الأخبار

الحزب الإسلامي: الضاري يتحمل مسؤولية دماء نصف قتلى السنة في العراق


حمّل مسؤول مكتب حقوق الإنسان في الحزب الإسلامي العراقي المدعو عمر الجبوري،الأمين العام لهيئة علماء المسلمين حارث الضاري مسؤولية دماء 50 في المئة من قتلى أهل السنة في العراق ،

معترفا بخطأ المرجعيات السنية السياسية والدينية في عدم سماحها لأبناء الطائفة السنية الانخراط في صفوف القوات الأمنية.

وأكد الجبوري رغبة الأطراف السنية في العراق بقاء القوات الأميركية لفترة أطول قائلا إنها تمثل حلقة التوازن في العراق.

راديو سوا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو أحمد العامري
2006-07-21
بسـم الله الرحمن الرحيم كفاكم نفاق وتعالي كفاكم مغالطت وتباكي الا تعلمون ان حبل الكذب قصي .. بودي طرح عدة اسئله عليكم ياهيئه وياحزب اسلامي1_من قاوم قوات الاحتلال ومن رفع الرايات البيضاء 2_ كم قتلتم من قوات الاحتلال وكم قتلتم من العراقيين 3_اذا كنتم تدعون المقاومه لماذا تلجأون اليهم الان واين مقاومتكم اللاشريفه 4_هل لكم ان ترصدوا لي تحركات الضاري وابنه بين بلدان العربان والصهاينه 5_ تريدون ان تقتلوا الناس وتحرمون عليهم الدفاع عن انفسهم لذا احذروا الحليم اذا غضب وللحديث صله
kerbalaa
2006-07-20
السلام عليكم لاحبيبي هذا الكلام فائت لائوانه بعد ان اصبحت الحديده حاميه عليكم من الشيعه وهي تضربكم بشده اين تذهبون وضعتم الماسوني بالخطه الذي دمركم ودمر العراق وها انتم تطلبون اليهود ان يبقون لحمايتكم اذاكركم بما قاله لكم وفيق السامرائي ان الشيعه سوف يلاحقونكم الى بيوتكم فاحذروهم ولا تتستعملوا هذه الاسلايب معهم وها نحن نقتص منكم ولن نقف ابدا وخلي اليهود يحمونكم لانهم اتباعكم من زمن النظام الملعون الكافر فانتظرونا
أبو دعاء الحسيني
2006-07-20
اذا كان الطائفي الماسوني الضاري يتحمل مسؤولية نصف قتلاكم, فالنصف الآخر تتحملوه انتم وحزبكم الطائفي الكريه وذلك من خلال الأعمال الأجرامية التي تقوم بها مليشياتكم المجرمة ضد اتباع أهل البيت عليهم السلام وكذلك بسبب تصريحاتكم الطائفية الحمقاء وبعدائكم العلني لهم وخاصة من خلال تصريحات الطائفي الكريه طارق الهاشمي وعدنان الدليمي الهزاز والآخر قاتل الحوار الوطني اليطلك. أدعوكم لكي تفيقوا من كراهيتكم هذه وطائفيتكم وان يكون انتمائكم للدين والوطن لا للتفكير الطائفي الضيق واقبلوا بالآخر فانه موجود مثلكم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك