الأخبار

عضو جبهة التوافق السنية حارث العبيدي يقول ان 95 % من المعتقلين هم ابرياء ويجب اطلاق سراحهم


حارث العبيدي

قال الدكتور حارث العبيدي عضو مجلس النواب عن جبهة التوافق العراقية ، إن أكثر من 95% من المعتقلين هم أبرياء ويجب إطلاق سراحهم ، وادعى إن الذين أفرج عنهم سواء في سجون القوات المتعددة الجنسية  أو في سجون الحكومة كانوا أبرياء .

 يذكر ان مصدرا امنيا قد صرح قبل اسبوع لوكالة انباء براثا وقال ان معظم السجناء الذين اطلق سراحهم من السجون والمعتقلات قد عادوا مرة اخرى الى ارتكاب اعمالهم الارهابية واضاف المصدر بعد ان كلفتنا مهمة القاء القبض عليهم من التضحيات بالارواح والمعدات والاموال عاد هؤلاء الى ممارسة اعمالهم الاجرامية القذرة تجاه الشعب العراقي بعد اطلاق سراحهم  وهذه المرة اكثر تنظيما واكثر حقدا واكثر دقة في تنفيذ مهامهم الاجرامية .

ويضيف المصدر الطريف بالامر  انه اثناء التحقيق مع بعضهم اعترفوا بانهم تلقوا توجيهات من قادتهم قادة الارهاب من الموجودين في السلطة بتسليم انفسهم في حالة محاصرتهم من قبل الاجهزة الامنية اثناء تنفيذهم الاعمال الارهابية وتعهدوا لهم باطلاق سراحهم خلال فترة قصيرة معتبرين قتل احد من هؤلاء الارهابيين اثناء المجابهه مع القوات الامنية خسارة كبيره عليهم .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
نادر
2006-08-07
ليس غريبا على جبهة التزافق هذا الامر فهي ما دخلت الى البرلمان الا من اجل الدفاع عن هؤلاء المجرمين وتمكينهم من النيل من العراقيين الابرياء وقتلهم بابشع الصور، وقد كانت اول مطالبها هو اطلاق سراح اولئك المجرمين. وكل من يراجع تاريخ هذه الجبهة الموسومة بالحقد على شرفاء العراق والساعين لبنائه بناء حضاريا يتاكد له انها ليست سوى واجهة دعائية ساندة للارهاب واعوانه، وانهم حقا كما قال فيهم الشاعر: همج رعاع قادهم خولُ والسؤال الان هو هل ستعود حكومتنا المنتخبة مرة اخرى تلبية لرغبات ممثلي الارهاب؟
نادر همام
2006-08-07
اني لا الوم المدعو العبيدي على هذه التصريحات فاسياده من خونة العراق والعروبةوالدين قد صرحوا بما هو ابشع منها. ولكني ساكفر الحكومة العراقية المنتخبة اذا ما انجرت وراء مطالب هؤلاء البرلمانيون القذرون القتلة مرة اخرى. ان هؤلاء البرلمانيين يستهترون بدمائنا وارواح ابنائنا فلم لا نرد لهم الصاع صاعين وذلك بالقصاص العادل من المجرمكين وليكون درسا للارهابيين، من جهة، وليفقد من تبقى من المجرمين الثقة بهؤلاء البرلمانيين المنافقين. حقا انهم كالكلاب (تجري وراءها تلهث او تهرب منها تلهث)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك