الأخبار

عزل قاضي المحكمة الجنائية الخاصة بالنظر في جريمة الانفال ضد الاخوة الكورد


افاد مصدر مطلع لوكالة انباء براثا ( واب )  ان  عبد الله العامري قاضي المحكمة الجنائية التي تحاكم الطاغية صدام حسين واعوانه في جريمة الانفال ضد الكورد  قد تم عزله على خلفية تجاوزه للصلاحيات القانونية بوصفه صدام بانه ليس دكتاتوريا .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو كرار الفيلي
2006-09-20
مثلما تعاملت الحكومة بحزم مع هذا القاضي المنحاز نتمنى ان تكون حكومتنا حازمة وحاسمة مع القضايا الأخرى الانية والمستقبلية والتي هي أهم من وجهة نظري لأن هدام القذر قد إنتهى أمره الى الأبد فكيف بنا بزمره وعصاباته الاجرامية اليست مسألة معالجتها أهم؟؟؟؟ إصحوا يا حكومة فقد أصبح الصباح ولكن فجأة بلا فجر فهل أنتم بمستوى ما أقول؟ أشك في ذلك وأرجو أن أكون مخطئاً ولا حول ولا قوة الا بالله العلي القدير القوي الجبار ذو الملك والملكوت وعاش العراق المظلوم الجريح
kerbalaa
2006-09-20
السلام عليكم عجبت والله عجبت لشخص ليس اهل لشي ويتصدى والله من اول يوم دخل القاعه وتكلم وهو يرتجف قلت بيني وبين نفس هذا من اتباع البعث او مهدد او شي ما يدور في ذهنه وبداء الجلسه وهو يتلكاء امام المجرمين احسنتم على التغير لانه اساء الاستخدام حتى ب سيدنا علي هههههههههههههههههه
سلطان علي
2006-09-20
أذهب ايها القاضي المنحاز انت و من تنحاز لهم من عصابة البعث الاجرامية إلى مزبلة التاريخ و استقر هناك إلى الابد. لقد زدت سواد صفحة تاريخ عملك القضائي الاسود من الاساس ايها البعثي الصغير. اذهب غير مأسوف عليك و ريحنا من شكل وجهك الشبية بصدام و شنبه. نأمل ان يكون البديل قاضي عادل ينصف المظلومين من اخواننا الاكراد من ضحايا الانفال.
فرات علي
2006-09-20
قول القاضي المنحاز غير المحايد للطاغية بانه ليس بدكتاتور كان حقيقة القشة التي قصمت ظهر البعير..حيث ومنذ اليوم الاول لهذا القاضي ومن خلال البث المباشر على التلفاز راينا انه منحاز لعصابة صدام..وكان يعامل الشهود البسطاء احيانا كمتهمين!!!ميزنا ذلك من خلال نبرة الصوت الجافة وترجمته غير النزيهة لاقوال المترجم الكردي وملامح وجهه تجاه الضحايا الشهود واسئلته وغير ذلك من التصرفات..بالمقابل كان متساهلا جدا مع العصابة ورئيسها ومحامي الزور وكان يعطي فرصا كبيرة لهم ولتزويراتهم واتهاماتهم الباطلة للضحايا وكفى
ali
2006-09-19
i am so so so happy... that this bathyy went out,, and alif mabroook for amo al aaamry... hahaha
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك