التقارير

رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الشيخ همام حمودي : الشعب بانتظار ان يرشح التوافق من هو اكفأ من المشهداني

3460 17:41:00 2007-06-13

سوف يركع العرب امام بوابة بغداد ، والفيدرالية مطلب اهالي الانبار والرمادي الجبهة التي شكلت في مصر غير شريفة والمؤتمرات العربية وعود فقط

جاءت المطالبة باقالة المشهداني بعد ان اعتدى هو وافراد حمايته على احد النواب من قائمة الائتلاف ماهي ملابسات هذا الحادث؟ لا اعتقد ان المشكلة ترتبط بحادث اعتداء افراد حماية الدكتور المشهداني على احد النواب بل جاء ليحسم مجموعة مشاكل وتصرفات جعلت اكثرية اعضاء المجلس - وحتى التوافق - يصرون على اقالة رئيس مجلس النواب وذلك خدمة لصالح مجلس النواب سواء ادارة ام اداء ً .نحن ننتظر استقالة الدكتور المشهداني وليس اقالته احتراما ً لشخصه وتاريخه ، ويبدو ان الدكتور المشهداني لا يناسبه هذا الموقع الذي يحتاج الى صبر وتحمل والمشهداني معروف بانفعاله السريع واستجابته للمؤثر ولكن لا نتمنى ان يصل الحد الى الاقالة.هل هناك مدة محددة للتوافق لتقديم مرشحها ؟هناك مشكلة امام التوافق وهي المحاصصة الداخلية لنيابة رئاسة الوزراء والجمهورية ورئاسة مجلس النواب ..المجلس يمثل مركز البناء الديمقراطي وعادة ما تكون جلساته مفتوحة للشعب فإذا كان اداؤه ضعيفا ً فسوف يؤثر على نفسية الشعب فالناس تنتظر ان يكون الرئيس شخصا ً مقبولا ً وكفوء ً فنحن نأمل من التوافق ان يختاروا شخصا ً ذا شعبية في المجلس وذا كفاءة.هناك عدم رضا على الوزراء الذين قدمهم المالكي لذا نرى عدم التصويت لهم في مجلس النواب متى يحسم هذا الموضوع ؟الموضوع يحتاج الى وقفة سياسية حازمة لحل المشكلة .. هناك سعي جاد في الائتلاف ومعنا السيد رئيس الوزراء لايجاد صيغة تعتمد المشاركة والتمثيل بشرط ان يكون الوزراء من المستقلين ذوي الخبرة ، وننتظر التصويت عليهم ولكننا بصدد اجراءات نرتب بها حاليا ً .لماذا هذا التغييب للكثير من النواب ورؤساء الكتل ، ولماذا لا يتم استبدالهم بحريصين ؟امامنا تجارب برلمانية عمرها اكثر من 100 عام وعند المناقشة لا نرى اشخاص بعدد اصابع اليد..هناك نوعان من النصاب : نصاب نقاش ونصاب تصويت فنصاب النقاش لا يحتاج الى كل الاشخاص واما عن التغيب فان الكثير مشغولون ضمن لجان المجلس ويعملون على سن القوانين ولكن من المفروض كما تفضلت ان يكون نصاب النقاش اوسع ونحن نسعى بان يكون نصاب النقاش الثلث .هناك نقطة ثانية هي التفويض اي يفوض شخصا ً لينوب عنه في الجلسات حال انشغال العضو وهي تجربة موجودة في البرلمانات الاخرى فهناك عمل لجان مهم وعمل اتصال جماهيري فالمجلس يساهم في العملية الدستورية وليس شرطا ً ان يكون عمله حصرا ً في قبة البرلمان وان كان الحضور مهم جدا ً.والمشكلة ايضا ً في ادارة مجلس النواب فهناك مسائل صغيرة تاخذ ساعات كثيرة وانشاء الله بعد التغيير سوف يكون الاداء احسن وافضل .الا تعتقدون ان اسبوع استراحة واسبوع جلسات ليس صحيحا ً في مثل هكذا تجاذبات ؟هي في الحقيقة ليست استراحة وانما هو للتفرغ للعمل مثل لقاء الناس ومتابعة السفارات وحضور وعقد المؤتمرات ..لماذا هدأت الاصوات التي تطالب بالفيدرالية ؟ هل تؤدي الفيدرالية الى وحدة ام تقسيم العراق؟طبق فلسفة السياسة هو فان من يتنعم بنظام الفيدرالية يمتلك قراره بيده ومسؤول عن نفسه والاعتراض الموجود هو لماذا تدار الشؤون الخاصة لمنطقة او محافظة او ثلة من الناس بواسطة اخرين ؟! العالم يميل الان الى نظام الولايات والتنوع السكاني والقومي والمذهبي في العراق يجعل ادارته من قبل نظام وادارة واحدة امر عسير وصعب جدا ً فيجب ان نعطي فرصة لكل منطقة في ادارة شؤونها بنفسها .. قد يكون هناك تلكؤ في البداية ولكن هذا امر طبيعي وسوف يؤدي تحمل المسؤولية الى النجاح بعد فترة ، فلقائل ان يقول ان مجالس المحافظات قد فشلت في ادارة شؤونها بنفسها فلماذا الفيدرالية اذا ً !؟ ولكن في الحقيقة ان الطفل يبدأ بخبرة قليلة ثم تتطور مداركه ويفهم ويتفاعل مع محيطه كلما واجهه امر واقع .وحتى الاخوة ( السنة) في المنطقة الغربية يميلون الان الى الفيدرالية والعراق يبقى موحدا ًاكثر مع الفيدرالية باعتبار ان الانضمام الى الاخر يشعره باهميته واهمية التواصل والاتحاد معه وهذا ما نلاحظه في موقف الاخوة الكرد الذين انفصلوا عن ادارة العراق منذ 1991 ثم عادو لينضموا للعراق الواحد الفيدرالي بعد سقوط النظام السابق ..اعتقد انشاء الله سوف يكون هناك نضج سياسي اكثر بعد سنة وستتراكم الخبرة لدى ادارة المحافظات والاقاليم فهذه التجربة تعتبر دورة سياسية لهم .قبل فترة عقدت مؤتمرات عربية حول العراق ووعدت الدول العربية الكثير .. ماذا وعدت الدول العربية وهل اثمرت هذه المؤتمرات؟ما يتعلق بمؤتمرات الجامعة العربية كانت هناك وعود متقابلة ، فهم وعدونا بفتح سفارات عربية في العراق وبتبادل دبلوماسي ودعم للعملية السياسية فهذه من واجبات الدول العربية تجاه العراق ، ولكن مع الاسف فمعظم الحكومات العربية وشخص عمر موسى الامين العام للجامعة العربية يطالبوننا فقط بمطالبهم ( المصالحة ، اجتثاث البعث ، .. ) وهذا عهد قطعناه على انفسنا بالسعي الجاد نحو المصالحة الوطنية بغض النظر عن الجامعة العربية فنحن نتساءل اين اعلامكم الذي من المفروض ان يسندنا ؟! اين جهودكم في دعم العملية السياسية ؟! ... هناك تقصير واضح من طرف الاخوة العرب ..إذا ً لماذا تذهبون اذا كانوا لا يلتزمون بما يعدون ؟ نحن ينبغي علينا ان نعرّف بمشروعنا السياسي وتجربتنا التي اساسها المساواة والمشاركة والبعيدة عن التمييز والطائفية بعكس ما كان عليه نظام صدام ، يجب ان نقف امام من يتهم مشروعنا بالاجنبي والصفوي والطائفي ونعرفه بحقيقة الامر بشكل مباشر ، مثل هكذا حضور يغيب كثيرا ً من الشبهات فنحن ثقافتنا واصلنا وواقعنا عربي لابد ان نتواصل معه رغم الجفاء من اخواننا العرب..كانت الدول العربية – باستثناء سوريا - غالقة ابوابها بوجه المعارضة العراقية والان هي موصدة الابواب بوجوهنا باستثناء مصر وسوريا وذلك لعدم وجود عقدة طائفية عند هؤلاء والازهر بالخصوص يتعامل معنا بكل جدية وليس لدينا مشكلة معه لكن مشكلتنا مع من يكفرنا ولا يقبل ان تكون هناك ارادة شعبية في بلدنا .. فخامة الرئيس جلال طالباني ودولة الاستاذ المالكي ساهموا بشكل طيب في تمييع بعض العقد الموجودة والمواقف تتبدل وتتغير ...فنحن والحمد لله جمعنا بين رأسين لا يمكن الجمع بينهما الا وهما اميركا وجمهورية ايران الاسلامية وهو دلالة على ان مستقبل العراق سياسيا ً واقتصاديا ً يبشر بخير وسوف يأتي العرب الى بوابة بغداد وسوف نعد برنامجا ً لاستقبالهم .حول اقتراح بوتين على بوش في نشر الدرع على ارض العراق وما قابله من ردود فعل من الساسة العراقيين .. ما هو تعليقكم على هذا الموضوع ؟هذه رسالة مبرمجة ودقيقة من بوتين لبوش مفادها انني لا زلت اعتبر اوربا الشرقية مستعمرتي ولا مكان لك فيها اما انت فان العراق اصبحت مسرحا ً لعملك العسكري فبإمكانك ان تنشر الدرع هناك فبوتين يريد هذه الهوية لروسيا ..اذا ما وافق بوش ، كيف سيكون رد فعل الساسة العراقيين ؟؟هذه مسألة وتوجه موجود في البرلمان في تحديد صلاحيات القوات الاجنبية في العراق للحد من تدخلاتها وتقاطعها مع القوات العراقية والدولة العراقية ولقاء الاستاذ المالكي مع الامام السيستاني انصب على العمل الجاد من اجل استرجاع السيادة الكاملة .قبل يوم التقيت مع كروكر السفير الامريكي في بغداد ماذا دار في هذا اللقاء ؟قبل اللقاء بيوم طلب السفير ان يلتقي بهيئة رئاسة اللجنة ولكن بسبب سفر بعض الاعضاء في هيئة الرئاسة اللجنة فطلب ان يلتقينا وفعلا ً صار اللقاء الذي ثمن فيه السيد كروكر الدور الكبير للجنة في ايجاد صيغ قانونية عادلة وصحيحة ارضت جميع الاطراف ، فيما هنأنا لما توصلنا اليه . وقد شكرناه على اهتمامه والإدارة الامريكية بموضوع المراجعة وثمنا موقفهم المحايد طيلة فترة مناقشات اللجنة وتمنينا ان يكون لهم دور ايجابي في الخطوات اللاحقة.كما استعرضنا عمل اللجنة واللجان الفرعية منذ تأسيسها واهم المواد التي تم تعديلها وكذلك النقاط التي تمت تسويتها. ثم فصلنا اهم النقاط الخلافية التي ننتظر ان تحسم في هذه الايام انشاء الله.صرح النائب عن الائتلاف السيد سامي العسكري بان السيد المالكي التقى في زيارته الى كردستان السيد مسعود بارازاني والاستاذ جلال طالباني وبحث معهما موضوع الانقلاب على الحكومة من جهة اخرى فان طارق الهاشمي ابلغ حسني مبارك عن وجود قابلية لدى قوى عراقية على تشكيل جبهة للانقلاب على الحكومة .. ما تعليقكم على هذا الموضوع ؟ ولماذا لم يسم الاسماء حتى تكون الصورة واضحة امام الشعب؟صحيح ان السيد المالكي التقى الاستاذ مسعود البرزاني ولكنه لم يلتق فخامة الرئيس لسفره للعلاج وبحث مع الاستاذ برزاني عدة امور أحدها ان هناك مسعى لتشكيل جبهة .. ولا مشكلة لدينا هنا ، ولكن المشكلة انها تقام برعاية مسؤولي المخابرات وبرعاية مسؤولي مخابرات عربية وغير عربية وكانت مثار استغراب واستياء فان الفرصة موجودة في العراق فلا احاجة الى وجود دعم مالي ولا وعود من الاجانب فيا ترى ماهي مطاليب مسؤولي المخابرات العربية ؟ هل هو لايقاف الارهاب ؟ام تغيير الخارطة السياسية في العراق لوجود الشيعة والكرد وذلك عن طريق افشال الحكومة مثل سحب بعض القوى من الائتلاف والسعي لاضعاف الحكومة نحن نؤيد الانقلابات الدستورية ولكن اشراك الاجنبي ومخابرات خارجية امر مشين وهو امر انقلابي غير شريف لانهم اشركوا غرباء ومجرمين صداميين ..ان اي محاولة لاقصاء اي مجموعة معناها انذار لكل العراقيين بان يتهيأوا للدفاع عن حقوقهم فإذا اراد العرب ذلك فعليهم ان يهيأوا المنطقة لنزاع طويل ليس لامتداده انتهاء جغرافي ولا زماني. وقد صرح بعض القادة العرب باننا نريد مستبد آخر ولكن رحيم يرحم الناس .سماحة الشيخ ، اين الدور الرقابي للبرلمان على الحكومة ؟لا اعتقد ان المشكلة مشكلة قوانين ولا موارد ولا فساد فقط بل ان الزمن جزء من المشكلة ، هناك مشاريع عديدة وكبيرة تتوقف على الزمن فوجود محطات كهرباء يستلزم زمنا ً وكذلك المشاريع الخدمية ..مستقبلنا جميل ولكنه بحاجة الى صبر ، فامكاناتنا هائلة وميزانيتنا عالية ويجب ان يتحسن الوضع ولكن مع الاسف مع كل فرصة للتقدم تحدث مشكلة مثل ضرب الشبكات او اشغال الحكومة بقضايا جانبية مثل تشكيل الجبهات والكر والفر الذي تمارسه بعض الاطراف متناسية المأساة التي يعيشها الشعب /صاحب الفضل في ايصالها الى الحكم ومشكلة عدم وجود حماية ..الائتلاف العراقي الموحد ناقش هذا الموضوع ونحن بحاجة الى غرفة عمليات خدمية على غرار الغرف الامنية يناقش فيها الزمن الطارئ لاجراء اصلاح ٍ ما . مثلا ً حاجة بغداد الى ماء صالح للشرب لابد ان يتعامل معه خارج السياق كامر طارئ .انا طالبت الاخوة في النفط والكهرباء عما يريدونه حتى نضغط على وزارتي النفط والكهرباء لايجاد حلول طارئة على ضوء الطوارئ الامنية فهذا كما اسلفت مسعى موجود في الائتلاف.هل هناك لجنة في البرلمان لمراقبة خطة فرض القانون؟هناك ملاحظات على فرض القانون وما سمعناه من السيد رئيس الوزراء من ان الخطة ضد كل من خرج عن القانو واستبشرنا كما استبشر الناس خيرا ً بذلك لكن مع شديد الاسف فان هذه الخطة اثبتت بانها غير محايدة بل دخلت القوات وفتشت مناطق آمنة وغير (ساخنة) كالكرادة مثلا ً بينما ترك الارهابيون والمجرمون يعيثون في الارض فسادا ً وطلب في هذا السياق من لجنة الامن متابعة بوابات بغداد وعدد القوات وما شابه ذلك ...المسرح الدموي في ديالى ، هلا جعلتمونا في اجواء الاحداث لما يجري هناك ؟بالامس زارني مجموعة من الوجهاء الفاعلين في ديالى في مواجهة الارهاب من السنة والشيعة من (مجلس انقاذ ديالى) والمشكلة انه بعد ان اسست القاعدة دولتها المزعومة في ديالى حصلت هناك صحوة ونهضة من العشائر الغيورة على عرضها حيث اخذ افراد القاعدة يساومون الناس هناك وخصوصا الاخوة السنة على اعراضهم ونقل لي الاخوة حالات يقشعر لها البدن حصلت معهم فانتفض ابناء العشائر ضد القاعدة وفي نفس الوقت فان الشيعة هناك مهددون وعلى ضوء هذا شكل مجلس اسناد ديالى ولكن المشكلة الباقية هي عدم تطويع ابناء العشائر بسرعة وقد اشرت بحديثي آنفا ً اننا لابد ان نتعامل مع قضايا ساخنة خارج السياق لانها طارئة ولابد من معالجتها بشكل طارئ ايضا ً هناك اندساس ضمن القوات من المترجمين وغيرهم وهناك تنوع موجود في المحافظة وتصاعد الازمة الطائفية ولد شكوكا ً لدى كل طرف فلا ايثق بعضهم بالاخر مما جعل الاجهزة مشلولة مما اعطى فرصة للاندساس ولكن بعد ان هيمنت القاعدة واستباحت الدم والعرض اوجد ذلك موقفا ً شجاعا ً لدى العشائر الغيورة واخذت الحواضن – المحسوبة على السنة – تلفظ هؤلاء وتحاربهم ..هذه الحالة الجديدة شجعت الحكومة على اسناد او انقاذ ديالى وجرت تغييرات عديدة في الاجهزة الامنية والعسكرية وبقي الامر بيد اهل ديالى فمتى ما توحدوا سوف تاتي الخطوة الثانية وهي الضغط على الحكومة للتدخل وانقاذهم من المشكل الذي هم فيه

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك