الأخبار

بيان جديد يصدرهٌ مجلس شورى المجاهدين الإرهابي يدعوا فيه لحرب أبادة ضد أتباع آل البيت ( عليهم السلام )


في إطار حرب الابادة التي يشنها التكفيريون والصداميون ضد أتباع آل البيت ( ع ) ، أصدرَ ما يسمى بمجلس شورى المجاهدين الارهابي بيانا يدعو فيه الى الاستمرار في النهج الاجرامي والتحريض لشن حرب أبادة ضد أتباع آل البيت ( ع ) , حيث نسب في بيانه الاخير اتهامات باطلة الى الشيعة  تدل على حقدهم الاموي الدفين على اتباع اهل البيت عليهم السلام منها ان الشيعة عدوهم الاول هو الاسلام في محاولة منهم لتبرير ما حصل يوم امس من عمليات ارهابية طالت الابرياء من النساء والاطفال والشيوخ .

كما وابتدا البيان بالتسلسل التاريخي المفبرك والذي يصور الشيعة على انهم حالة طارئة دخلت التاريخ , بعدها ربط البيان بما يحصل حاليا في العراق واخذوا يتباكون على سنة العراق وكيف انهم محاصرون ويقتلون كل يوم على ايدي الشيعة ومن هذا المنطلق انهم يحاربون الشيعة ويقتلون فيهم . وادعى البيان ان الله امرهم بمحاربة الكفار والمرتدين

 وفي ختام البيان دعا اهل السنة في العراق الى مجاهدة ما اسماه ممن كفروا صحابة رسول الله ويقصد الشيعة  حيث قال " ويا أهل السنة :ليس أمامكم غير مجاهدة هؤلاء الذين كفروا صحابة نبيكم وطعنوا بعرض رسولكم واستباحوا دماء المسلمين ولن تنفع مؤتمرات المصالحة مع من اتخذ الكذب ديناً والغدر عبادةً " .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
على البغدادى
2006-09-01
الا لعنة الله على الكا فرين الا لعنة الله على سفاكى الدماء والله انهم نفس يزيد مشكلتهم انهم خسروا الحكم والمنافع فليس همهم الاسلام لان الاسلام براء من القتله والذباحين وهذا الشىء هو الذى يميز الصدامين عن غيرهم والا لما ذا لاتقتل القاعده فى افغانستان الشيعه بنفس الطريقه الى يقتل فيها العراقين الا يكون هذا من فعل الصدامين الذى انفردوا فيه عن بقية المجرمبن وبشر القاتل بالقتل والذبح الذى سنوه با انفسهم اخذه يطال رقابهم الان فاين المفر والااتى اكبر والله وراء كل فجار اثيم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك