التقارير

العراقيون لم يلمسوا من تغيير وزير الكهرباء سوى زيادة الانقطاعات وسط صيف لاهب/استطلاع

6580 18:49:00 2010-07-12

واع/ بغداد / زينب منصور

ليس غريبا على العراقي ان يتأقلم مع معطيات عصره المتراجعة الى الوراء قياسا الى ما وصل اليه العالم المتمدن وليس ببعيد ان يفقد الامل بانجازات ساسته النجباء فما ان حل علينا الصيف اللاهب حتى بدات الخدمات تتناقص والمشاكل تتفاقم ولكن صبر المواطن لن يستمر طويلا مع ارتفاع درجة الحرارة العالية الضيف الثقيل جدا على البيت العراقي الذي يترقب وصول التيار الكهربائي بقلق ولهفة حتى ينعم ولو للحظات بنسمة هواء بارد تنعش جسده بعد رحلة يوم مليء بالمنغصات والمتاعب .

ولنا في انفجار الغضب الذي شهده الشارع العراقي في عدد من المحافظات ردا على اهمال الحكومات المحلية في المحافظات الجنوبية بتامين ابسط مستلزمات الحياة وهوالكهرباء اذ انهم لم يطالبوا ببناء ابراج عالية كما في الامارات ولم يطالبوا بتوفير مساكن للفقراء وانما طالبوا بزيادة ساعات تواجد الكهرباء وتنفيذ وعودهم التي قطعوها على شعبهم .

ومع ان معطيات الاحداث دفعت بوزير الكهرباء الى تقديم استقالته وتكليف وزير النفط بادارة هذا الملف الا ان ماحصل هو الادهى والامر اذ تراجعت الطاقة الكهربائية الى الحضيض ولم يعد المواطن يلمس شيئا من هذا الزائر العزيز سوى ساعات لاتعد باصابع الكف الواحد من بين الاربع والعشرين ساعة . وبدلا من ان يعالج المسؤول حالة التذمر التي تعم الشارع العراقي جراء التقاعس والاهمال بتوفير هذه الطاقة نراه يطرح الشروط والنصائح والتعليمات والتبريرات على وفق الدعوة الى ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية والحديث عن تركة ثقيلة ورثها العهد الجديد من اسلافه من بينها تقادم محطات الكهرباء منذ مايقارب ال25سنة .

كما كان من بين تلك التعليمات هو التزام جميع العراقيين بالقطع المبرمج بما فيهم منازل الساسة في المنطقة الخضراء فضلا عن الالتزام بترشيد الاستهلاك .الا ان التجربة كانت نتيجتها عقيمة ولم تثمر اي شيء يلمسه المواطن المسكين فالكهرباء تلاشت واختفت من انظار العراقيين .

حول تلك الانقطاعات والعجز غير المبرر من قبل المسوؤلين الذي اثاراستنكار وتذمر اوساط المجتمع العراقي التقت (وكالة انباء الاعلام العراقي /واع) عددا من المواطنين الذين اجمعوا ان الحل يصعب تفسيره وان المشكلة ازدادت تعقيداً .

هل تطلب الوزارة انتفاضة ودماء جديدة

تساءل الاعلامي سمير البياتي عن التراجع بدل التقدم قائلا : "لا ندري لماذا هذا التراجع المباغت في ساعات القطع حيث اشتداد درجة الحرارة التموزية حتى بلغت درجة الحرارة لاكثر من 54 درجة مئوية وهذه الدرجة في الدول المتمدنة تعلن الدولة عن تعطيل كافة مؤسساتها لا ادري ماالذي دفع وزارة الكهرباء الى العودة بالعمل بنظام ما قبل الانتفاضة هل كانت ايام الانتفاضة التي قادها ابناء المحافظات ابرة مورفين ثم يستأنف القطع بعدها ..بدأت تساؤلات المواطنين تطفو على السطح هل تطلب الوزارة من المواطنين بعد كل انقطاع متعمد انتفاضة ودماء جديدة ام ان هناك خطة واضحة ستعلنها وزارة الكهرباء كي لا تفقد مصداقيتها التي عمرها لايتجاوز اسابيع نتمنى على الوزارة ان توضح موقفها من ذلك والا سيكون مصير الثاني نفس مصير الاول .

اذا لم تستح فاصنع ماشئتوتعرب المواطنة سعاد صلاح عن استغرابها لدعوات وزارة الكهرباء وتقول " مايثير دهشتي واستغرابي وسخريتي ان تدعو وزارة الكهرباء المواطنين الى ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية بالتزامن مع دعوة وزارة الصحة الى عدم التعرض الطويل لاشعة الشمس لان البلد سيمر في هذا الاسبوع بدرجات حرارة مرتفعة تصل الى نصف درجة الغليان فاذا لم تستح فاصنع ماشئت ، هذه التصريحات تشير لنا بوضوح الى مدى استخفاف المسؤولين بالمواطن وعدم جعل اي اعتبار له كما يتضح ان الحكومة حكومة خدمات فاشلة بكل المقاييس وحكومة سرقات ناجحة على جميع الاصعدة ، ولا اعتقد ان هناك حلا يلوح في الافق او ضوءا في نهاية النفق المظلم الذي نسير فيه مع هذه الجوقة من اللصوص والمفسدين .

تومض الكهرباء في منازلنا وكأننا في فلم رعب

ويقول المتقاعد مطشر رحمن " استبشرنا عندما تم تعيين الشهرستاني وزيرا للكهرباء بالوكالة وقلنا انها اكثر من قضية روتينية كونه عالما في الشؤون النووية وقلنا انه قد يسخر علمه في خدمة تطوير الكهرباء لكن استقالة وزير الكهرباء واستبداله بالشهرستاني جعلتنا نترحم على الاول وكان الاجدى برئيس الوزراء ان يترك وزارة الكهرباء من دون وزير فوزيرها والعدم سواء عنما اصبحنا نستيقظ فزعين عندما تومض الكهرباء في منازلنا وكأننا في فلم رعب.ليتحقق عكس ما كنا نتمناه عندما تصورنا لبرهة من الوقت أن وضع الشهرستاني على رأس وزارة الكهرباء قد يسهم في صلاحها،لأن هذا معناه حل المشكلة العالقة والمستديمة بين وزارتي النفط والكهرباء وأنها في طريقها إلى الحل بسبب تولي وزير النفط وزارة الكهرباء وان لا تتكرر مأساة وزارة الداخلية ووزارة المالية عندما تولى وزير واحد الوزارتين بالتعاقب.وقد يكون هذا الاختيار صحيحا او كما يقول المثل العامي في محله ويسهم بإزالة التناقضات والاتهامات المتبادلة بين الوزارتين لأن كل منهما يتهم الآخر بالتقصير فضلا عن أن مدة هذا التكليف لا تزيد على الشهرين،فلم يقدم وزير الكهرباء كريم وحيد استقالته الا بعد تظاهرات نظمها تكوين سياسي وقادها منددا بالانقطاع المستمر للتيار الكهربائي في اغلب المحافظات انطلقت من البصرة ثم انتشرت مثل النار في الهشيم بين بقية المحافظات ليقرر المالكي تعيين وزير النفط حسين الشهرستاني وزيرا للكهرباء بالوكالة بعد ان تمكن من ان يسرق اموال النفط من دون ان يترك وراءه دليلا يمكن ان يدينه ليخرج مزهوا من مجلس النواب وهذا لا يعني انه بريء وانما يؤكد فشل اعضاء مجلس النواب السابق ".

الجهود الفردية لا يمكن أن تحل المشكلة المستعصية

وتعرب الموظفة سهاد رسن عن رأيها بالقول "إن الحل لا يكمن باستقالة وحيد واستبداله بالشهرستاني فهذا ليس حلا للمشكلة المستعصية في العراق منذ سنوات،فيما نجد في جميع دول العالم ان مشكلة تجهيز الكهرباء حلت قضية منذ عدة عقود،ولكن الجهود الفردية لا يمكن أن تحل المشكلة المستعصية والتي تحتاج أولا إلى مكافحة الفساد المالي والإداري ومحاسبة من سرق اموال العقود الكهربائية او الذي تعاقد على مولدات ضعيفة التجهيز او تحتاج الى كمية كبيرة من الوقود من اجل تشغيلها أي انها تصرف وقودا اكثر مما تجهز كهرباء ،ثم وضع خطط واقعية وعملية يمكن أن تحل بمنح اصحاب الكفاءة من المهندسين والفنيين العراقيين الذين غادروا البلد بسبب الولاءات والانتماءات الحزبية والمحاصصة الطائفية التي جعلت من الفراشين وسواق وعمال وقتيين مسؤولين عن شبكات توزيع الكهرباء فضلا عن تدخل الاجهزة الامنية من جيش وشرطة وغيرها من الميليشات الحزبية بتوزيع التيار الكهربائي والقطع المبرمج فهناك مناطق في بغداد لا تعرف ما هو انقطاع التيار الكهربائي لا سيما في جانب الرصافة وشرق القناة.

المواطنون يشتوون بحرارة الصيف اللاهب والمسؤولون يسوّقون التبريرات الواهية

الاعلامي مصطفى عبد القادر قال حول الموضوع نفسه :

مرة اخرى تتصاعد زفرات العراقيين مع ارتفاع درجات الحرارة وتدني القدرة الكهربائية لتزداد ساعات القطع على حساب ساعات تزويد المواطنين بهذه الطاقة التى قد لاتتجاوز الاربع ساعات على امتداد الاربع والعشرين ساعة يوميا .

ومرة اخرى كذلك تتصاعد التبريرات من لدن المسؤولين المؤتمنين على توفير الطاقة الكهربائية الى المواطنين المبتلين بامثال هؤلاء المتقاعسين والمفسدين والمتخومين بسرقة المال العام .فبعد الدعوات التي اطلقها هؤلاء المسؤولون الى الترشيد في استهلاك الطاقة من قبل المواطنين المحرومين منها اصلا .يخرج علينا مستشار وزير الكهرباء ليقول لنا" ان المنظومة الكهربائية عانت منذ عام 1991 الكثير نتيجة العجز الموجود بين الاستهلاك المطلوب والتوليد المتحقق وان العجز جاء بسبب الدمار الذي لحق بالمحطات ابان حرب الخليج عام 1991 والاتاحة المتذبذبة لمحطات التوليد بسبب تقادم اعمارها اذ ان معظم هذه المحطات يعود انشاؤها الى اكثر من 25 عاما . فضلا عن انحسار الواردات المائية لنهري دجلة والفرات . وتطور المستوى الاقتصادي واقباله على شراء الاجهزة الكهربائية " . فهل يصح مثل هذا المنطق من قبل مسؤول في قطاع تقع على عاتقه ادارة عجلة حياة الناس والاقتصاد في بلد انهكته الحروب والصراعات السلطوية . فاين الدولة منذ اكثر من سبع سنوات والموارد البترولية تجاوزت المليارات من الدولارات . اما كان حري بالمسؤول قبل ان يطلق التبريرات ان يسال نفسه اذا كان هناك تقادم في عمر محطات الطاقة الكهربائية الى اكثر من 25 عاما فماذا فعلت الدولة بعد سقوط البلاد تحت حراب الاحتلال لتعيد للطاقة الكهربائية اعتبارها . وهل يريد المسؤول من المواطن العراقي ان لايطور استهلاكه للطاقة ويشتري الاجهزة التي تمكنه من الحصول على هواء بارد وسط اجواء حرارية قاتلة لا لسبب سوى لان وزارة الكهرباء لم تتمكن من تطوير هذا القطاع بالصورة التي تتماشى مع واقع القرن الحادي والعشرين .

ان الناس يتذمرون في كل مكان ويشتوون بحرارة الصيف اللاهب ويتطلعون الى من يعينهم على مواجهة اعباء الحياة الطاحنة وهم ليسوا بحاجة الى من ينظّر لهم اسباب الفشل التي تلاحق اداء المسؤولين واؤلي الامر في بلادنا في هذا القطاع اوذاك. وليتذكر هؤلاء كيف خرج الشارع العراقي في عدد من المحافظات العراقية استنكارا لتقاعس الدولة عن تامين الكهرباء له .على هؤلاء المسؤولين ان يتنبهوا الى ان للصبر حدودا وان عليهم ان يبحثوا بجدية ووطنية ونكران ذات عن الحلول الكفيلة بنقل حياة المواطن العراقي الى المستوى الذي تعيشه الشعوب الاخرى التي تتحسر على خيرات بلادنا والنعم الكثيرة التي انعمها الله عليها وفي مقدمته ثروة النفط اصبحت على العراقيين ثروة نقمة وليست نعمة .

استقالة وزير ومجيء وزير اخر ليس الحل

المواطن ليث محمد يقول ان " الجميع يعلم ان واقع الكهرباء متردي نتيجة عدم وجود المشاريع الستراتيجية العملاقة التي تساعد على توفير ما يحتاجه البلد من التيار الكهربائي وهذه المشكلة ليست وليدة الواقع الراهن وانما هي من مخلفات وتركات النظام السابق ، الذي لانروم جعله شماعة تعلق عليها كافة اخفاقات الحكومات المتعاقبة التي لم يكن لديها رؤية مستقبلية واضحة المعالم للحد من ازمة التيار الكهربائي وتخفيف المعاناة عن المواطن فالايراد المتأني من القطاع النفطي قد ازدادت من (7) مليار دولار ايام النظام السابق الى (70) مليار دولار في الوقت الحالي فحري بالسلطة التنفيذية تخصيص المبالغ اللازمة لاقامة مشاريع الطاقة الكهربائية فالمواطن اصبح لايقبل الوعود الكاذبة والتبريرات الواهية فدرجة الحرارة قد وصلت الى نصف درجة الغليان ومن هنا كان لزاما على السلطة التنفيذية وضع الحلول الكفيلة للحد من ازمة نقص الطاقة الكهربائية فلا تنفع استقالة وزير ومجيء وزير اخر بل يجب ان تكون الحلول ناجعة عن طريق زيادة التخصيصات المالية لمشاريع الكهرباء ".

لن يفرق مع الشعب العراقي سواد ليله مع نهاره

وفي الختام التقينا المواطن باسم جبر الذي يقول "لم يات السيد الشهرستاني بالجديد ولا اعتقد إن أيا غيره لو تسلم الوزارة ان يحسن من وضعها السيئ المتدهور وان استقالة من سبقه لم تحل المشكلة والسبب بسيط جدا هو ان الفساد المالي المستشري في وزارة الكهرباء والحكومة العراقية المبجلة ابتداء من رأس السمكة الى ذيلها قد فاق التصورات ، ثم إنني أتعجب من امر واحد هو الى متى يبقى المسؤولون يتبجحون ويضحكون على ذقون العراقيين المغلوب على أمرهم فنرى الشهرستاني ودون خجل يخرج تارة هنا وتارة هناك ليخبرنا وبوصف صحفي للحالة ان ملاكاتنا وكوادرنا قد أنجزت وفعلت وهذه الجمل تذكرنا بمسؤولي النظام السابق حين كانوا يقولون للقائد الضرورة إننا أنجزنا وفعلنا وووو... الخ ، والحقيقة ان أي شيء لم يتغير ، والطريف في الأمر والمضحك والمبكي ان وزارة الكهرباء تتعاقد لإنشاء محطات كهرومائية وهم يعلمون ان مناسيب نهري دجلة والفرات لن تكون مؤهلة لإنتاج الطاقة ألان فكيف حين إنشائها حيث سيكون النهران عبارة عن مستنقعات مائية ضحلة ، او انشاء محطات تعمل بوقود لا ينتج اصلا في العراقي فما هذه المهازل ، وبدلا من اتخاذ إجراءات سريعة وعاجلة لتدارك الأزمة التي تتزامن مع تجاوز درجة الحرارة الخمسين مئوية وهي نصف درجة الغليان نرى الوزير الذي من شدة التكييف الذي يلامس وجهه ان لون بشرة وجهه بيضاء محمرة من شدة البرودة فوالله لو كان في الشعب العراقي خيرا لخرجوا عن بكرة أبيهم ليطيحوا بكرسي وزير الكهرباء الجديد والحكومة الحالية والحكومة المقبلة التي لن تختلف عن سابقاتها في الحاق الاذى بالشعب العراقي والتفنن في تدميره ، ولن يفرق مع الشعب العراقي سواد ليله مع نهاره فالامر سيان وان ما يحدث هو اول الغيث والقادم اسوأ، واختتم قولي هذا بكلمات الشاعر الرصافي لعلها تسمع من كان حيا واظنني أنادي من لا حياة له حيث يقول :

هو منذ تموز المشاعل ظلمــــة سوداءُ ، ليل ٌ دامس ٌ متواصلُ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ألف __ بــاء ألعراق
2011-04-23
أوعدك بالوعد واسكيك يا كمون والله ما راح تستعدل الكهرباء الا يظهر الحجة عجل الله فرجه الشريف و يخلصنا من هاي النماذج اللي ما اعرف منين جتي ..... بس يمكن صدام الملعون سسوو منه نسخ و رجعونياها تحكمنا
علاء
2010-09-05
كم تمنيت ان يقرا الموضوع العراقيين ولكنهم قد سئموا من هذه المواضيع التى جميعها حبر على ورق فقط قسم منها للترويح عن المواطن وقسم منها يراد بها جس نبض المواطن وهل سيثور عندما يقرا هذه المواضيع -هذه خطه من زمن صدام كان المقبور عدى صدام يكتب ما شاء له ان يكتب فى جرايده مثل نبض الشباب وغيرها جميعها يراد بها جس النبض وظاهرها على اساس ان ابن المسئول قلبه على الشعب -----ان من كتب هذا الموضوع صدك من كل قلبه ولكن ياجماعه ان الشعب العراقى قد نام منذ زمن صدام والى الان ولايهمه بعد لو احترق العراق
ابو سلام
2010-09-03
ان موضوع الكهرباء هو شغلة صداميه مستمره منذ زمن المقبور صدام والى هذا الزمن وهى مئامره ضد العراقيين بتمويل وتشجيع المسئولين حفاظا على مناصبهم الزائل
نجاح الذرب
2010-07-31
وبعد كل هذا الذي ذكرتم يخرج المالكي ويدافع وبكل صلافة عن احد لصوص عصابته ولازال متمسك بالسلطة ويهدد بين فترة وأخرى كسلفه بأن يحول العراق الى ساحة معركة وكأ ن العراق ملك صرف لاهله .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك