الأخبار

منفذو حملات الانفال قادة الامن في ديالى اليوم


ديالى -- عراق نيوز في الوقت الذي مازالت المحكمة العراقية الجنائية العليا تواصل جلساتها في محاكمة الرئيس المخلوع صدام حسين وستة من اعوانه بتهمة ارتكاب "ابادة جماعية" في قضية الانفال, الا ان المنفذين الرئيسين للحملة مازالوا احرار , والامر المضحك والمبكي في هذا الشان ان القسم منهم يتقلدون مناصب امنية حساسة في العراق الديمقراطي الاتحادي الجديد !!!!!!!(شر البيلة ما يضحك ).وفي ديالى التي يبدو ان غالبية اركان حكومتنا لايدرون بانها محافظة عراقية فتناسوها تماما ,يتولى العميد الركن تحسين (امر اللواء 22 حرس جمهوري ابان الحملة ) منصب مدير التنسيق المشترك لمحافظة ديالى ,اما العميد الركن عدنان الحديدي الذي كان يشغل وقتها امر اللواء 42 مدرع فهو الاخر يشفل معاون مدير التنسيق المشترك في ديالى .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوفواطم السعيدي
2006-09-14
عمي زين لو تشوف الوزارات كل مجرم ولا الثاني مجرد ان يسجل بحزب ويسب المرجعيه صار مجاهد ومضطهد
عادل الكردي
2006-09-13
هكذا يتقلد المجرمون المراكز الحساسة من جديد...اين انتم يا اخيار العراق من هؤلاء السفلة المجرمين الذين ابادوا ابناءكم واخوانكم؟! يا من بيده السلطة الان وناضل سنوات طوال ضد النظام البعثي الاستبدادي القمعي، هل نسيتم مئات الالاف من الشهداء والضحايا من ابناء شعبكم؟! واجبكم تجاه من انتخبكم تقديم كل مجرم في زمن الطاغية الى المحاكم. ماذا يعني ظهور المقدم جواد رومي الديني امر فوج 330 المستقل في عهد الطاغية وحاليا امر لواء على شاشة الفضائية العراقية. الفوج الذي استقبل الاكراد الفيلية فقط وبعثهم للمقابر!!
ابو سارة البصري
2006-09-13
لا نستغرب من هذا الخبر وذلك لان اكثر قادة العراق الجدد يقولون من الخطا حل الجيش السابق وتناسوا ان الجيش السابق هو صاحب الانجازات في حلبجه والانفال والانتفاظه الشعبانيه واحد الاطراف في كوارث الشعب العراقي ولاتستغرب فاغدا يرجع هاشم السلطان وزيرا للدفاع وعلي حسن المجيد مسؤول على المنطقه الجنوبيه وعزة ابراهيم على الشماليه فباب التطوع فتحه المالكي على مصرعيه للجيش السابق كله ارضائا للسنه فقد طالت المده ولم نرى قريه عراقيه تضرب بالكيمياوي ولم يدفن طفل وشيخ وامراه في مقبرة جماعيه---الك الله ياعراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك