الأخبار

مصدر حكومي: رئيس الوزراء استلم جهاز المخابرات العراقي من الأمريكيين

3310 04:09:00 2006-08-18

قال مصدر حكومي رفض الكشف عن اسمه إن جهاز المخابرات العراقي الذي يقوده الشهواني قد تم تسليمه للحكومة العراقية وبدأ يعمل تحت إمرة رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة، وكان هذا الجهاز قد تم اعداده من قبل المخابرات الأمريكية وأعتمد أساسا على شعبتي إيران وسوريا في الجهاز القديم، وغالبية عناصره من الجهاز القديم.

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عادل الكردي
2006-08-19
من المهامات الرئيسية للمخابرات العراقية في زمن البعث المقبور ملاحقة وتصفية الشرفاء العراقيين خارج العراق لمجرد رفضهم الرضوخ لاوامر البعث العفلقي بتنفيذ مخططاتهم الاجرامية بحق الشعب العراقي الابي. لهذا فان الذي انتمى الى هذا الجهاز فهو من مجرمي وجلادي الشعب العراقي ويستوجب محاكمتهم وانزال العقوبة العادلة بحق كل من شارك منهم بقتل العراقيين في الخارج وكثير منهم معروفون وهم الان بحماية اسيادهم الامريكان. ولكي تكون المخابرات العراقية في خدمة العراقيين يجب عزل كل من خدم النظام المقبور من هذا الجهاز.
جاسم الكربلائي
2006-08-18
أنني ولعلم أحب أن ألعلق على هذا الموضوع وبكل صراحة أنني من الذين يطمحون العمل في هذا الجهاز المهم ولكن لاحيلة عندي !!!! لانني اولا غير منتي لايه جهة سياسيه في الساحة ومع كل الاسف ولم أكن في الخارج حتي يكون لدي معارف في الحكومة ولكن المشتكى لله وحدة وليعلم من يقرأ هذا التعليق أنني العبد الفقير متوجه لله في امري لكي أخدم بلدي العزيز!!! ولكن ماذا نفعل للمحاصصه مع كل أسف مع كل أسف والله في قلبي جرح من هذا الكلام وأنا خريج وعاطل عن العمل وكل ما أريده هو خدمة بلدي في وظيفة محترمه ولكن ماالطريق غيرأن ت
فرات علي
2006-08-18
عندما يتغير نظام ارهابي دموي كنظام المجرم صدام على الحكومة المنتخبة من الشعب ان تغير كل ما من شانه تهديد النظام الديمقراطي الجديد وذلك بتدريب وتاهيل منظومة استخباراتية مؤمنة مخلصة للشعب وحكومته وتكون جزءا لا يتجزأ من هذا النظام المنتخب من حيث الحقوق والواجبات والحساب والمحاسبة ..ثم ان الطاقم القديم للجهاز السابق بكل مراتبه يحال على التقاعد ليستريح ويريح المواطن العادي الذي لا يطمئن لاجهزة الامن السابقة لانها كانت اجهزة قمع للشرفاء من قبل دكتاتور مجرم سخر مئات الالاف من الناس لحماية نظامه الدموي.
يحيى قنصل
2006-08-18
والله اني لو بدل المالكي اسرح كل الموظفين في هذا الجهاز واحولهم الى دائرة امانة العاصمه فرع الكنس والتنظيف لانهم اصحاب خبرات في هذا المجال مع احترامي لكافة العاملين في هذا المجال وشكرا. عاش العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك