الأخبار

بدء الجلسة الـ(16) من محاكمة صدام وأعوانه في قضية الأنفال


بدأت وقائع الجلسة الـ(16) من محاكمة الدكتاتور صدام وستة من أعوانه في قضية الأنفال، بحضور جميع المتهمين وهيئة الإدعاء العام والمحامين المنتدبين عن المتهمين في ظل استمرار هيئة الدفاع في مقاطعة المحكمة، فيما استجاب القاضي محمد عريبي الخليفة لطلب المتهم سلطان هاشم بإحضار المحامي الموكل عنه الذي قال إنه ينتظر خارج قاعة المحكمة.

ومن اللافت حضور المدعي العام منقذ تكليف آل فرعون رغم استشهاد شقيقه من قبل الإرهابيين مساء أمس الاثنين.

وباشرت المحكمة بالاستماع إلى المشتكي الأول واسمه مطلب محمد من أهالي قرية جلمورد التابعة لمنطقة آغجلر التابعة إلى قضاء جمجمال، الذي تحدث عن تعرض منطقتهم إلى عمليات الأنفال السيئة الصيت، وقصفها بالأسلحة الكيماوية.

ويحاكم الدكتاتور صدام ومساعدوه وفي مقدمتهم ابن عمه علي علي الكيماوي بتهم الابادة الجماعية في عمليات الانفال، كما يحاكم في القضية المتهمون صابر عبد العزيز الدوري مدير الاستخبارات العسكرية ابان حملة الانفال وطاهر توفيق العاني والذي شغل منصب محافظ الموصل ابان الحادثة وسلطان هاشم احمد وزير الدفاع الأسبق وحسين التكريتي العضو السابق في القيادة العامة للقوات المسلحة وفرحان مطلك الجبوري والذي شغل منصب مدير في الاستخبارات العسكرية في النظام السابق.

مكتب الاعلام المركزي للاتحاد الوطني الكوردستاني

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور يوسف السعيدي
2006-10-17
نحن ننتظر النهايه الحقه لهذا الدكتاتور وزبانيته هذا الارهابي الجرذ زعيم عصابة الغدر والعدوان والعهر البعثي وقتلة الشعب العراقي الذين تفننوا في ذبح البشر .. ننتظر نهاية الوجه الاخر للبعث الصدامي .. المتمثل بالسياسيين خارج وداخل البرلمان الذين يحاولون اعادة البعث الفاشي للتسلط على رقابنا مجددا ولكن هيهات ... هيهات... هيهات .. فسيوفنا لن ترجع الى اغمادها كما يقولون بارك الله فيك ايها القاضي الشجاع والمدعي العام البطل محامي الضحايا والمظلومين .. واللعنه على خليل الدليمي وعصابته النتنه .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك