التقارير

الجالية العراقية في مدينة مالمو / جنوب السويد تقيم حفل تأبيني على روح شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره الشریف{

1556 17:28:00 2013-05-14

بسم الله الرحمن الرحيمقوله تعالى: { مِّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيْهِ...} الآية. [23]. صدق الله العلي العظيم************أحيا نخبه من المحبين العراقيين المؤمنين القاطنين في مدينة مالمو / جنوب مملكة السويد هذه الشعيرة وبمشاركة وفد من مكتب المجلس الأعلى الإسلامي العراقي في الدنمارك يوم الشهيد العراقي وقد حضر هذا المحفل التأبيني الكثير من المؤمنين و من مختلف ألغات من الشعب العراقيين المسلم المقيمين في السويد . يوم "الجمعة السوداء" الأول من شهر رجب عام 1434 هـ المصادف الأحد 12 /5/2013 م، الذكرى السنوية العاشرة لاستشهاد آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم و الذكرى السنوية الرابعة على رحيل أخيه حجة الإسلام و المسلمين السيد عبد العزيز الحكيم {طاب ثراهما}. وشهادة عشرات المؤمنين بجوار مرقد الأمام أمير ألمؤمني...ن}ع{ في النجف الأشرف, في يوم الجمعة الدامية ,أقيم عصر هذا اليوم}الأول من شهر رجب{ الأصب1434هـ************تقرير إخباري: خاص إلى الأخوة الأعزاء في موقع وكالة أنباء براثا المحترمة.محمد الكوفي/ أبو جاسم .************بقلوب ملؤهـا الأسى والحــزن .. تعــزيه.1} ــــ « { قال الله تعالى: {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ...} بقلوب يملئها الأسى والحزن ومؤمنة بقضاء الله وقدره أتقدم باسمي القائمين على هذا الحفل التأبيني وابسم أعضاء المجلس الأعلى وجميع المشاركين المؤمنين بأحر التعازي والموآسآة {)إلى عائلة الشهيد حجة الإسلام والمسلمين آية الله السيد شاركونا من أبناء الجالية العراقية في مالمو / جنوب السويد والمدن المجاورة الأخرى جميعاً لإحياء ذكرى السنوية العاشرة لاستشهاد آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم و الذكرى السنوية الرابعة على رحيل أخيه حجة الإسلام و المسلمين السيد عبد العزيز الحكيم {طاب ثراهما}. أتمنى لكم جميعاً كل خير وسرور»{1}.************وفد المجلس الأعلى الإسلامي العراقي في الدنمارك يشارك في احتفالية في مدينة مالمو/ جنوب السويد بناءا على الدعوة الكريمة التي وجهها الإخوة المؤمنين في هذه المدينة إلى المجلس الأعلى الإسلامي العراقي في الدنمارك لحضور التأبين المقام هناك فقبلوا الدعوة مشكورين و توجه وفد من الأخوة رئيس وأعضاء مكتب المجلس الأعلى الاسلامي في الدنمارك لحضور هذه الاحتفالية المؤلمة وتقديم التعازي لهم بهذه المناسبة الحزينة المجلس الأعلى الإسلامي العراقي في الدنمارك: لجنة الثقافة والأعلام.نشكر الإخوة الذين استقبلوا هذه الحشود المشاركة من الإخوة المحبين بمشاركة مكتب المجلس الأعلى الإسلامي العراقي، وتضمن الاحتفال التأبيني الفقرات التالية .************2} ــــ « { بدأت الاحتفالية بتلاوة عطرة من القرآن الكريم بصوت القارئ الموفق الحاج قاسم عباس فنجان »أبو هاشم »{2}.حفظه الله تعالى.************3} ــــ « تكلم عريف الحفل السيد علي الحسيني عن منزلة الشهيد في الإسلام ثم تطرق إلى عائلة آل الحكيم العلمية والجهادية والتربوية مع شرح موجز عن شهدائهم الأبرار ومنزلتهم عند الله صبحانه وتعالى »{3}.************4} ــــ « بدء الاحتفال: قدمه عرّيف الحفل الأخ أبو كرار الكعيي الشيخ صباح نعناع - أبو نور الكربلائى إلى منصة الخطابة بعد التحية و السلام تطرق إلى أسباب قتل آية الله السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره الشریف{وعلمه وعدالته ونهجه السليم و سجنه من قبل صدام الكافر ثم وقتل أخوته طلاب و أساتذة الحوزة العلمي في النجف الأشراف الذين قتلهم المجرم جميعاً من دون حق من قبل طغاة الأرض العبثيين المجرمين كما وتطرق إلى أيام الانتفاضة الثعبانية وهجرته إلى إيران الإسلام وتشكر من الضيوف كافة. »{4}.************5} ــــ «بعد ها جاء دور الشعر: فكانت قصيدة للشاعر العبْقريُّ الفَذّ، «فخرُ الشعراء الأستاذ فائق الربيعي "أبو حوراء" المحترم. وهذه قصيدته التي حملت في طياتها أسمى آيات الصدق والعاطفة والتي نالت إعجاب الجمهور بحسن نظمها و أدائه المميز .ألهبت شعور الحاضرين ونالت إعجابهم لما تحويه من عبق القدس في طياتها.بحق الشهيد آية الله السيد محمد باقر الحكيم وأخيه حجة الإسلام والمسلمين السيد عزيز العراق عبد العزيز الحكيم وشهداء العراق استحسنها الجميع. كانت أشعار فنية معبرة طابت نفسه الزكية.نحن والذكرىذكـًّرَتـْني وَبَدَتْ تروي المُصابا *** كيفَ تروي ودموعي انسكاباذكـَّرتني وَدَعَتْ آلامَ شجو *** تنطقُ الحزنَ شعوراً وخطاباذكـَّرتني أيُّها الطهرُ جراحاً*** تملأ الكونَ دماءً وخضاباذكـَّرتني بجفون الصبر قبراً*** قد حباهُ الدهرُ عزاً ومهاباإنـَّما العدلُ بأنْ يحيا شهيداً*** والشهيدُ الحيُّ ذا كان فغاباسوفَ نحياكَ ضميراً وجهاداً*** وصلاة ً ودعاءً مستجاباكلما طافَ بسمعي منكَ صوتٌ *** كان لي فكراً ونهجاً ًوصواباكلما صِدْق النوايا مدَّ عُنـْقاً*** سَجَدَ القلبُ لرؤياكَ وتابانحنُ والذكرى عشقناك شهيداً *** جلل الموتُ جنوحا وإنقلاباوينامُ القهرُ في عينيكَ جُرْحاً*** ويفيقُ الجُرحُ سيفا وحرابايا حكيمَ الدهرِ محرابُ تقىً *** وفقيهاً علمُهُ فاقَ السحاباتفخرُالاجيالُ فيكَ افتخارا *** وامتداداً وانتماءً وانتساباولآل البيتِ يُنـَّمى الطهرُ طيبا*** وهمُ الأطيابُ قولا وخطاباورأيتُ الارضَ صبراً وجلادا*** والتياعاً ودموعاً وخضاباواستدارَ الغدرُ فيها للحنايا *** سهم رام ٍ قد رماها فاصاباوتلاشى برمادِ الحقدِ عراق ٌ*** كيف يُخفي الحقدَ نوراً وشهاباواطالوا في عزاءِ الكيدِ عمراً*** واحالوا النسلَ حزناً واكتئاباقد شحذنا السيفَ حداً لنـُضحي*** وملأنا النفسَ عزماً وغضابالغدٍ اطيافُ فجرٍ تتراءى *** لعراقٍ يشرأبُ الحقَ رقاباوطرقنا الحُلمَ باباً للأماني *** وَلـَبـِسنا الكونَ درعاً وحِجاباومضينا عهدَ حبٍّ وتحدٍ *** نرهبَ المحتلَ رعباً ومصاباوسيبقى الحقُ فينا كفَ جيلٍ*** توّج الشرعَ نظاماً وخطابالنعيش الكونَ محرابَ صلاةٍ*** لا نقرُ الجَورَ, لا نـَبغي النصاباقد جرعنا المرَّ من أجلِ حياةٍ *** وطحنا الهمَّ طـُعْماً فاستطابىونزعنا الظنَّ احلاماً تسجى*** ولبـِسنا المجدَ بُرداً وثياباوحملنا الطهرَ نعشاً يتسامى*** بسماءِ الكونِ رأياً وجناباواشرأب النورُ من طيفِ القوافي*** لِمَلاكٍ يحملُ البدرَ مهاباوامتطى الحرفُ صلاة َالبوح ِشعراً*** ليطوفَ الحرفُ ذِكراً وثواباويلفُ الحزنُ أضلاعَ كياني*** ويدبُ الصمتَ في نبضي عذابايا ولي اللهِ هل من فيضِ جودٍ*** يملأ الأكوان عدلا وصوابافائق الربيعي *** 2013-05-10- »{5 }.************6} ــــ « بعدها جاء الدور إلى أهل الشعر والشعراء و السادة الأفاضل العلماء الإعلام. قدم عريف الحفل الضيف المشارك في هذا الحفل المبارك الأديب سماحة الشيخ الخطيب عبد الستار لكاظمي المحترم القادم من الدنمارك مع نخبة من أهل العلم والأدب.افتتح حديثه عن فضل الجهاد والمجاهدين والشهداء وموقعهم عند الله صبحانه وتعالى وأخص بالذكر شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره الشریف{وعائلته الكريمة ثم قدم تعزية إلى سماحةِ السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي المحترم. ولكم هذه القصيدة الكاملة التي ألقاها الشيخ الجليل.معَ رجبِ الشهادةماعُدتَ يارجبَ الغـدِ الوضاءِ *** إلا نشيدا ً في فـم الشهــداء ِماعُدتَ يارجبَ الكرامةِ بيننا *** إلا بوفـر تألّـّق ٍ وضيــــاءِكم ذكرياتٍ قد أذعتَ بيانَها *** من غير ِثرثرةٍ ولا ضوضاءِوأعدتَ ماضينا لحاضرعِزّنا *** حيثُ الجهادُ بأصدق الأنباءِحيثُ الجهادُ ودورُهُ ومسارُهُ *** ضِدّ الخنوع ِ ورقدةِ الظلماءِثأرا ً لطاغيةِ العراق ِ تحَرَّكت *** عُصبُ من الأرهابِ والبغضاءِفي غدرهِم مُتَسَتّرينَ كأنهُم *** مثلَ الظِبـاءِ تدبّ ُخلفَ ظِبـاءِغالوا الحكيمَ وفتية ًمِن حَولِهِ *** نالوا الشهادةَ تحتَ خير لـواءِغالوهُ في أيدٍ وفيهــا طالما *** منعواعن الأيتام طعم َالمــــــاءِبجوار حيدرة وفي رجبِ العلى*** نالَ الحكيمُ أجلَّ كل جزاءِللهِ دَرّكَ يا حكيــمَ عراقِنــا *** كنتَ الصبورَ أمامَ طول بلاءِالبعث ُوالحكم ُ البغيضُ تَصَوَّروا *** المبدئيـــة َ تنتهـي بشِـراءِظنوا بأنْ يثنوا خطاكَ تساوما *** فأبيتَ إلا رفضَهم بإبــــاءِ************من قبلُ قد ضج َّ العراقُ وشعبُهُ *** من جور حُكم ٍ ضجَّ في الأرزاءِليلٌ طويلٌ في ربوع ِ بلادنا *** دهـرا ً بلا فجـر ٍ ولا سَـــّراءِماانزاحَ كابوسٌ دجا إلا أتى *** كابوسُ مُرتديا ً بغيــر رداءِمن قبلُ للصدرين ِنفسُ فلولِهِم *** غالتهُمـــا بأجنـدةٍ حمقــــاءِنفسُ العصـابةِ لاحقت علماءَنا *** طولَ المدى في ظاهروخفاءِكالحيدريِّ وشبر ٍ ومُبرقـَعٌ *** من خيرةِ الشهداءِ والسعــداءِوهنالكَ الحسنُ الحسينيّ ُ الذي *** لُبنانُ شاهَدَه ُ خضيبَ دمـــاءِوالبعثُ في السودان ِللمهديِّ قد *** أرداهُ بعدَ تغرّبٍ وعنــــاءِفالنتركِ الأمسَ القريبَ لحاضر ٍ *** مُتَعَثّر ٍيمشي أراهُ ورائينفسُ العصابةِ حرّكت أذنابها *** كالهاشميِّ وصنفِهِ الجبنـــاءِقد أرهقونا في قتال ٍ جائر ٍ *** في طائِفـيـّتِـهِ بشرِّ عِـــداءِكانوا الى قطر ٍ وآل ِ خليفـــةٍ *** في حلفهِم كالآلةِ الصمــاءيبغون إرهابا ً أناسا ً عُزّلا ً *** حتى على العُمـّال ِ والفقـراءِفي طائفيّـتِهـم رأى وُعّــاظُهُـم *** إنَّ التشيّـعَ رمزُ كـلِّ بلاءِيَكفي إذا العرعورُ كانَ مُوَجِّهـا ً *** فالنصبُ فيهِ علامة ُ الفحشــاءِقولوا بني مروانَ أينَ سلاحُكـُم *** أمضتهُ إسرائيـــلُ للعُمــلاءِأولاكُمُ ابنُ العـاص ِ من ميراثِهِ*** كشفا ً لِسَوءَتِكم لدى الهيجـــاءِياأيها السَلـَفيّ ُ كم تَجتـرُّ مِن *** حِقـدٍ على حِقدٍ على الشُرفـــاءِإنَّ التَشَيّـعَ في انتشـــار ٍ دائم *** ليَعمَّ وجه َالأرض ِفي الأرجــاءِوسَمِعتُ نصرَ اللهِ في ساحاتكم*** يدعوكـُمُ بمَـوَدّةٍ وإخـــــاءِياقومَنـا مابالـُكُم لم تسمعوا *** فالظـُلمُ داءٌ لايُقــــاسُ بِـداءِإني أُناشِدُ كلَّ حرٍّ أن يَرى *** ماذا تـكونُ نتائِـجُ الشـحنـاءِوالمرجعيَّة ُسوف يبقى دورُها *** في جَمع شملٍ في أتـمِّ بِنـــــاءِوهُنـا يَعودُ إلى التآلفِ بيننا *** صوتُ الحكيـــم ِ بعِزَّةٍ وإباءِماعُدتَ يا رجبَ الغدِ الوضاءِ *** إلا نشـــيدا ً في فـَم الشهداءِ************1رجب الأصب1434هـ »{6}************7} ــــ « كلمة ممثلية الإخوة التركمانية الإسلامية في مدينة مالمو / جنوب السويد قرأها الحاج أبو هـــــادي تازة لي ممثل الاتحاد الاسلامي لتركمان العراق السويد / مالمـو .. وتطرق فيها إلى الآية القرآنية" قال الله تعالى : { إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ } فاطر/28 . والآية تعنى أن العلماء هم أهل الخشية ،شرح بعضاً منها ثمة تطرق إلى علاقتهم بالعلماء الأعلام و بالخصوص آية الله العظمى السيد علي السستاني دام ضله ثم تكلم عن جهاد آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم واضطهاده ثم هجرته إلى إيران الإسلام وجهاده المرير مع البعث ومجد العلماء الأعلام و منهم آية الله محمد باقر الصدر {رضوان الله علیهم اجمعین}ثمة حوله حديثه إلى ضلا متهم في العراق منذ أمد بعيد وقال أن الدور المشرف للتركماني في تاريخ العراق واضح وبين . »{7}.************8} ــــ « بعد ها جاء دور الشاعر المبدع : الأخ العزيز خادم أ هل البيت {ع}. الشاعر القدير الحاج أبو كرار ألكعبي. فالقي عدة قصائد رثاء ومنها قصائد موال في ذكرى شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره الشریف{ وأخيه حجة الإسلام و المسلمين السيد عبد العزيز الحكيم (طاب ثراهما و ذكرى يوم الشهيد العراقي }.»{9}.************10} ــــ « الشاعر و الخطيب الحاج عبد الرزاق عبد الحميد الملقب أبو ميثم السنيد ألقى قصيده شعرية رائعة بالمناسبة الأليمة.ثمه بعد ذالك تطرق إلى الجريمة النكراء في الجمعة السوداء التي ارتكبها بقايا النظام العملاء المنحرفين خلقيين أتباع الأمويين في الأعراق الذين قتلوا نخبة مؤمنة بربها ودينا ثلة من آل الحكيم ابنا العلماء العاملين {رضوان الله تعالى عليهم اجمعن}. »{10}.************11} ــــ «الفقرة الأخيرة كانت المجلس الأعلى الإسلامي كوبن هاگن /الدنماركبسم الله الرحمن الرحيموَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ {169} فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ {171}صدق الله العلي العظيمالأخوة الأعزاء الحفل التأبيني ليوم الشهيد في مدينة مالم / جنوب السويد المحترمين.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.نشاطركم العزاء بيوم الأول من رجب حيث يوم الشهيد العراقي ورحيل شهيد المحراب آية الله العظمى السيد{محمد باقر الحكيم }والثلة أصحابه في الذكرىالعاشرة لرحيلهم رضوان الله عليهم أجمعين.وكذالكم الذكرى الرابعة لرحيل عزيز العراق المجاهد السيد عبد العزيز الحكيم قدس سره الشريف ونقول ان شهيد المحراب كان الرقم الصعب في معادلة الوطنية لما يتمتع به من آفاق الجهاد والتضحية وكان كما أجداده منذ هجرته وحتى استشهاده في عرين جده أمير المؤمنين صلوات الله عليه, لم بكلل ولم يتروى في اتخاذ القرارات لإزاحة طاغوت وضبي ألعوجه المقبور ألا نعلت الله على الظالمين والعاقبة للمتقين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.مكتب المجلس الأعلى الاسلامي في العراق. »{11}.************21} ــــ « برقية تعزية ومواساة (بقلوب يملؤها الحزن والأسى تلقينا خبر وفاة {شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم {.رحمه الله،شكراً جزيلاً متواصلاً لمشاعر الأحبة حيث وصلتنا برقيات من الأحزاب والتجمعات السياسية والشخصيات مع الاعتذار من قراءتها ونكتفي بالإشارة إلى الجهات التي أرسلتها مع خالص التقدير مرة أخرى وهم حسب أسبقيتها بالوصول.جاءتنا هذه البرقيات من كافة الأطياف بهذه المناسبة المؤلمة.13} ــــ «- وفد من الدنمارك: ممثل المجلس الأعلى الإسلامي وعضو الهيئة التنظيمية الدكتور علاء الفتلاوي المحترم.2} ــــ «- السادة عائلة الحكيم/ الدنمارك.3} ــــ «- سماحة الشيخ عبد الستار ألكاظمي.4} ــــ «- معتمد المرجعية في الدنمارك الحاج علي علوان.5} ــــ «- الشاعر أبو كرار ألكعبي.6} ــــ «- المجلس الأعلى الإسلامي في الدنمارك.7} ــــ «- الخادم الحاج أبو محمد نصر الله ممثل مسجد الإمام علي {عليه السلام } في كوبن هاگن /الدنمارك.8} ــــ « -الحاج أبو عباس الزهيري مسؤول العلاقات المجلس الأعلى في كوبن هاگن /الدنمارك.9} ــــ « - السادة صباح وضياء الحكيم عن عالة الحكيم.وعدد من الوجهاء من الدنمارك.10} ــــ « - ممثل التيار الصدري/ الدنمارك.11} ــــ « - ممثل تيار الإصلاح الوطني,12} ــــ « - شبكة الوحدة اكريجستان.13} ــــ « - شبكة الوحدة الإسلامية الموقرة. الكاتب والإعلامي المعروف السد عمران الموسوي.14} ــــ « - جمعية الوحدة الإسلامية.15} ــــ « - أبو عبد الله الجوراني.16} ــــ « - أبو محمد المرتظاوي.17} ــــ « - ممثلية التركمانية الإسلامي.18} ــــ « - وعدد من الوجهاء وجمهور المؤمنين من مدين مالمو والنواحي والقرى والمدن المجاورة .»{7}.

************الزمان : الجمعة ـــ 10-05-2013 ـــ الساعة السابعة مساءًحرية... استقلال... عدالة************حضر الاحتفال: المدير التنفيذي، والطاقم الإداري في شبكة الوحدة الإسلامي المباركة الإعلامي بحضور مديرها ومسئولها الفني الأستاذ الكاتب والإعلامي السيد عمران الياسري.كما وحضره بعض القنوات الفضائية ومواقع الصحف على الإنترنت وغبرها.************ـــــــــــــــــــــــــــــــabo_jasim_alkufi@hotmail.com.محمد الكوفي/ أبو جاسم.

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك