المقالات

مسوليات يعتريها الكثير من الشك والريبه


علي جبار البلداوي

رغم كل التوقعات الايجابيه والسلبيه لفرقاء العراقين مثل نواب نواب اكثريه واقليه في البرلمان راي المواطن العراقي لمشروعين متناقضين حول مفهوم بناء الدوله وبديمقرؤاطيه لافته وهنا تكمن المشكله التي تسير باتجاهها هل هولاء بكل اتجاهاهتهم السياسيه يحملون مشرع وطن عراقيا صرفا لاتشوبه اي ايعازات عربيه وغربيه هل سينصرفون لحل مشاكل المواطن العراقي الاقتصاديه والاجتماعيه والثقافيه ام سنعود الى لغه التعطيل ويصبح الوطن ملعبا لسياسات الدول الاخرى على حساب وحدته واستقلاله وتعود السفينه الى وسطالبحر تتلاطمها الامواج العابره من كل اتجاه وتفقد بوصله شاطئ الامان اي تفقد هويتها الوطنيه كعراقيين هل سيقى هولاء الممثلون لشعب مواظبهم بالمبادره الى اصلاح ماختلفوا عليه والاتفاق على حكومه قويه حكومه شراكه وطنيه حقيقيه تنهض بالبلاد الى صفوف الدول المتحضره وممارسه حقهم بالاعتراض او القبول على الوزارات بعضهم المصيريه دون تعطيل حياه المواطن وخنقه بلقمه عيشه وهجرته الى الى الخارج بحثا عن الامان ان انفقت الدول المتنازعه وان اختتلف نهر ماوراء المتاريس الاعلاميه تعلن الحرب الضروس على بعضنا بلغه التخوين عدا قطع الطرق واقفال المؤسسات ثم ننتظر الحلول الكبرى الخارجيه لنتفق علىا ان نكون عراقين المسؤليات الان تواجه هذا النائب الجديد الذي منحه المواطن صوته قدما من اقصى العالم ليعطيه فرصه بالاخرى بالاصلاح الجذري ليفكر بعوده ابنائه ولم شملهم تحت سقف الوطن العراقي لينهضوا بهذا الوطن بكل استثماراتهم المواطن يريد الثقه بمكل ثقه بمشروعهم الاول العراق واي مشروع خارجي لايخدم مصلحه المواطن العراقي بكل طوائفه الحوار لا الجدال وحده السبيل لبناء وحده المواطن سيجل التاريخ لكل من خان الوطن او تلاعب بمقدرات الشعب وكل من يبقى وبقى متشبثا بالسلطه

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك