اليمن

أقترب  وعد الأخرة وأجتمعت سور... لمقاومة ...


هشام عبد القادر ||   اليمن نفس الرحمن لقد مرت على الأمة أزمة كورونا ليتنفس شعب اليمن مذاق وحلاوة الأمن كل المساجد تعطلت إلا في اليمن واسواق اليمن ..وحدثت أزمة وحرب أوكرانيا للتتنفس اليمن من شدة الحرب وسفك الدماء ..ولكن هناك شئ آخر لم تتعطل ايضا دول محور المقاومة لإن سور المقاومة واحد فالحرب البكتيرية او الجرثومية او البيلوجية التي يستخدمها الغرب لم يستسلم لها آهل الشرق لإن الأرض تشرق بنور العدل والحقيقة' اليوم العالم يمر بصراع بين الرأسمالية الإمبريالية  والإشتراكية ولكن المحور الوسطي هو محور المقاومة سور الممانعة الذي أتى بشئ موعود به منذ الأزل وهي الحقيقة التي نجدها ويجدها العالم بين سطور الصحف المرسلة والقرآن المنزل إنه وعد الأخرة الوعد الذي يتحقق به دولة العدل المنتظر الذي تنتظره البشرية دولة الإنسانية الكاملة يقوم بها الخير والحق ويسقطـ الجور والظلم .. هذا اليوم هو يوم يأفل الشر للأبد لإن دولة إبليس تقف على الصراط لتحجب عن رؤية الحقيقة وهي موعودة بالسقوط بيوم معلوم ويظهر بيوم معلوم الحقيقة ولا تنفع نفس إيمانها لإن الإيمان بالغيب شرط للمتقين والمجاهدة في هذا السبيل لإظهار الحقيقة هي من حق المؤمنين. غالبا الكثير منا يؤمن بوجود الشر ويتعوذ منه اي من ابليس ويعترف كل إنسان مخطئ إن عمل الشر زلات ووسوسة شيطانية ويؤمن بوجود الشر وكيانه داخل النفس وإن المسيطر على تلك النفس هو ابليس اي على النفس الأمارة بالسوء وايضا بالمقابل نعترف بكل شئ نتذكره في انفسنا بالصلاة على سيدنا محمد وآله ولكن السؤال لماذا لا نعترف بوجود الخير في أنفسنا وإنه وحي في أنفسنا وإلهام وبصيرة ومصدره سيدنا محمد وآله وهم المسيطرين على النفس الملهمة الزكية البصيرة. كذالك للخير جنوده خارج النفس رجال وحكومات تقف بالخير .. وايضا للشر جنوده ورجال وحزبه تقف بالباطل وهذا هو الصراع الأزلي..  إذا باليوم الموعود ووعد الأخرة هنا تنكشف الحقيقة تسقط حكومة ابليس النفس الأمارة بالسوء وجنودها. . وتقوم دول الحق وحزبها...   والحمد لله رب العالمين..
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك