الأخبار

عدد زائري الامام الكاظم عليه السلام بمناسبة استشهاده وصل الى خمسة ملايين زائر


افادت احصائيات من مدينة الكاظمية المقدسة ان عدد الزائرين لمرقد الجوادين عليهما السلام قد بلغ خمسة ملايين زائر , جاءوا مشيا على الاقدام من مختلف محافظات العراق متحدين البعثيين الصداميين والتكفيريين الذين حاولوا ان يمنعوا اتباع اهل البيت عليهم السلام من اداء الزيارة , وكان دور قوات وزارتي الدفاع والداخلية واللجان الشعبية كبيرا في منع الكثير من العمليات الارهابية حيث قامت هذه القوى باحباط مساعي لتفجير الاماكن التي بجوار الحضرة المقدسة اضافة الى منع قصفها بالهاونات والصواريخ كما وتمكنت هذه القوى البطلة من اعتقال عشرات البعثيين والتكفيريين و قتلت اخرين .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
hashim mosa
2006-08-21
إن مثل هذه المناسبات عدا ما لها من أثر إيجابي على خلق نفوس أبية تقاوم الظلم وتسعى لتحقيق حلم الناس الطيبين في مجتمع مسالم يتنفس فيه الإنسان الحرية ويعيش أجواء الديمقراطية والتعددية التي هي حلم شعوب المنطقة. عدا تلك فهي مصدر إقتصادي مهم ترفع من روحية المحتاجين وتحصنهم من مد يد الحاجة الى الغير مهما كان هذا الغير وتحت أى مسمى كان. لكن هناك شيئ مهم هو عدم وضع الناس في جو مبالغ فيه وبأرقام نجومية أقرب الى الخيال ونتمنى ان يكون واضعي الرقم صادقا!!
مسلم
2006-08-21
ايتها الوكالة كفا كذبا واثارة الفتن الطائفية ايها الايرانيون الفرس المجوس
فرات علي
2006-08-21
اللهم بارك بشيعة موسى وجعفر والحسين ع ..اللهم صل على محمد وال محمد ..هؤلاء الملايين الزاحفة من الاستشهاديين نساءا ورجالا وشبابا وشيوخا خير دليل على ان نهج اهل البيت وحبهم ع لا يسكته الارهاب العالمي لا بوش ولا ابن لادن ولا اولمرت ولا حثالات البعث الكافر ..هذا التحدي العظيم للارهاب يؤكد ان العراقيين بخير رغم كل الشدائد والمحن..وكما نعتقد ان الحياة الابدية ليست في الدنيا انما هي بعد الموت ولمثل هذا فليعمل العاملون , فهنيئا لكم ايها الزائرون الكرام ولحبكم وولائكم لأهل بيت النبوة ع فاجركم مضاعف ا
يحيى قنصل
2006-08-21
الحمد لله لقد جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا . ان هذا العدد يمثل خمس سكان العراق ماعداالملايين اللذين بقوا في محافظاتهم هذا يعني لكم ايها الارهابيين التكفيريين والصداميين البعثيين ومن يقف ورائكم من هيئات وتوافقات وغيرهم ممن لبسوا لباس المصالحة زورا وبهتانا بان الويل لكم ثم الويل اذا نفد صبرنا فوالله لن يقف في وجوهنا احد ولانقبل غير القصاص العادل بكم فاحذروا غضب الحليم والسلام على المسالمين واللعنة على المنافقين. عاش العراق
عادل الكردي
2006-08-21
والله لن يمحوا ذكركم...بهذا التخليد السنوي الرائع لذكرى استشهاد الامام موسى الكاظم(ع) تعاهد الجماهير المليونية من شيعة اهل البيت (ع) السير على النهج المحمدي الاصيل الذي صانه الائمة الاطهار بارواحهم ليكون مصباح الهدى لمن يريد الوصول الى سفينة النجاة . ياسيدي ومولاي انك الشهيد الحي عند ربك ترى مكانتك ترتقي في كل لحظة في قلوب محبيك مهما حاول الارهابيون اليوم من البعثيين والتكفيريين احفاد هارون الرشيد وبني امية . سلام عليك يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا.
العلويه أم زيد
2006-08-21
الحمد لله فقد أثبتت بغداد أنها شيعيه برغم كل الظروف القاهره الصعبه التي يعيشها الشيعه الموالين لأهل البيت, بعد كل هذا الأرهاب و الترهيب يصل فقط خمسه ملايين مشروع شهاده شوقـاً وتلهفاً لزياره الأمام الكاظم (عليه السلام) المظلوم المغدور. أين هم الدليمي و الهاشمي و السامرائي و الجبوري و العبيدي و البعثي و التكفيري و السلفي و الأموي من تقسيم بغداد و المناطق ذات الأغلبيه السنيه!!! هيهات أنشاء الله المد قادم و الفرج قادم و ليخسأ البعثيوووون عبدة صدام اللعين.
علي
2006-08-20
محروسين ياشيعة ال محمد واسال الله ان يقضي حوائج الجميع بحق باب الحوائج موسى بن جعفر ع وان يحفظ شيعة العراق من كل سوء
محمد العميدي
2006-08-20
الله واكبر خمسة ملايين الله اكبر ومثلها بسم الله ومثلها الحمد لله ومثلها عاش الاسلام ومثلها عاش العراق واضعافها قبلات على خد كل جندي وشرطي وحرس وطني وبطل من ابطال العراق الجديد والموت الزئام للبعثيين والتكفيرين وسترون غدا ومابعده تعليق ابن العوجة ليخلص العراق والشرفاء من كابوس الظلم والطغيان
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك