الأخبار

أوضاع بلد والضلوعية إلى الأنفراج وتحرك القيادات السياسية والعشائرية يتواصل لايقاف النزف الذي تسبب به التكفيريون

2978 01:19:00 2006-10-17

افاد مراسلنا من بلد قبل دقائق بأن الأوضاع العامة تميل إلى الاستقرار العام، وان القوات الأمنية تسيطر على الموقف وقد جرى تعزيزها اليوم بفوج من الشرطة الوطنية بالاضافة إلى فوج من الفرقة الرابعة في الجيش العراقي، ولكن ثمة قذائف تسقط على الطرفين أي على بلد والضلوعية بين الحين والآخر، مع وجود تجمع في منطقة الرواشد وعزيز بك ومنطقة التل الأبيض لمجاميع التكفيريين.

وكانت اتصالات مكثفة قد قام بها عدد من القيادات الأمنية والسياسية منذ يوم أمس للإتصال مع كل المعنيين، وقد أفدنا بأن سماحة الشيخ الصغير يتولى شخصيا متابعة هذه التحركات أولا بأول وقد تواصل اليوم مع عدد كبير من المعنيين وعلى رأسهم السيد رئيس الوزراء والسيد وزير الدفاع كما وتواصل مع عدد من الشخصيات والفاعليات السياسية والعشائرية السنية والشيعية لغرض دفع الأمور باتجاه التهدئة، وعلم مصدرنا بأن هذه الجهود كللت بنجاح لحد هذه اللحظة من ايقاف امتداد النزيف الذي ذهب ضحيته العشرات، وأن اجتماعا عشائريا مشتركا سيعقد يوم الأربعاء لوضع ميثاق بين الطرفين، وقد حمّلت بعض العشائر السنية مسؤولية ما حصل للتكفيريين الذين ابتدأوا بقتل العمال الشيعة في الضلوعية.

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو سجاد الزبيدي
2006-10-17
انا ادعو كل منطقة يعتدى عليها ان ترد و لا تنتظر رد الحكومة لان ردها دفاع عن النفس و هذا منصوص عليه في الاديان السماوية و في القوانين الوضعية . ان هؤلاء الاوباش لا ينفع معهم الا الرد و الرد بشكل موجع لانهم جبناء يستغلون انصياعنا لاوامر المرجعية بالتهدئة و المرجعية لم تامر بالجبن و قالت في بياناتها دافعوا عن انفسكم . ثقوا بانكم اذا لم تضربوهم دفاعا عن انفسكم فسيقتلونكم جميعا و يستحيون نساءكم ، اما اذا انتظرتم الحكومة فستهلكون قبل ان يصل اول جندي لكم
البلداوي
2006-10-17
لازالت قذائف الهاون وصواريخ الكاتيوشا تتوالى على المدينة حتى هذه اللحظة يوم امس (الاثنين) وعند الافطار استشهد اثنين من اهالي المدينة بفعل قذيفة هاون وقبلها بيوم استشهد ثلاثة. اين الحكومة النائمة مما يجري؟ انها والله حرب ابادة. في هذه اللحظة وانا اكتب هذا التعليق (التاسعة وخمس دقائق صباحا) هناك اربعة انفجارات لقذائف الهاون. لم يضرب اهالي بلد الضلوعية بالهاونات مطلقا وهذا كله كذب في كذب.. لم تشاهدوا الطرق البشعة التي ذبح بها العمال الابرياء ولا اريد ان اشرح واحدة من ابشع وافظع الجرائم . لنا الله..
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك