تعليق على استقدام النزاهة لوزير النقل الأسبق في قضية تزويد الطائرات بالوقود

قيصر الهاشمي المبرقع ||   تعساً وقبح الله لكل عضو مجلس نواب وكل شخص خذلني واعان ضدي وشكك وافترى وروج لنيل مني في حينها لاكتشافي هذه الجريمة سنة 2016 وقام بتعطيل القصاص من المجرمين ليستمر مسلسل السرقة لوقود الطائرات بقيمة تفوق مليون دولار ونصف منذ ذلك الحين مع ملاحظة جهود التحقيق التي سبقت رغم ضعفها  واليوم وبعد 6 سنوات من الاستهداف والمكائد من قبل شخصيات برلمانيا وشخصيات في هيأة النزاهة سابقاً وشخصيات سابقة متنفذة كانت في الامانة العامة لمجلس الوزراء وفي هيأة المستشارين ايظاً ارى صنعة ربي وعدالته في تهاوي وتساقط تلكم العصابات الواحدة تلو الاخرى ولم يدخل الشك او اليأس في قلبي قيد انملة بعدالة الله عز وجل ولم اشعر بالحزن على خذلان احد او تشكيكه بل كنت اشفق عليهم واعذر بعضهم لظروفه الخاصة وبرائته الداخلية والحمد لله الذي صدق وعدته وجعلهم طرائق قددا ولا يفرحن احد اطراف العصابة بمنصب الوزير او غيره فعدالة السماء لا بد ان تتحق ولينصرن الله عبده ولو بعد حين   مفتش عام وزارة النقل السابق