المقالات

سلام الزوبعي أنا مع الأمريكان للهجوم على مدينة الصدر وحرقها


( بقلم : احمد الشمري )

مساء هذا اليوم كنت أتابع قناة العراقيه الفضائيه وعبر موقعها على شبكة الأنترنت ,وفي نشرة الأخبار الرئيسيه المسائيه لقناة العراقيه الفضائيه ,أستضافت القناة سلام الزوبعي وبصفته نائب رئيس الوزراء لشؤن الأمن وتزويد القوى الأرهابيه بالمعلومات الحساسه ,وسأله مقدم نشرة الأخبار عن الحشود الأمريكيه حول مدينة الصدر وكذلك وضع القوات الأمريكيه الحواجز الكونكريتيه حول المدينه وهل هذا التصرف يتناسب مع الأتفاق بين الرئيس بوش والسيد رئيس الوزراء الدكتور المالكي وذلك من خلال اللقاء بين الرئيسين بوش ورئيس الوزراء العراقي المالكي وكما كنت أنا متوقع ,فقد أجاب سلام الزوبعي الجواب التالي أنا مع القوات الأمريكيه للهجوم على الأرهابيين المجرمين القتله في مدينة الصدر ؟؟؟؟؟؟كلام سلام المالكي كان بصوت عالي وحماسي وبنفس طائفي واضح مقدم برنامج الأخبار في قناة العراقيه عرف عقلية سلام زكم الزوبعي الطائفيه وقد سأله في السؤال التاليسيادة السيد سلام الزوبعي وماذا عن القوى الأرهابيه في محافظة ديالى والتي أوغلت بدماء الأبرياء ؟؟سلام الزوبعي أجابه بالجواب التالي يا أخي أنا مع الحل السلمي في ديالى ؟؟؟ هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه إذا كان هذا سلام زكم الزوبعي يشغل منصب نائب رئيس الوزراء وحاقد وطائفي ويؤيد الأمريكان بقتل أطفال ونساء مدينة الصدر لكونهم شيعه فكيف يكون تفكير الآخرين من قوم سلام الزوبعي ؟؟؟ولاحول ولاقوته إلآ بالله العلي العظيملعنة الله على الطائفيه والتي تسلب الأنسان من أنسانيته وتحوله إلى حيوان مفترس عديم ضمير وشرف وأنسانيه .مع تحيات المفكر والباحث والخبير بشؤن الأرهاب بعثوهابي طائفي شوفيني الكاتب الجنرال أحمد الشمري .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي العراقي
2006-10-30
يااخي السؤال هو الى الحكومة كيف تجلس وتتحدث مع هؤلاء باسم الديمقراطية والعذر غير مقبول نحن نتحدث عن قتل مواطنيين ابرياء يعني هل يريد المسؤولين ان يقتل احد اقربائهم من قبل هؤولاء الذين في الحكومة حتى يتخذوا موقفا معينا اليس دماء الناخبين غالية على اعضاء الحكومة - هناك ارامل وايتام ومعوقين بسبب هؤلاء الشلة في الحكومة رجاءا من الحكومة عدم السكوت لانه اشتراك في الجريمة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك