المقالات

إلى النكره عبدالباري دولار السيد السيستاني لم يقل الجرذ لم يكن طائفي


( بقلم : احمد الشمري )

في البدايه نتقدم بتعازينا الحاره إلى أنصار جرذ العوجه النتن من السُنه الجرذيين وليسوا السُنه المسلمين والذين يتعبدون الله وفق المذاهب الأسلاميه السُنيه ,ونتقدم بتعازينا الحاره إلى كافة الطفيليات أمثال عبدالباري دولار وممن على شاكلته بمناسبه أصدار حكم الأعدام لجرذ العوجه ,والحمد لله من نعم الله سبحانه وتعالى على أبناء المقابر الجماعيه وحلبجه والأنفال الذي أصدر قرار الأعدام هو مواطن عراقي شريف كوردي القوميه تعرض هو وقومه إلى أذى الجرذ وأوباشه لكن الأخلاق والقيم الكورديه التي يحملها القاضي محمد رؤف رشيد جعلته يضرب أروع مثال في التسامح والعداله وأحترام حتى قاتلي أهله وأبناء قومه ,

اليوم أطل علينا الطفيلي الجبان يتيم الجرذ الحقير عبدالباري دولار وعبر صحيفته السيئه الصيت القدس اللاعربي بمقال تافه وساقط يكشف هول الصدمه التي تعرض لها العربان وهم يشاهدون قائد زرورتهم جرذ العوجه والذي أخرجه جندي أمريكي شهم وشجاع ركلاً في البسطال من حفرة الجرذان العربان يعتبرون أعدام الجرذ بمثابة دخول التيارات القومجيه والأصوليه للعربان في التيهه والضياع ,هؤلاء الجبناء الآن يشعرون أنهم قد دخلوا في تيهة بني أسرائيل والتي أستمرت  أربعين سنه تاهوا في الأرض وكما ذكرها القرءان الكريم .

أما أوباش الجرذ من السنه الجرذيين فكانوا بمثابة كلابه وهم مثل كلاب الصيد والحراسه فكانوا هم من ينفذون جرائم الجرذ بحق أبناء الشعب العراقي وذلك من خلال كون غالبية ضباط أمن ومخابرات وحرس الجرذ بمختلف أنواعهم ومسمياتهم ومشتقاتهم من السُنه الجرذيين ,اقول للنكره عبدالدولار وعديم الضمير وفاقد الشرف مهما كتبتم فنحنُ لكم في المرصاد ونحنُ أهلاً لذلك وسوف نحصي حتى عدد أنفاسكم العفنه .مع تحيات المفكر والباحث والخبير بشؤن الأرهاب بعثوهابي الكاتب الجنرال أحمد الشمري

لكن الأغرب من ذلك الطفيلي عبدالباري دولار يقول أن جرذ  العوجه لم يكون طائفي ونسب ذلك إلى السيد الأمام السيستاني أقول للنكره عبدالباري دولار السيد السيستاني حاول جرذ العوجه أغتياله وقد أستشهد أحد مرافقيه بزمن حكومة جرذكم الحقير ,وفي الحقيقه صدام لم يكون عادل بتوزيع ظلمه لأبناء الشعب العراقي ,والدليل الغالبيه الساحقه من أبناء الشعب  العراقي قد فرحوا بقرار أعدام الجرذ ,لكن في المقابل رأينا الكثير من السُنه الجرذيين بمناطق تكريت وبيجي وسامراء وأحد أحياء الأعظميه قد رفضوا قرار أعدام الجرذ وهذا دليل أن الجرذ لم يكون عادل بتوزيع ظلمه لأبناء الشعب العراقي .نعم تحمل الشيعه والكورد والمسيحيين والصابئه والأيزيديين والشبك ظلم وأرهاب الجرذ .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
خادم اهل البيت
2006-11-07
رحم الله والديك يا استاذ احمد الشمري و وفقك الله لنصرة الحق واصحاب الحق ايا كانوا والذل والعار في الدنيا والزجر في النار في الاخرة لعبد الشيطان دولار ولامثاله ورئيسهم الذي احزن عندما يتم تشبيهه بالجرذ لان الجرذ قد خلقه الله ليكون الجحر منزله وعندما يشعر بالخطر فانه يدافع عنه على عكس مافعله صدام لذا ارى عدم وصفه باية صفة لان لا توجد صفة تطابقه فمن الافضل القول صدام فقط ولنطلق اسمه من الان وصاعدا كصفة لكل واحد يسير على نهج صدام. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
asd
2006-11-07
كنت اتمنى بعداعدام صدام ان نشاهدفي القنوات العراقية اغنية سيء الصيت داودالقيسي ---هلهوله للبعث الصامد----
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك