الأخبار

في خطابه في الصحن الحسيني الشريف .. سماحة السيد الحكيم يجدد المطالبة باقامة اقليم الوسط والجنوب

1824 12:45:00 2006-09-09

وسط اجواء الابتهاج والفرح الذي علا وجوه الجماهير المحتشدة في الصحن الحسيني الشريف في كربلاء المقدسة , القى سماحة السيد عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق وزعيم الائتلاف العراقي الموحد خطاباً هنأ فيه الامة الاسلامية بمناسبة ذكرى ميلاد صاحب العصر والزمان الامام الحجة المنتظر ( عج ) .

وتضمن الخطاب الذي القاه سماحته عصر يوم امس الجمعة 892006 اشارات قيمة للوضع الراهن في البلاد , كما بين سماحته التحديات التي تواجه الامة مستذكراً المنجزات التاريخية التي تحققت عبر السنوات الثلاثة الماضية , وفي ما يلي نص كلمة سماحته :

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.

السلام عليك يا أبا عبد الله،السلام عليك وعلى الارواح التي حلّت بفنائك، عليك مني سلام الله أبداً ما بقيتُ وبقي الليلُ والنهار، ولا جعلهُ اللهُ آخِر العهد مني لزيارتكم، السلام على الحسين وعلى عليّ بن الحسين، وعلى أولاد الحسين، وعلى أصحاب الحسين.

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا وهب لنا رأفته ورحمته واشركنا في دعواته وصلّ عليه وعجل فرجه واجعلنا مسلّمين لأمره برحمتك يا ارحم الراحمين.

السلام عليك يا سيدي ومولاي يا صاحب الزمان، يا بقيّة الله في أرضه وحُجّته على عباده، السلام عليك في هذا اليوم العظيم من أيام الإسلام والتاريخ، هذا اليوم الذي شهد ولادتَكَ، فكانت معها ولادة الأمل بعودة القسط والعدل في الارض الذي انتظرته الإنسانية عبر تاريخها الطويل.

السلام عليك.. يا أمل المؤمنين المعذبين والمظلومين والمقهورين، يا أمل الخائفين.

السلام عليك يا يداً تمسح بحنانها على رؤوس اليتامى والمساكين والمظلومين.

السلام عليك يا نوراً يطرد الظلام من حياتنا الحالكة.

السلام عليك يا صوتاً يّدوي في ارجاء العالم فيما بين الارض والسماء: يالثارات الحسين.. يالثارات الحسين...

السلام عليك يا صوتا هادرا يقض مضاجع الاعداء.. قل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا.

السلام عليك ايها الطيب بن الطيبين.. ايها المعصوم وابن المعصومين.. ايها الامام وابن الائمة الطاهرين.. السلام عليك يابن محمد المصطفى، وعلي المرتضى، وفاطمة الزهراء.

السلام عليك يا سيدي ومولاي.. ولك الله مما ترى في امة جدّك رسول الله.. لك الله وانت ترى الظًّلمةَ والجّبارينَ قد اخذوا باقطار الارض، وضيّقوا الخناق على امة جدك رسول الله.

لك الله.. أي صبر هذا الذي انت فيه، وانت ترى الموت والقتل يتخطفنا من كل مكان.

يا سيدي ومولاي.. اتينا الى هنا.. الى حيث يرقد جدك الشهيد الحسين العظيم وأهل بيته واصحابه، لنجدد العهد معك بأننا معكم نستوحي من كربلاء: الايمان بأن الشهادة حياة، وان الشهادة ارث منحه الله لكم أهل البيت"ع" وطهركم تطهيرا، واننا معاهدوك على النصرة والاستشهاد بين يديك.

من هنا من كربلاء.. من الارض التي صنع جدك الحسين على اديمها الولادة الثانية لتاريخ الاسلام، ورسم الخط الابدي الفاصل بين منهج الحق ومنهج الباطل.

من هنا.. من كربلاء.. حيث نكتوي بكل جراحات عاشوراء.. بآلامها.. بصرخات اطفالها، وانين الثكالى، ودموع اليتامى.. بالعطش وحرّ الاكباد، وبالبطولات، والايمان والعزائم الراسخة، باليقين والصبر والاُخوّة الصادقة، لنقول جميعاً:

يا لثارات الحسين، يا لثارات الحسين، ولنقول جميعاً: لبيك يا حجة الله، لبيك يا حجة الله..

سيدي ومولاي.. هذه الجموع التي احتشدت هنا جاءت لتعبّر عن ولائها لك وتؤكّد صِدق انتظارها ليومك الموعود، حاملة ايمانها بك زاداً وسلاحاً تواجه به الظالمين والطغاة الجبابرة..

انها هنا.. رغم كل آلامها، ومعاناتها، واحزانها، لم يمنعها كل ذلك.. عن التعبير عن حبّها لك وايمانها بك.. جاء بها الى هنا العَشقُ لك.. ولرسالتك.. وليومِك الموعود المنتظر زحفاً بقلوبها قبل اقدامها، لعلها تحظى بنظرة حنان منك ورضىً تنال به رضى الله (يا وجيهاً عند الله اشفع لنا عند الله)، واملاً بان تقبل منها صدق بيعتها لك لتكون ممن ينصرك ويقاتل بين يديك في يوم تاريخي اعدّه الله لنصرة اوليائه الصادقين ودحر الجبابرة الظالمين ﴿ونريد ان نمنّ على الذين اُستضعِفوا في الارضِ ونجعلهُم ائمةً ونجعلهَم الوراثين﴾ صدق الله العلي العظيم.

ايها المؤمنون.. ايها الصابرون.. ايها الحسينيون.. أيها المهديّون.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

السلام عليكم بكل خطوة نقلتموها الى كربلاء، السلام عليكم بكل دمعة حزن ذرفتموها على الحسين، السلام عليكم بكل شهقة عشقٍ لمهديّنا المنتظر اخذت بمجاميع القلوب واحتوت الكيان وزرعت الامل، وشحذت العزيمة..

ايها المؤمنون.. ابارك لكم هذا اليوم العظيم، هذا اليوم الذي انتظره ائمتنا عليهم السلام وبشروا به كما بشّر به رسول الله (ص)، هذا اليوم الذي كان مقدمة لتحقق بشارة السماء في خروج المهدي الذي سيملأ الارض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً.

فهنيئاً لكم ولنا جميعاً بهذا اليوم العظيم، وهنيئاً لنا ان نكون من انصاره واعوانه لنكون بذلك من عباد الله الصالحين الذين أعدّهم الله لتصحيحِ المسارَ على الارضْ، وأي شيء اعظمُ من ذلك، وأي امنية اسمى من هذه الامنية، وأي شرف اعلى من هذا الشرف، وهو شرف تمنّاه الائمةُ والانبياءُ والصالحونَ من عباد الله.

ايها العراقيون..

لابد لنا ان نتذكر في هذه الايام الانتفاضة الشعبانية المباركة في سنة 1991، هذه الانتفاضة العظيمة التي عبر من خلالها العراقيون ولاول مرة وبهذه السعة والشمولية موقف الرفض الكامل للنظام الدكتاتوري البعثي الصدامي، وايضاً حاول الشعب الاعزل ان يواجه النظام وسيطر على اربعة عشرة محافظة عراقية، ولكن قوى الشر الموجودة في المنطقة وبناءاً على ضغطها، وبدعم من قبل القوات الاجنبية قام النظام المقبور بمذابح قل نظيرها في تاريخنا العراقي فكانت الحصيلة المقابر الجماعية التي ضمت مئات الآلاف من شباب وشيوخ وفي بعضها من نساء العراق ولكن الشعب العراقي بقى متمسكاً بانتفاضته واستمرت الانتفاضة الى ان سقط النظام في سنة 2003.

ايها المؤمنون..

لقد حققتم انجازات كبرى طيلة السنوات الثلاثة الماضية،فقد تحقق الكثير مما كنا نصبوا اليه، وتصبوا اليه مرجعياتنا الدينية خلال نصف القرن الاخير..

فقد زالت دولة الدكتاتورية والطائفية والعنصرية، وامتلكتم زمام اموركم، وتحققت الحرّية، وكتبتم الدستور، وأسستم دولة القانون..

ووضعتم الحكام السابقين المجرمين الذين عاثوا في الارض فسادا واهلكوا الحرث والنسل، في قفص الاتهام مدحورين ليُحَاكَموا على ما ارتكبوه من جرائم ضدكم..

ومع كل ما تحقق من الانجازات التاريخية، فأن امامنا العديد من المشكلات والتحديات، علينا ان تجاوزها بالصبر والصمود والعزيمة والارادة الحقيقية القوية والتوكل على الله سبحانه وتعالى والنيّات الصادقة في خدمة العراق واعادة بنائه.

ومن تلك التحديات:

1 ـ الامن لكل العراقيين.

ان توفير الامن لكل العراقيين يجب ان يكون من اول الاولويات لنا جميعاً، وعلى الجميع ان يدرك جيدا، ان تحقيق هذا الامن هو من واجب الجميع،وان من واجب الحكومة بالدرجة الاولى ان تعمل بكل جهدها لحماية ارواح المواطنين في كل ارجاء العراق، خصوصاً وان هناك حرب ابادة طائفية قد شنت ضد اتباع آل البيت عليهم السلام من قبل ما يصطلح عليه بالقاعدة وبمجلس شورى المجاهدين والتي هي استمرار لحرب الابادة التي كان قد شنها حزب البعث العفلقي الصدامي ضد اتباع آل البيت.

اننا ندين بشدة كل عمليات القتل والاختطاف التي تجري في العراق، وندين ايضا كل الجهات التي تقدم الدعم بأي شكل من الاشكال للقتلة والمجرمين الارهابيين، ونرفض كل عمليات الضغط التي تُوجّه للحكومة من اجل منعها عن اداء دورها القانوني والدستوري في حماية ارواح العراقيين بشتى الحجج الواهية التي تتعارض مع الدستور وسيادة القانون.

وندعوا الجهاز القضائي العراقي الى تحمل مسؤولياته ضمن اطار القانون والدستور في معاقبة المجرمين وعدم التهاون معهم وعدم الاستسلام للضغوط التي تؤدي الى تمادي المجرمين في جرائمهم.

ان فلسفة وجود القضاء المستقل في هيكل الدول انما هو من اجل ان يعمل القضاء على تحقيق العدالة وتطبيق القانون، وحماية الشعوب من العدوان،وضمان الحقوق، واننا اليوم نتساءل ومعنا الملايين من العراقيين عن السبب الذي منع القضاء العراقي من انزال العقوبات بالمجرمين القتلة الذين يمارسون عمليات الابادة الجماعية عبر المفخخات والتفجيرات والاغتيالات اليومية.

ان المستفيد الوحيد من عمليات التفجير والتفخيخ ضد العراقيين هم اعداء العراق مهما كان لونهم وجنسيتهم في داخل العراق وخارجه،فهؤلاء الاعداء الذين لا يخفون عداوتهم للانجازات التي تحققت للعراقيين هم الذين يقدمون الدعم والاسناد المالي والاعلامي للقتلة والمجرمين الذين كانوا يحكمون العراق واصبحوا اليوم يمارسون نفس اساليب القتل وهم خارج السلطة.

2 ـ الخدمات العامة.

لقد ورثنا عراقاً محطّماً، دمر النظام السابق بناه التحتية، واساثر بثرواته من اجل تحقيق شهواته ونزواته،وبعد زواله استمرت المجموعة الصدامية والتكفيرية باستهداف البنى التحتية للخدمات العامة من أجل المزيد من الاضرار بالعراقيين حتى اصبح العراقي اليوم يعاني اشد معاناة من قلت تقديم الخدمات والوقود، حقيقة لا ندري كيف نقيم هذا الشعب العظيم الصامد الصابر مع كل هذه المعاناة التي قل نظيرها، يجاهد من اجل التقدم الى الامام، والآن وبعد مرور ثلاث سنوات على زوال ذلك النظام آن الاوان لتعمل الحكومة المنتخبة من قبلكم على توفير الخدمات الضرورية، ونحن مع الحكومة نشُدّ على أزرِها ونُعينهُا في اتخاذ الاجراءات الصارمة بحق كل مسؤولٍ يتقاعس عن اداء واجبه تجاه مسؤولياته التي انتخبه الشعب من اجلها.

كما ندعوكم ايها العراقيون للتعاون مع الحكومة من اجل تسهيل مهماتها والصبر عليها، وعدم الاصغاء الى الاصوات التي تحاول فك ارتباطكم بها،فهذه الحكومة هي خياركم الذي اخترتموه بمحض ارادتكم، اننا ندرك ان بعض الازمات التي يمر بها البلد على صعيد الخدمات هي ازمات مفتعلة وان الهدف من ورائها هو ايجاد العزلة بينكم وبينها،ولكننا ندرك ايضاً ان من مسؤولية الحكومة ان تعمل بكل جهدها على خدمة مواطنيها ومواجهة التحديات التي تعترضها.

3 ـ مكافحة الفساد الاداري.

تتصاعد هذه الايام وتيرة الحديث عن الفساد الاداري المستشري في الدوائر الحكومية، ومعاناة المواطنين من هذا الفساد، واننا هنا ومن هذا المكان ندعو جميع العراقيين الى عدم الخضوع لابتزاز المفسدين، والكشف عنهم عبر كل الوسائل الممكنة، كما ندعو المسؤولين الحكوميين الى اتخاذ الاجراءات اللازمة التي تمكن المواطن من ايصال شكواه واخذ حقوقه التي يصادرها المفسدون، كما ندعوا وسائل الاعلام الى ممارسة الرقابة على الدوائر الحكومية والتفاعل مع شكاوى المواطنين، وندعو هيئة النزاهة الى ممارسة دورها في اطار القانون،كما ندعو الاجهزة القضائية الى انزال العقوبات القانونية بكل المفسدين الذين يعبثون بحقوق المواطنين وكرامتهم.

4 ـ الوفاق الوطني.

اننا نريد عراقا يتساوى فيه الجميع في حقوقهم وواجباتهم وفي اطار القانون، ونرفض كل اشكال التمييز والظلم، ومن هذا المنطلق نعتقد ان مسألة الوفاق الوطني العراقي أو المصالحة الوطنية بات امرا ضرورياً، ولكن هذا الامر لايمكن ان يتم بدون وضوح الثوابت والمعايير التي على اساسها يتم هذا الوفاق والمصالحة.

واول هذه الثوابت، هو الايمان بحرمة الدم العراقي، فلا وفاق حقيقي مع وجود الاسهانة بهذا الدم ومع استمرار اراقته يوميا، ولا وفاق ولا مصالحة مع من يصرّ على الاستمرار بعمليات القتل للمواطنين الابرياء لاسباب عنصرية وطائفية، اننا نرفض ان تتحول عملية الوفاق الى جسر يعبره البعض لتحقيق مكاسب ذاتية ومصالح ضيّقة.

كما نرفض ان تتحول عملية الوفاق الى غطاء لعودة القتلة والمجرمين الى السلطة من جديد، واننا نخاطب الجميع ونقول لهم ان احترام الدم العراقي يدعونا الى التاكيد على ضرورة ان ينال كل الذين هدروه أو الذين ساهموا في هدره واراقته ظلماً وعدوانا جزاءهم العادل،وليس مكافأتهم باعادتهم الى السلطة من جديد.

5 ـ الاقاليم.

لقد اقر الدستور مبدأ الفيدرالية للعراق جميعاً، ومن حق الجميع التمتع بهذا الحق الذي كفله الدستور، واننا نعتقد ان الفيدرالية في العراق قادرة على تحقيق العدالة والاعمار والامن والاستقرار، وندعوا ابناء شعبنا الى الاهتمام بهذا الموضوع المهم والحيوي، كما ندعو الباحثين والمتخصصين الى اجراء الدراسات والبحوث حول الموضوع وعرضها للتداول العام.

ان الانجازات التي تحققت في كرستان العراق التي كانت من اكثر المناطق تعرّضا للتخريب والدمار من قبل النظام البائد تعيش اليوم بفضل الفيدرالية التي تحققت نهضةً شاملةً على كل الاصعدة، فما المانع ومن ان تتكرر التجربة وفي اطار الدستور في مناطق اخرى من العراق؟

اننا نرفض سياسة الكيل بمكيالين، فهذه السياسة هي اجلى مظاهر التمييز والانحياز والظلم، ومن يقبل بفيدرالية كردستان عليه ان يقبل بفيدرالية الوسط والجنوب، وبغداد، والفيدراليات الاخرى

واخيراً ايها المؤمنون.. ها هو شهر رمضان المبارك على الابواب، فاستعدوا له، فقد كان رسول الله يستعد له، وواظبوا على الطاعات فيه، فالعبادات والطاعات فيه لها من الاجر والثواب عند الله اضعافاً مضاعفة فهو شهر دعيتم فيه الى ضيافة الله..

نسأل الله سبحانه وتعالى، ان يتحقق في هذا الشهر السلام والامن لكل العراقيين بسم الله الرحمن الرحيم: ﴿انّا انزلناه في ليلة القدر، وما ادراك ما ليلة القدر، ليلة القدر خير من الف شهر تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربّهم من كل امر سلام هي حتى مطلع الفجر﴾ صدق الله العلي العظيم.

وفي لالختام اسأل الله سبحانه وتعالى ان يوفقكم لطاعته ومرضاته وان يدفع عنكم كل سوء ومكروه وان يحفظ العراق وأهله وان يهلك الظالمين والارهابيين وان يديم عمر مرجعيتنا الدينية المتمثلة بالسيد السيستاني آدام الله وجوده الشريف، وان يرحم شهداءنا الابرار برحمته الواسعة لاسيما شهيدين السعيدين الصدرين العظيمين وشهيد المحراب السيد الحكيم رضوان الله تعالى عليهم، سدكم الله وابقاكم.

 

   والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك