الأخبار

عدد زائري الامام الكاظم عليه السلام بمناسبة استشهاده وصل الى خمسة ملايين زائر

4627 00:33:00 2006-08-21

افادت احصائيات من مدينة الكاظمية المقدسة ان عدد الزائرين لمرقد الجوادين عليهما السلام قد بلغ خمسة ملايين زائر , جاءوا مشيا على الاقدام من مختلف محافظات العراق متحدين البعثيين الصداميين والتكفيريين الذين حاولوا ان يمنعوا اتباع اهل البيت عليهم السلام من اداء الزيارة , وكان دور قوات وزارتي الدفاع والداخلية واللجان الشعبية كبيرا في منع الكثير من العمليات الارهابية حيث قامت هذه القوى باحباط مساعي لتفجير الاماكن التي بجوار الحضرة المقدسة اضافة الى منع قصفها بالهاونات والصواريخ كما وتمكنت هذه القوى البطلة من اعتقال عشرات البعثيين والتكفيريين و قتلت اخرين .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
hashim mosa
2006-08-21
إن مثل هذه المناسبات عدا ما لها من أثر إيجابي على خلق نفوس أبية تقاوم الظلم وتسعى لتحقيق حلم الناس الطيبين في مجتمع مسالم يتنفس فيه الإنسان الحرية ويعيش أجواء الديمقراطية والتعددية التي هي حلم شعوب المنطقة. عدا تلك فهي مصدر إقتصادي مهم ترفع من روحية المحتاجين وتحصنهم من مد يد الحاجة الى الغير مهما كان هذا الغير وتحت أى مسمى كان. لكن هناك شيئ مهم هو عدم وضع الناس في جو مبالغ فيه وبأرقام نجومية أقرب الى الخيال ونتمنى ان يكون واضعي الرقم صادقا!!
مسلم
2006-08-21
ايتها الوكالة كفا كذبا واثارة الفتن الطائفية ايها الايرانيون الفرس المجوس
فرات علي
2006-08-21
اللهم بارك بشيعة موسى وجعفر والحسين ع ..اللهم صل على محمد وال محمد ..هؤلاء الملايين الزاحفة من الاستشهاديين نساءا ورجالا وشبابا وشيوخا خير دليل على ان نهج اهل البيت وحبهم ع لا يسكته الارهاب العالمي لا بوش ولا ابن لادن ولا اولمرت ولا حثالات البعث الكافر ..هذا التحدي العظيم للارهاب يؤكد ان العراقيين بخير رغم كل الشدائد والمحن..وكما نعتقد ان الحياة الابدية ليست في الدنيا انما هي بعد الموت ولمثل هذا فليعمل العاملون , فهنيئا لكم ايها الزائرون الكرام ولحبكم وولائكم لأهل بيت النبوة ع فاجركم مضاعف ا
يحيى قنصل
2006-08-21
الحمد لله لقد جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا . ان هذا العدد يمثل خمس سكان العراق ماعداالملايين اللذين بقوا في محافظاتهم هذا يعني لكم ايها الارهابيين التكفيريين والصداميين البعثيين ومن يقف ورائكم من هيئات وتوافقات وغيرهم ممن لبسوا لباس المصالحة زورا وبهتانا بان الويل لكم ثم الويل اذا نفد صبرنا فوالله لن يقف في وجوهنا احد ولانقبل غير القصاص العادل بكم فاحذروا غضب الحليم والسلام على المسالمين واللعنة على المنافقين. عاش العراق
عادل الكردي
2006-08-21
والله لن يمحوا ذكركم...بهذا التخليد السنوي الرائع لذكرى استشهاد الامام موسى الكاظم(ع) تعاهد الجماهير المليونية من شيعة اهل البيت (ع) السير على النهج المحمدي الاصيل الذي صانه الائمة الاطهار بارواحهم ليكون مصباح الهدى لمن يريد الوصول الى سفينة النجاة . ياسيدي ومولاي انك الشهيد الحي عند ربك ترى مكانتك ترتقي في كل لحظة في قلوب محبيك مهما حاول الارهابيون اليوم من البعثيين والتكفيريين احفاد هارون الرشيد وبني امية . سلام عليك يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا.
العلويه أم زيد
2006-08-21
الحمد لله فقد أثبتت بغداد أنها شيعيه برغم كل الظروف القاهره الصعبه التي يعيشها الشيعه الموالين لأهل البيت, بعد كل هذا الأرهاب و الترهيب يصل فقط خمسه ملايين مشروع شهاده شوقـاً وتلهفاً لزياره الأمام الكاظم (عليه السلام) المظلوم المغدور. أين هم الدليمي و الهاشمي و السامرائي و الجبوري و العبيدي و البعثي و التكفيري و السلفي و الأموي من تقسيم بغداد و المناطق ذات الأغلبيه السنيه!!! هيهات أنشاء الله المد قادم و الفرج قادم و ليخسأ البعثيوووون عبدة صدام اللعين.
علي
2006-08-20
محروسين ياشيعة ال محمد واسال الله ان يقضي حوائج الجميع بحق باب الحوائج موسى بن جعفر ع وان يحفظ شيعة العراق من كل سوء
محمد العميدي
2006-08-20
الله واكبر خمسة ملايين الله اكبر ومثلها بسم الله ومثلها الحمد لله ومثلها عاش الاسلام ومثلها عاش العراق واضعافها قبلات على خد كل جندي وشرطي وحرس وطني وبطل من ابطال العراق الجديد والموت الزئام للبعثيين والتكفيرين وسترون غدا ومابعده تعليق ابن العوجة ليخلص العراق والشرفاء من كابوس الظلم والطغيان
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك