المقالات

مصادر موثوقة:مخاوف جدية من إصابة النائب العبطان بتكلس العظام!!


بقلم:فائز التميمي.

من لم يسمع بالنائب عبد الحسين العبطان والنائب عزيز العكيلي وأعمالهما الجليلة في كل من النجف والناصرية.لقد إستطاع هذان العلمان أن يحققا في ظروف صعبة وتحديات وعرة الشيء الكثير. فهما يستحقا أن نكرمهما لا أن نتركهما عرضة للأمراض التي تقعدهما عن العمل.فلقد أخذتني الهواجس بعيداً وانا أرى النائبين العزيزين وهما جالسين على مقاعد البرلمان وخشيت أن لو أستمر الأمر بهما لربما أصابهما ما أصاب بقية النواب في الدورات السابقة من التكلس البرلماني بينما هم أولى من يستلم حقائب وزرارية خدمية فهم خُلقوا لمثل تلك الوظيفة الشريفة في خدمة الناس مع إحترامي لمقام البرلمان ولكن الخدمة الفعلية هي الأولى والأجدر بالإهتمام. وبما أنهما أثبتا جدارة في تقديم الخدمات وإنجاز مشاريع عظيمة مثل مطار النجف رغم كل التحديات فإن بقائهما متسمرين على مقاعد البرلمان يعتبر خسارة لمثل طاقتيهما.أخشى ما أخشاه ان يكون الأمر في خبر كان ونتحدث غداً كان العبطان وكان العكيلي. وربما يتصور الناس إنهما أسطورة خيالية من نسج الخيال. ربما صحيح أن خدمة هذا الشعب خدمة حقيقية أصبحت أمراً نادراً مثل الكبريت الأحمر.فهل سيأخذ الأخوة في المجلس وبدر هذا في الحسبان. أتمنى ذلك.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الله النجفي
2010-12-02
استغرب منك هذا الكلام ... هل تريد اعطائهم وزارة وقد رفضوا من تسنم منصب محافظة كما هو حال الاخ عبطان واحلوا الزرفي مكانه
علي الشمرتي النجف
2010-12-01
الاخ الكاتب المحترم نحن ابناء النجف نشهد ماذا عمل الاخ عبطان ونزف له البشرى بي اصوتنا التي اجلسته على كرسي البرلمان ومن هنا نحمله الواجب الشرعي بان هذه الاصوات امانه في رقبتك وكذلك يااخي الكاتب لماذا تبخس الناس عمالها صحيح عبطان عمل مشتركا مع كل الاخوه الشرفاء في المحافظه في انجاز المطار ولكن لماذا ننسى ذلك البطل الاستاذ نجاح البلاغي الذي سهر اليالي من اجل ان يتوج هذا الصرح لوجود فوالله النجف ستتذكر وتشهد لهذا الرجل الذي كنا نشهده كيف يحترق من اجل النجف انصفه لاتجعلوا السياسه همكم الوحيد
الحاج رياض الزبيدي
2010-12-01
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحليل واقعي وصائب عندما كانا الأخوين في موقعيهما اثمرى الكثير من العطاء. وهذا ديدن الشرفاء من أبناء العراق . وفي ذلك الوقت كتبت على موقع النجف الأشرف راجياً من الإخوة كافة الذين يسمون بنائب أن يتركوا هذا التسمية البغيضة وهذا هو رأي الخاص وما زلت أحتفظ به لنفسي. مع أن الأخ عبطان كان شعلة من العمل وقدوة لكل مؤمن بإرادة الشعب واليوم أجده مثل الأمس البعيد والقريب يراقب عن كثب ولاأظن أبداً روحه وعظامه وعظام العكيلي سوف تتكلس لماذا لأننا سوف
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك