واثني على راي الشمري بضرورة التحالف المطلق مع الاخوه الاكرادفهم امينين واصحاب مواقف شريفه ولايتخلون عن صاحبهم واتمنى من السيد مقتدى الصدردعم هذا المشروع فهوركيزه اساسيه وضمان عدم عودة البعثيين وانصارهم الوهابية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك