الأخبار

احمد عبد الغفور السامرائي يتهم قوات وزارة الداخلية مرة اخرى

2312 17:33:00 2006-08-05

الجنرال احمد عبد الغفور السامرائي رئيس الوقف السني

اتهم  احمد عبد الغفور السامرائي رئيس الوقف السني  مرة اخرى قوات وزارة الداخلية على ان ولائهم ليس للوطن وانما لجهات معينة تغذيهم كما جدد السامرائي مطالبته بحل كل منتسبي وزارة الداخلية والسماح للمتطوعين الجدد ممن تتوفر فيه المواصفات الجيدة حسب تعبيره . يذكر ان السيد رئيس الجمهورية الاستاذ جلال الطالباني كان قد استنكر قبل يومين خلال اجتماعه مع وزير الداخلية وعدد من القادة العسكريين التصريحات اللامسؤولة، الصادرة عن بعض المسؤولين الحكوميين و السياسيين المساهمين في العملية الديمقراطية، و التي ينتقد فيها هؤلاء المسؤولون أداء القوات الأمنية.

و قال سيادته في هذا الصدد "إن لكل عراقي الحق في بيان رأيه، و لكن ليس للسياسيين، و خاصة المساهمين في العملية الديمقراطية سواء كانوا في الوزارة أو في البرلمان أو الدوائر الأخرى، الحق أن يتكلموا ضد القوات المسلحة، و إن كان لديهم ملاحظات فيجب أن تقدم هذه الملاحظات إلى البرلمان أو مجلس الوزراء أو رئاسة الجمهورية، لا أن يدلوا بتصريحات تؤدي إلى إضعاف معنويات هؤلاء الذين ندفعهم إلى الموت من اجل العراق".

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو فرزدق
2006-08-06
حتى أكون موضوعياً أكثر يحسب للرئيس طالباني مواقف مشرفة لايمكن تغافلها على الاقل يوم قال يخسأ من يسمي بدر مليشيات وتقييمه للسيد الحكيم في زيارته للشمال وغيرها ويحسب لموفق الربيعي موقفه عندما اذاع قائمة المطلوبين الاخيرة المتضمنة في أغلبها القاب لابناء العامة وهذه شجاعة يقيم عالياً عليها كان ليتردد غيره في أعلانها... أرجو ان يكون للموقع فسحة خاصة برقم سري للمشاركات حيث اذا ارا احدما نقد او توجيه الانتقاد للشخصيات الشيعية لا يكون على العلن فيشمت الاعداء وهكذا حتى تتم الفائدة للجميع انشالله.
أبو فرزدق
2006-08-05
لم تنتقد وزارة الدفاع من المسؤولين الشيعة في الحكومة وعندما انتقد محافظ بغداد وزارة الدفاع اقاموا الدنيا ولم يقعدوها بدءاً بالسيد الربيعي مع الاسف ثم الرئيس طالباني ولم نسمع احد يرفض بنفس القوة من يوجه الانتقاد لوزارة الداخلية منذ تولاها السيد باقر جبر حتى انه في حكومة السيد الجعفري وقف وحيداً من الحكومة يدافع عن وزارته حينها، يبدو ان بعض القيادات الشيعية ممن تسلموا مناصب منهم يستخدمون نفس اسلوب الشخصيات الشيعية الكارتونية في عهد صدام من المجاملة لأبناء العامة و لن يرضوا عنهم حتى يتبعوا ملتهم.
أبو دعاء الحسيني
2006-08-05
ماذا نقول لهؤلاء , الذين لاهمَ لهم سوى التفرقة والطائفية البغيظة ووقوفهم وراء الأراهبيين والقتلة من الوهابيين والبعثيين حثالات الناس الذين تلطخت وجوههم وآياديهم القذرة بدماء الشرفاء من أبناء العراق...وعندما يحاصرون الأرهابيون المجرمون في جحورهم من قبل الشرفاء من أبناء الشرطة والجيش يبدأ العويل العواء والنباج, والبكاء والعويل من قبل حاضنات الأرهاب مستغلين مناصبهم في الدولة الجديدة ليقدمون الغطاء والدعم المعنوي والمادي واللوجستي والأعلامي لهؤلاء الأرهابيين...يجب لجم أفواه هؤلاء المجرمون.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك