الأخبار

اهالي تكريت يرفعون صور الطاغية صدام قبل توجههم لاداء صلاة الجمعة

7228 16:07:00 2006-09-22

خرج اهالي تكريت  بمسيرة نظمتها هيئة علماء السنة برئاسة الماسوني حارث الضاري رافعين صور الطاغية صدام حسين مرددين شعارات معادية للعملية السياسية في العراق الجديد مطالبين بعودة الدكتاتورية الصدامية وسياسة الحزب الواحد . وقدر مركز عمليات شرطة صلاح الدين عدد المشاركين بستمائة شخص ولكن مراسل الاسوشيتد برس في تكريت قال ان عددهم تجاوز ال 3000 شخص وتوجه المتظاهرون بعدها  لاداء صلاة الجمعة لهذا اليوم .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
moussa_nouri
2006-09-23
ملة الكفر واحده
هيثم محسن الجاسم
2006-09-23
الحمد لله الذي اظهر الحق وازهق الباطل ، صنمهم محطم خلف القضبان . وهم تائهون ضائعون في دروب تكريت يبحثون عن احد يلتقطهم ليعوضهم ابوة صدام .
حيدر الفيلي
2006-09-23
و بعد كل هذه المصائب و يأتونا أصحاب المطامع و يقولون مصالحة ؟؟؟ يا مصالحة مع ذباحي أهلنا و شبابنا ..؟؟؟ و الله لو كان هناك رجال في السلطة لقاموا بإعدام كل من ينادي بالطغاة أمام الامهات الثكلى و اليتامى ... أوجه ندائي لأسود بدر و أنصار العراق الشرفاء الى القصاص من المجرمين و قتلة العراقيين
العراقي
2006-09-23
بسم الله الرحمن الرحيم ((و يمدهم في طغيانهم يعمهون)) صدق الله العظيم هؤلاء هم قتلة الشعب العراقي حقاً و لكن لا نلومهم لأنهم لم يروا الى الان العين الحمراء التي تردهم لعقولهم الانسانية رغم انهم بعيدين عن الانسانية . أقول أن مظلومية كل عراقي و دم كل مذبوح و شهيد على يد الصداميين في رقبة كل من في السلطة الآن كونهم لم يقوموا بدورهم الحقيقي لردع مثل هؤلاء الحثالة و خصوصاً المجرم الضاري( صدام الحاضر ) .
صاحب السامي
2006-09-22
يجب على السلطة ان تعامل هؤلاء الجرذان كما كان يتعامل المجرم صدام مع الشرفاء من العراقيين الذين كانوا يعارضونه ، لكي يكون هناك رادع لامثالهم اولا ولكي يحسوا بما كان يلاقيه ابناء الشعب العراقي على ايديهم القذرة.
سعيد
2006-09-22
يبدو انه تحدي ابله . لقد سلب البعث منهم عقولهم وانسانيتهم وتحولو الى قطيع خنازير . ان شعورهم بالدونية تجاه المجتمع جعلهم يرفعوا صورة مجرم لانه فعلا حولهم الى مجرمين لم يحسو ولا يشعرو بالام الاخرين لقد عمتهم الاموال التي كان البعث يسرقها من العراق ويوزعها عليهم فقط وحول مدينتهم من قريه الى محافظه وللاسف هذا هو ارث البعث بدل ان يصنع منهم علماء واطباء ومهندسين او حتى متعلمين. لكنه صنع منهم وحوش متخلفين لا يعرفو بدنياهم سوى لغة السلاح ...... لكن حتما ياتي يوم ويتعلمون وعندما يوضع الحبل في رق
ali
2006-09-22
realy wors cannot explian how bad we feel that there such donkies in our country. now some need no queston why iraq still not stable and why iraq still in war...bcz some people still carrying this devil inside them.. these people were raised on the blood of others and were eating our flush.. and now they need to be taought not by only peacful way but by fire and fir and fire that no more flush you will eat and your past days wont be back even in your dreams. you rae not more than dirtypigs
الدكتور يوسف السعيدي
2006-09-22
ذاهبون الى الصلاة... اية صلاة يذهب لها ايتام جرذ العوجه... لا شك انها صلاة لتمجيد الدكتاتور الذي احرق الحرث والنسل.. واباد مدنا بمن فيها... ارسال جلاوزته لدفن العراقيين احياء وضرب الكورد والشيعه بالاسلحه الكيمياويه.. حيث كان جلاوزة البعث .. من امثال هؤلاء ينعمون بخيرات العراقيين... اننا لهم بالمرصاد لا شك انهم يدفعون اثمانا غاليه هذه الايام... ليتقبل ابليس منهم صلاتهم ... وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك