الأخبار

مديرية المنافذ الحدودية التابعة لوزارة الداخلية تعقد مؤتمرها السنوي


 تحت شعار (الواقع وآفاق المستقبل) عقدت مديرية المنافذ الحدودية احدى تشكيلات وزارة الداخلية مؤتمرها السنوي وبحضور معالي وزير الداخلية الاستاذ جواد البولاني.

واكد السيد الوزير بكلمة خلال هذا المؤتمر قائلاً اثمن واقدر هذه التظاهرة الرائعة التي تحصل لاول مرة ، لاحدى دوائر وزارة الداخلية. وانكم تعلمون جيداً ان المنافذ الحدودية هي الواجهة الاولى لبوابة العراق مع دول الجوار وهي تحمل معاني السيادة لهذا البلد. لذلك تتحمل هذه المديرية مجموعة من المسؤوليات التي حددتها السياسة التي انجزتها وزارة الداخلية خلال المرحلة الحالية. لقد انجزنا بفضل الله النظرة الستراتيجية لوزارتنا للمرحلة الحالية والمستقبلية وحددت بموجبها المحاور الاساسية للعراقيين وهذه المحاور هي (الاخلاص والمسؤولية والاداء) .

واكد سيادته علينا ان نستفاد ونراجع التجارب السابقة لمعالجة الاخطاء والسلبيات وتشخيص الايجابيات ايضاً.

اتمنى ان تكونوا بمستوى تطلعات الشعب العراقي.. وكما تعلمون الآن العراق دولة ذات دستور والقانون هو ما تفرضه المؤسسات في الحكومة العراقية في حماية القانون.

واكد سيادته على ان تأخذ مديرية المنافذ الحدودية دورها في منع المتسلليين والارهابيين الذين يحاولون تنفيذ عمليات ارهابية تقتل المدنيين والابرياء وكذلك تقع عليكم مسؤولية منع البضائع الفاسدة التي لا تتوفر فيها الشروط الصحية والمواصفات الجيدة وهذه ايضاً مسؤولية مهمة للحفاظ على ارواح الناس.

هذا واستعرض اللواء عدنان الخفاجي مدير عام المنافذ الحدودية نشاطات المديرية المنتشرة دوائرها في كافة انحاء العراق والمعوقات التي تعترض سبيل عمل المديرية.

وحضر المؤتمر السيد الوكيل المالي لوزارة الداخلية والسيد الوكيل الاداري وعدد من المسؤولين في الوزارة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
قاضي سابق
2006-08-02
يجب على حكومة السيد المالكي والسيد وزير الداخلية فصل أو نقل كافة المنتسبين الموجودين في منافذ العراق الحدودية مع الاردن وسوريا وذلك للفساد الادراري لهؤلاء ولتقاضيهم الاموال والرشاوى من المسافرين مقابل دخولهم الاراضي العراقية فالحدود مفتوحة امام الارهابين من هذين المنفذين وبالامكان ادخال اي شئ مضر بالدولة مقابل المال, بالاضافة لتعاون هؤلاء الكلي مع الارهابيين وبيع المسافر من شخص لشخص من قبل الموضفين هناك لكي يقتل أويسلب وفي أفضل الاحوال يسرق ان كان له عمر جديد في منطقة ال 160 أو في طريق الرمادي.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك