الشعر

قصيدة ( البطحاء ) في درب الحسين عليه السلام


ابو احمد الحداد المسعودي

على   ثرى   البطحاء   سالَ   دمُ  .....  فتضرج  التربُ  وصاح   فمُمامات  من  عشقَ  الحسينُ  بدربه  ....  خلدا  تنعمَ  في الجنا ن  :همُوهنا   أقولُ   بأنهُم   من  أمة  ......  نسَجَ  الولاءُ  قلوبَهُم   فتعلمواخطُ  الحُسين  صراطهُ  من منهج ...... قد راحَ فينا هاتفا : لا  نهزمواوَمَشينا  في  درب  نراهُ  خلودُنا  .....  لاالموتُ  يثنينا  وفيه  بَلسَمواقد   كفنَ   الأجسادُ   تربَ   طهارة  ......  والحُورُ  تلقاها  لكُل   تؤَمُوإذا   بصَوت   هاتفا   ياشيعتي   .......  اليَومَ  نُحيّ  للحُسين   مأتمُفي  دار  أخرى  للشهيد  منازلً  ....  والحَوضُ  زمزمُ والسقايةُ  مَغنمُهذا  أنا  إسمي  يُدون  صفحة  ......  وكتابي في يَوم القيامة :  مُعجمُولزينب  أم  ُ  المَصائب  صفوة  ...... شجوانا من هول الرزية  أعظمُهاذي  الدماءُ  الزاكياتُ بنحرها ....... واست لنحر بالطفوف :  لتنعمواولفاطم  كانَ  الجَميعُ  مُعزيا  .......  في  مقتل السبط المُرَمَل  أجشَمٌوافمسيرة  ُ  الأحرار  كانت  ديدنا  ....... لتأرخَ العهد َ الجديد  وتبرموافي يومها العشرين رفَ لواؤها ....... وحدَت ْ بركب كي تواسي مُحرَمُفختامُ  أبياتي  أشاطرُ  حزنها  .......  فالصبرُ  جَلبابي  يُشيّد ُ :  مَعلمُالله  ُ  يجزي  للأنام  بصَبرهم  ......  والقولُ  للحَسن  الزكي  :  مُعَلمُأهلُ  الكساء  دَليلنا  في  أسوة  ......  الخيرُ  طه  والبنون  ُ  :   هُمُ

تمت بعون الله الفاتحة نهديها لأرواح الشهداء الأبرار زوار أبي عبدالله الحسين عليه السلام وبالخصوص لشهداء مدينة البطحاء الصامده البطله

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
هــــل يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنه أصحاب الجنة
2012-01-07
بطحاء هبي للجنان مع الحسين وجده والال ها جاء الأرذلون يعيدوا عهر يزيدهم ورغال ها جاء أنجاس الحشر من أقذر الأنسال قد سخروا من أرجس الدولار والأموال بدمائكم يا أهل بطحاء تتوضأ الارض تعال أما قواذير البهائم فهم صديد جهنم هم ومن أفتى لهم جمعا وطرا يقين هم أنجاس أطغى الأرجسين ومن شك في ذاك في درك الجحيم والأغلال فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة والله هو المنتقم المتعال
الاكثر مشاهدة في (الشعر)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك