التقارير

القوات الاجنبية بالعراق ..و(جدلية ) الخروج والبقاء


محمود الهاشمي ||

 

·        (18) كاتبا ومحللا سياسيا واكاديميا يدلون بارائهم حول مصير القوات الامريكية

 

المحلل السياسي حسين الكناني : رئيس وزراء عندما يعتقد بانه يستطيع ان يجمع بين الولاء للولايات المتحدة الامريكية والولاء للدين الاسلامي فهو واهم ، لان  اليهود والنصارى لا يرضون عن شخص منافق لا يؤمن بهم ولا يتبع ملتهم.

المحلل السياسي محمد فخري المولى : القوات العسكرية لها قواعد ثابتة وتحركاتهم محسوبة مع التأكيد ان هناك مسؤولية قانونية باعتباره محتل، لايحق له ان يعيد تاهيل القوات العراقية وخصوصا ما يرتبط بالدفاع الجوي ومنظومات الرادار وسلاح الجو.

المحلل السياسي عباس خالد : أمريكا لديها مشروع في المنطقة وهو الهيمنة والطاقة والتصدي للصين وروسيا وايران وحماية قاعدتها الصهيونية إسرائيل لذلك مادام إنها لم تشعر بخطر ولم تواجه ردع حقيقي ستبقى توسع بقواعدها .

المحلل السياسي ابراهيم السراج : قرار اخراج القوات الأجنبية من العراق هو ملزم للسلطة التنفيذية من أجل تطبيقه، لكن حكومة السوداني لازالت لا تنظر إلى هذا الملف الخطير بأهمية بالغة.

المحلل السياسي حافظ ال بشارة : الاحتلال الامريكي له اوجه عدة منها انه إحتلال سياسي لأن اميركا هي التي تتحكم بالانتخابات وموعدها ونتائجها ، كما ان اميركا تحتضن ساسة الكرد والسنة ونصف ساسة الشيعة فهم اصدقاؤها وهم الذين ينوبون عنها في تنفيذ مخططاتها .

الخبير الامني عقيل الطائي : التصريح الاخير للسيد السوداني حول بقاء القوات الامريكية، فيه نوع من التسرع وللاسف غياب الدبوماسية.

المحلل السياسي د.جاسم الحريري : الشعب العراقي ثبت موقفه من خلال ممثليه في مجلس النواب في الشهر الأول من عام٠٢٠ ٢ بإصدار قرار ملزم للحكومة العراقية بإخراج كل القوات الاجنبية .

المحلل السياسي د.محمد الكحلاوي : وجود الاحتلال هو عامل تواطؤ من قبل بعض أصحاب المصالح الفئوية الذين يرون ان خروج المحتل لايحقق لهم مصالحهم .

المحلل السياسي د.كاظم جابر : حادثة اغتيال قادة النصر ولدت فورة غضب عارمة نتج عنه تشييع مليوني وتظاهرات تطالب باخراج القوات الأمريكية وقد صوت البرلمان على ذلك ولكن لم تمتثل الولايات المتحدة لقرار الشعب .

الكاتب والاعلامي حسين الذكر: هل المحتل جاء بارادتنا وطلباتنا الشعبية والسياسية والنخبوية ام تنفيذا لخططه بعيدة المدى ووفقا لمصالحه الخاص وحلفائه الان وفي مستقبل بعيد بل بعيد جدا؟.

الكاتبة حليمة الساعدي : لايوجد شك بصدق ووطنية رئيس الوزراء محمد شياع السوداني والبرنامج الحكومي الذي اعلن عنه وكان من بين مواده اخراج الامريكان وتقوية اجهزة الدولة وتخفيض سعر الصرف .

المحلل السياسي د. زهير الجبوري : من يحمل الروح الوطنية لايقبل بوجود قوات أحتلال أجنبي تدنس تراب وطنه ، والعراقيين يمتلكون  شعورا وطنيا عال جدا وهم رافضين لكل وجود أجنبي في بلدهم .

المحلل السياسي رياض الوحيلي : لازالت مواقف اغلب قوى الإطار التنسيقي مع خروج القوات الأمريكية من العراق وهي مع قرار البرلمان السابق الخاص بخروج تلك القوات واعطت كامل الصلاحية لحكومة السوداني للتفاوض .

الخبير القانوني علي فضل الله : اتوقع ذهاب محور المقاومة بالبدء بعمليات تكتيكية عالية المستوى لاستهداف المعسكرات، ويحتمل حتى السفارة والقنصليات الامريكية في العراق وبعض المصالح بل وقد يكون حتى شخصيات امريكية.

المحلل السياسي محمد صادق الهاشمي : وفق تصريح السوداني فان القوى السياسية ترى ان المصلحة هو بقاء القوات الامريكية ضمن محددات وشروط فان هذه القوى قد سجلت موقفها النهائي من القوات الامريكية بالقبول بما لايقبل الشك ،مهما كانت التبريرات.

الكاتب حسام الحاج حسين : المصالح الأمريكية هي من تقفز دائما على المصالح الوطنية العراقية وان الوجود الأمريكي في العراق هو لصالح أمريكا فقط وليس لصالح العراق اطلاقا.

المحلل السياسي د. بلال الخليفة: المطلب الأعلى صوتا في موضوع اخراج القوات الأجنبية وعلى راسها القوات الامريكية هي الأحزاب المؤتلفة في الاطار وان أي تراجع في هذا الموضوع يعني خيبة امل تضاف لدى جمهورهم.

مدير مركز الاتحاد للدراسات الاستراتيجية" محمود الهاشمي : القوات الامريكية تركت خلفها تاريخا من القتل والتهجير وزرع الطائفية وازمات لاتحصى ولاتعد فيما ماتزال جريمة اغتيال قادة النصر ماثلة امام اعيننا.

 

ــــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك