المقالات

خفايا وأسرار في حياة السيد الشهيد محمد باقر الصدر الأول (قدس سره)

13137 21:51:00 2010-09-06

بقلم علي ناصر علال

من منا من لا يعرف الشهيد الصدر الأول قدس فهو من عائلة علمية معروفة بالتقوى والعلم والأيمان ويرجع نسبه إلى الإمام موسى الكاظم ابن الإمام جعفر الصادق ابن الإمام محمد الباقر ابن الإمام علي السجاد ابن الإمام الحسين ابن علي بن أبي طالب عليهم السلام فأباءه وأجداده كلهم مابين مرجع ديني ومجتهد وهذه أسرة نادرة فهو ابن عم السيد موسى الصدر مؤسس حركة أمل في لبنان وابن عم السيد الشهيد الصدرالثاني (قدس)

فهو الابن الحادي عشر للسيد حيد الصدر وان لديه خمسة أخوه وأربعة أخوات قد توفوا جميعا عدا أخيه الأكبر السيد إسماعيل الصدر وأخته آمنه الصدر أسكنهم الله فسيح جناته ، كما لديه ولد واحد هو السيد جعفر الصدر وخمسة بنات .أن السيد محمد باقر الصدر هو مؤسس حزب الدعوة الإسلامي الذي اخذ على عاتقه الحفاظ على الهوية الإسلامية للشعب العراقي و الشباب العراقي من الانحراف والدخول في حزب البعث الذي اصدر فتوى بتحريم الانتماء إليه في ذلك الوقت في عقد السبعينات والثمانينات كما قال في المقولة الشهيرة له ( قال لو كان إصبعي بعثيا لقطعته كما حث الشباب على الانتماء إلى حزب الدعوة الإسلامي الذي يقوده مخاطبا الجماهير " أوصيكم بالدعوة فأنها أمل الأمة").

كانت لدي معلوماتي سطحية أو قليلة عن حياة الشهيد الصدر الأول لعدم الاطلاع على حياته وأثناء زيارتي إلى محافظات النجف وكربلاء المقدسة برفقة والدي الأديب والصحفي المعروف ناصر علال زاير وأنا مابين الحرمين لاحظت وجود مكتبة إسلامية كبيرة وأثناء دخولي إلى المكتبة وقع بصري على كتاب يحكي عن حياة وعلم ومحن الشهيد الصدر الأول فقررت أن اشتري هذا الكتاب الثمين هدية مني إلى أستاذي ومعلمي الكاتب العراقي المعروف مرتضى الشحتور وهو من أسرة علمية معروفة بالفكر والجهاد أي الشحتور هذا الكاتب الذي كنت اقرأ له مقالات منذ عام 2008 عندما كان ينشر هذه المقالات في جريدة العيون الساهرة التي كنت ومازلت أعمل بها ومنذ كان مدير تحريرها العقيد الإعلامي صادق شمال المشرفاوي سابقا والذي هو حاليا يعمل في وزارة الداخلية وقد ترقى قبل أيام قلائل إلى رتبة عميد أقصد المشرفاوي فلا يفوتنا أن نقدم له التهاني والتبريكات بهذه المناسبة السعيدة ونتمنى له الموفقية والنجاح خدمة لعراقنا العزيز ،وهذا تقديرا منا له وبعد عامين أصبح هذا الكاتب اقصد الأستاذ مرتضى الشحتور مديرا لتحرير جريدة العيون الساهرة خلفا للمشرفاوي وهذه الجريدة يرأس تحريرها ومجلس أدارتها اللواء الركن صباح سعيد محسن الفتلاوي قائد شرطة ذي قار والتي لي الشرف للعمل بها كمحررا مدنيا بعقد فيها0 ولابد لي أن أشير إلى أن الأديب العقيد مرتضى طبع له حديثا كتاب تحت عنوان (أضواء على التجربة الديمقراطية في العراق) ولي السعادة والشرف أني عملت مع الأستاذ مرتضى في طبع هذا الكتاب حرفا حرفا أو جمع ونسخ مقالات أخرى له من النت وبعد عودتي من محافظة كربلاء المقدسة الى مدينتي الناصرية الحبيبة والتي تبعد حوالي( 325 كم حوالي 4 ساعات في السيارة ) عن محافظة كربلاء المقدسة استغليت هذا المسافة البعيدة لقراءة هذا الكتاب الرائع الذي هو حوالي 500 صفحة فاستطعت أن اقرأ حوالي 300 صفحة من الكتاب إذ أستمريت حتى صباح اليوم التالي في قراءت هذا الكتاب الذي يحكي السيرة الذاتية للشهيد الصدر الأول والمعاناة التي مرت به منذ طفولته حتى استشهاده على يد الطاغية (صدام حسين ) وسوف انقل لكم بعض المحن التي مرت بالسيد الشهيد قدس .

بداية وفاة والدة السيد حيدر الصدر وهو لم يبلغ من العمر حوالي (4 سنوات ) وينقل الشيخ النعماني في هذا الكتاب وهوالذراع الأيمن للسيد الشهيد الصدر وزوج ابنته عند وفاة والده باتوا بلا عشاء واستمرت حالتهم تتدهور قرابة الشهر بسبب حالتهم المادية الصعبة .وبعدها اخذ السيد إسماعيل الصدر الأخ الأكبر للسيد الشهيد رعايته لأخيه الأصغر وكان السيد الشهيد فطنا ذكيا يجلب الانتباه فكانت والدته تخاف عليه من أن يتعرض لمكروه وبعد أن أكمل الدراسة الابتدائية اتخذ قرارا أن يتجه إلى إكمال الدراسة في الحوزة العلمية في النجف الأشراف لاقى اعتراضا من بعض أفراد الأسرة فأصروا عليه أن يعدل عن قراره فرفض ذلك حتى أضطر الى إضراب عن الطعام بسبب منعه من الذهاب إلى الحوزة وكان يلاحظ تدهور حالته الصحية يوما بعد يوم فنصحوه أن يكف عن الإضراب فرفض حتى يتحقق مطلبه المذكور وكان يذهب مع خاله من أسرة ال ياسين لحضور دروس في البحث الخارج على ما أتذكر فأعطى خاله الشيخ ال ياسين مسألة وطلب من الطلاب الإجابة عليها فلم يجب أي من الطلاب على هذه المسألة حتى أتى اليوم الثاني وجاء السيد الشهيد بالجواب فطلبه منهُ خاله أن يقرأ ه أمام طلاب الحوزة فاندهشوا الطلاب من ذكاء السيد الشهيد وجوابه .

ثم بعد ذلك أخذ يحضر في درس السيد الخوئي ويشكل على بعض أسئلة السيد الخوئي مما اطر بعض الأساتذة الذين لم يعرفوا السيد الشهيد اتهموه بغير المؤدب كما يذكر المؤلف لانهم يقولون كيف يشكل تلميذ على أستاذه فرد عليهم السيد الخوئي قائلا إنكم لا تعرفوه بلا إن إشكاله صحيح واخذ برأيه وهذا ما أدهش الأساتذه والطلاب وهو في هذا العمر حتى قال له خاله لا يجوز لك التقليد فنال درجة الاجتهاد كما أيده السيد الخوئي وبعض المراجع في ذلك الوقت.

بعض الكرامات للسيد الشهيد

*يذكر احد الشيوخ في الحوزة العلمية من أقرباء السيد الشهيد الصدر انه في الرؤيا ذاهب إلى زيارة الإمام الرضا عليه السلام فرأى الإمام الرضا يرتدي ملابس خضراء ويقول لأخته فاطمة المعصومة إن عائلة ال الصدر قدموا وضحوا من اجلنا كثيرا وسوف يرزقهم الله بولد سوف يصبح فيلسوف ومفكرا في عصره وهذا الكلام قبل ولادة السيد الشهيد الصدر . *بعد ولادة السيد الشهيد نذرت والدته إلى وجه الله تعالى نذرا أن تنفق في سبيل الله كل ما عندها من اجل سلامة السيد الشهيد لان للسيد الشهيد (5اخوة و4 أخوات توفوا بسبب المرض ) فقالت والدته إن الموت اخذ منا كثيرا ثم قامت والدته بوفاء النذر وذات يوم تمرض السيد الشهيد مرضاً شديدا فعجزوا عن شفاءه وبعد الصباح الباكر أتى احد شيوخ الحوزة أيضا من المقربين لعائلة السيد الشهيد فقال (لهم إني رأيت الإمام صاحب العصر والزمان يتوضئا في بيتكم وبعد حين مسح على بطن السيد الشهيد واتيت لكم لمعرفة الرؤيا ) وإذا بالسيد الشهيد يقوم من فراشه فتعجبوا لهذا الأمر وحمدوا الله وشكروه على شفاء السيد الشهيد الصدر الأول .

أبرز وأشهر مؤلفات السيد الشهيد الصدر الأول

1- كتاب اقتصادنا 2- كتاب فلسفتنا

لاقى كتاب اقتصادنا انتشارا في العراق والدول العربية والأوربية واسعا فاخذ يدرس في الجامعات المصرية عند ذلك اخذ احد رؤساء الجامعات في مصر الحبيبة يبحث لمعرفة من هو صاحب هذا الكتاب وبعد معرفة صاحب الكتاب وهو السيد الشهيد الصدر الأول أجرى اتصال بالسيد الشهيد من اجل اخذ الآذن بترجمة الكتاب إلى اللغة الانكليزية للاستفادة منه في الجامعات الأوربية فقال للسيد الشهيد إني قد عرضته إلى بعض الأصدقاء من الأجانب وبالخصوص السفير الفرنسي في ذلك الوقت .

كما طلب البعض من السيد الشهيد طبع رسالته العملية وطرح مرجعيته في ذلك الوقت لكنه رفض ذلك الأمر أو هذه الفكرة وذلك كان في وقت مرجعية السيد محسن الحكيم فكان رد الشهيد لا خير في مرجعية تفرق الصف الشيعي نريد مرجعية توحد الصف لا تفرقه رغم نحن الأعلم وهكذا دعم مرجعية السيد محسن الحكيم . وبعد سيطرة النظام البعثي الصدامي على زمام الحكم في العراق ففي ذلك الوقت اخذ يضيق الخناق على طلاب الحوزة وتهجير الطلاب الإيرانيين وغيرهم فأخذ السيد الشهيد محمد باقر الصدر موقفا حازما ضد هذا القرار الجائر وطلب من المراجع الدينية بإصدار فتوى ضد هذا القرار وطلب من طلابه أمثال السيد الشهيد محمد صادق الصدر الثاني والشيخ الشاهر ودي والشيخ محمد باقر الناصري دام عزه وغيرهم من التضامن مع الإمام الخميني وحضور درسه في جامع الشيخ الطوسي وقرر السيد الشهيد الأول تعطيل درسه اعتصاما على القرار الظالم ضد طلاب الحوزة الأجانب .

مظلومية الصدر الأول

فلم يدعم السيد الشهيد أي من المراجع فقرر الخوض المعركة وحده ضد النظام البعثي والدفاع عن حقوق الشعب العراقي وطلاب الحوزة واصدر فتوى بتحريم الانتماء إلى حزب البعث وهذا ما زاد عداوة النظام البعثي ضد السيد الصدر المقدس .

وبعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران بقيادة الإمام الخميني (قدس) دعم السيد الشهيد الصدر هذه الثورة وطلب من مقلديه دعم الإمام الخميني وثورته وطلب البعض من السيد الصدر المغادرة إلى إيران من اجل الحفاظ على حياته .حتى اخذ بعض طلاب الحوزة والمرجعيات ببث الشائعات المغرضة ضد السيد الشهيد الصدر حتى إن في بعض الأيام أتى السفير الفرنسي إلى العراق من اجل اللقاء بالسيد الصدر فذهب الى النجف فلم يخبروه بوجود السيد الصدر ولا بوجود اسم محمد باقر الصدر في النجف ولا في العراق أصلا والكلام للمؤلف العزيز فقال لهم السفير أنا اتصلت به وقال أنا اسكن في النجف فنفوا وجود السيد الصدر نفيا قاطعا للسفير الفرنسي ورجع دون اللقاء بالسيد الصدر.

ثم اشتد الصراع بين الصدر والنظام الصدامي فاعتقلوه حوالي 3مرات ثم تركوه حتى المرة الرابعة التي شعر فيها السيد الصدر إنها الأخيرة فودع عائلته وكأنه الوداع الأخير فقال لأسرته إن لنجاح هذه الثورة والحفاظ على دين محمد (صلى الله عليه واله وسلم ) كما فعل جده الإمام الحسين (عليه السلام) ضد يزيد بن معاوية في معركة الطف الخالدة والقضاء على هذا النظام البعثي يحتاج إلى أن أضحي بدمي فأخذوه إلى بغداد كما يذكر الشيخ النعماني حتى جاء المجرم صدام حسين الى سجن السيد الصدر وطلب من بعض الضباط الموجودين في السجن بعد مشادة كلامية بين السيد الصدر والمجرم صدام أمر بقتل السيد الصدر فرفضوا من الخوف فطلب السيد الصدر من المجرم صدام المواجهة فرفض الطاغية مواجهة السيد فأخذ المسدس من احد الضباط وأطلق النار على السيد الشهيد الصدر بعد التعذيب الوحشي على أثره أستشهد السيد الصدر ملطخا بدمه مع أخته العلوية بنت الهدى .فالسلام عليك يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حياً .

المصدر كتاب حكم وعبر السيد محمد باقر الصدر

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مثنى
2013-12-20
شكرآ على هاذا الموضوع لاكن انا عندي سؤال في اي سنة قتل السيد الشهيد انتة لم تذكر التاريخ وهو مهم غي هذا الواقعة وشكرآ
مرتضى كريم
2013-11-29
الله يرحمه ويلعن قاتليه بحق شهيد كربلاء
عماد الصالحي
2013-11-09
الله يرحم السيد الشهيد محمد باقر الصدر وختة العلوية بنت الهدى ويرحم شهداء العراق والذين سارو عاى نهج وطريق السيد عندما دعاء السيد الشباب يقفون هبو كل ريا """"سلاما على الصدر يوم ولد ويوم استشهد... ضد نظام المقبور البعثين وهل الظلم وطغيان
عقيل عباس
2013-04-20
الله يرحم الشهيد الصدر واخته الطاهرة عليه السلام اللهم العن صدام الحزب البعث اللهم انتقم منهم الشهيد الصدر الله يرحمه كان انسان ذات مبادئ وذات عقلية كبيرة لو كان اليوم بيننا هو ما كان حال العراق بهذه حال هو صاحب حلول صحيحة ورجل دين حقيقي لا بس كلام كان عملاق واسد وحقيقة كل البهثية تروح فذوة لنعاله الله يرحمه هو واخته المظلومة الطاهرة
ابو شبر الحمداني
2012-10-26
اللهم صل وبارك على محمد وال محمد السلام على ال الصدر ورحم الله الشهيدمحمد باقر الصدر وجميع شهدائنا ويالتى ان يتعضوا ساسة العراقين من حكم وشجاعه واصرار السيد من اجل اضهار الحق واعلا كلمه لا الله الا االله محمد رسول الله علي ولي الله
عاشق آل الصدر
2011-09-13
الهي بحق ال الصدر انصر الشيعة برحمت الواسعة
حسين 1
2011-05-16
اللعنه تصب على اعدائك يانا ئب المعصوم
ابوعلي
2011-04-10
شكراجزيلااخي علي واتمنى ان تذكراسم المؤلف واسم الكتاب المذكوراعلاةواطال الله عمركم في خيروعافية....
مهند
2010-10-26
انا اشكرك جدا ياصاحب الكلمة الرفيعة
علي ناصر علال
2010-10-05
اشكر اخواني القراء الذي افرحني دخولهم على الموضوع والتعبير بهذا الكلام الذي يستحق الشهيد الصدر وعائلته ان نقدم لهم القليل من معاناتهم والظلم الذي مر عليهم ليعلم الجميع هم هؤلاء علماء العراق خادمكم علي ناصر علال الموالي الموسوي
اديب السلطاني
2010-09-20
بسمه تعالى ومنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلو تبديلا رضي الله عن السيدالشهيدالصدرالاول وكافه عائله الصدراولها واخرها وحشرمحسنهم مع محمد وال محمد صلى الله عليه واله وسلم لقد اعطوا وضحوا بكل مايملكون فجزاهم الله تعال خيرا
علي
2010-09-20
جزاك الله خير الجزاء لانك جعلت اخواننا العرب يطلعون على بعض الحقاق والمعنات التي كان يعانيعا الشيد طيب الله ثراة ويعرفن ان علماء العراق عانو كثيرا في زمن الطاغية صدام ولاكن جسدو صور النضال الحقيقي للشعب العراقي
علي ناصر علال
2010-09-09
شكرا للاخ كاظم القريشي على دخوله الى مقالتي التي بينت الظلم والمحن التي مر به السيد الصدر واتمنى ان تنال رضاكم
كاظم القريشي
2010-09-09
رحم الله السيد الشهيد واسكنه فسيح جناته ولعن الله صدام والبعثيين إلى يوم الدين وزادهم خزيا إلى خزيهم
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك