التقارير

المطالبة بحماية الرياضيين والاكاديميين في العراق من شرور الارهابيين


 بديع السعيدي

عندما يكرم الفريق العراقي الحائز على بطولة كاس اسيا من قبل السيد رئيس الوزراء والوفد الاعلامي المرافق له وهذا التكريم ليس من لدن سيادة رئيس الوزراء فحسب بل هو امتنان من قبل الشعب العراقي ورد جميل لهؤلاء الابطال الذين رفعوا اسم العراق بالمحافل الدوليه ولكن هذا الامر لايروق الى القاعده والميليشيات الاخرى المتعاونه معها وبدعم من دول لاتريد للعراق ان يرجع كسابق عهده حيث دفعهم الحقد ان يطلقوا عياراتهم الناريه على بيت المخرج التلفزيوني المرافق للوفد الاعلامي السيد رافق العقابي ويتركوا له رسالة تهديد بالقتل وقد حدث ذلك بنفس اليوم الذي تم به تكريم الفريق الوفد الاعلامي من قبل رئيس الوزراء -

اقولها صراحة ان الذي فعل ذلك لا تهمه مصلحة العراق ويجب على الحكومة ان تقوم بدورها وتحمي الرياضيين والاعلاميين من شرور هؤلاء الذين جعلوا من العراق ساحة دماء بدلا من ان يكون ساحة للورود -وانني كفرد من افراد هذا الشعب اطالب من حكومتنا ان تقوم بحماية الاعلاميين والرياضيين واساتذة الجامعات والاطباء والعلماء واصحاب الفكر من شرور خفافيش الظلام ومصاصي الدماء الذين لايريدون لاي نور او ضياء يدخل لارض العراق

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حماية الكوادر
2007-12-27
ليس فقط دول الجوار يجب ان نذكر بان في العراق موجودون حثالات المقبور او الذين لايريدون ان يكون هذا البلد شامخ معافى المطلوب على الاقل هذة الكوادر التي تخدم العراق يجب ان تكون لها رعاية خاصة بها مثل في الجامعات توفر لها الامن والامان حتى تسليح هؤلاء والسماح لهم والى حمايتهم حمل السلاح بدل من ان نترك عدنان هو وحمايتة مسلح انا شاهدت هنا في المانيا عراقي لان كان يشتغل في احدى الاماكن الحساسة في زمن المقبور قد اعطيت لة الحكومة الالمانية وثيقة تطلب كل السلطات الالمانية التعاون معة وبسرعة وحمايتة
علي أحمد نجيب العوادي
2007-12-15
طريق الحرية والبناء له تضحيات الأعلام والرياضة مرآة الأمة العراقيةوسهام مسمومة تتحدى وتتجه صوب المسىء للأمة اليقظة والحذر والرعاية الكريمة للحكومة واجبة للكل خسارة أستاذ جامعي معناها 21 سنة خسارة علمية للعراق وخسارة رياضي معناها 15 سنة تدريب وخسارة أعلامي معناها الطامة الكبرى كتبت لدولة رئيس الوزراء عدة مرات بسن قانون يحاسب الدول المجاورة والضالعة والحاضنة للأرهاب وهناك مايثبت من خلال المعتقلين عربا أو أجانب وخير دليل حادثة طائرة لوكربي عندما غرمت اسكتلندا ليبيا ملايين الدولارات مسكين شعب العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك