الأخبار

طريبيل ومنفذها أحد منافذ المأساة في العراق وآمال بتنظيفه من العابثين بأمن العراق

1842 01:56:00 2006-09-09

تعاني منطقة طريبيل ومنفذها الحدودي مع الأردن والقوة المكلفة بالحماية هناك من اختراقات كثيرة للإرهابيين والمرتشين الذين يسهلون أمر الإرهاب دون اكتراث بالواجبات المكلفين بها، ويمارس العميد رمزي الذي يقود هذه القوة دورا مشبوها جدا، وقد بلغت رائحة الجرائم التي ترتكب بحق امن العراق من خلال منفذ طريبيل درجة تزكم الأنوف.

معلوماتنا تشير إلى ان تواطئا يحصل بين العميد رمزي وبعض الارهابيين لا سيما في منطقة الكيلو 160 في الرمادي وقد ادى هذا التواطىء إلى قتل العشرات من اتباع أهل البيت ع، واليوم اختفى أربعة من افراد هذه القوة ويعتقد انه تمت تصفيتهم وقد عرفنا منهم: علي أكبر عودة وجندي باسم مرتضى وآخر باسم علي وشخص آخر لم تعرف هويته بعد.

منفذ طريبيل وبقية المنافذ كانت تتبع وكالة القوة الساندة إلا أن التغييرات الحاصلة في وزارة الداخلية أدت إلى سحب صلاحية الوكالة واخضاع المنفذ مباشرة إلى مكتب الوزير قبل اربعة اشهر، وفي معلوماتنا الخاصة فإن ضابطا جديدا يجري التحدث عنه لكي يتولى مهمة الاشراف على جيع المنافذ الحدودية.

وفي تسريبات وصلت الوكالة عرفنا إن أحد القيادات السياسية يتابع بشكل دقيق المعلومات الواردة عن العميد رمزي والتأكد منها بغية اتخاذ الموقف المناسب.

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك