الأخبار

وزير الداخلية يتفقد قيادة شرطة بغداد وعددا" من مراكز الشرطة


استمرارا" في الزيارات الميدانية التي يقوم بها السيد وزيــــر الداخلية جواد البولاني وإيمان منه في أهمية هذه الزيارات وما تعطيه من زخم معنوي لكافة منتسبي وزارة الداخلية.. تفقد السيد وزير الداخلية وفي ساعة متأخرة من ليلة 6/10/2006 قيادة شرطة بغداد ومركزي شرطة الصليخ والجعيفر والتقى السيد الوزير خلال الزيارة بقائد شرطة بغداد ومديري ومنتسبي المركزين .

وأشار السيد الوزير في مجمل حديثه إلى أهمية الواجبات المناطة بوزارة الداخلية لان هدفها هو خلق بيئة آمنة للعراقيين ومحاربة الجريمة والقضاء على الإرهاب وأشار السيد الوزير (( إننا في كل زيارة ميدانية نكتشف كفاءات وقابليات واستعداد للتضحية من قبل منتسبينا وهي السمة الغالبة لديهم ونعمل على تكريمهم وفي الوقت نفسه نجد القلة القليلة التي تحتاج إلى توجيه لمواظبة أكثر في العمل والشعور بقدر المسؤولية الملقاة علينا في هذه المرحلة من تاريخ بلدنا))

وتفقد السيد الوزير أحوال الموقوفين واستمع سيادته إلى مشاكلهم وقضاياهم وأكد هؤلاء الموقوفين على حسن المعاملة التي يتلقونها من كافة ضباط ومنتسبي الشرطة وأشار الوزير إلى أهمية حسم قضايا الموقوفين وسرعة أحالتهم إلى القضاء بعد إنجاز التحقيق الأولي معهم.. من جانبهم أكد السيد قائد شرطة بغداد استعداد كافة منتسبي الشرطة للتضحية من اجل رفعة واستقرار العراق حتى ينعم أبناءه بالأمن والسلام..

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي من الداخل
2006-10-08
الاجدر بالسيد وزير الداخلية بدلا من ان يزور مقر قياده الشرطة الذي هو مكان مؤمن ان يزور قطعات الداخلية في بعض المناطق الساخنه ... فقوات الشرطة "الوطنية" أخيرا قامت بأهداء منطقه السيدية الى الارهابيين و تركتهم يقومون باسوا حمله ترهيبيه من قتل و خطف و تهجير و تسليب من دون ممارسه اي ردع لهم ... هذا ان لم يكن تحت حمايتهم... فلواء البرق اصبحت مهمته الان هي توفير الحمايه للارهابيين و فتح الطريق امامهم للقيام باعمالهم الاجراميه ... حيث نراهم يتفاخرون في مواقع الانترنت باعمالهم تلك
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك