تجمهر العشرات من الافراد من ذوي وأصحاب موظف امن جامعة تكريت الشاب مصطفى الجميلي، والذي فارق الحياة اليوم الخميس بعد أيام من فقدانه الوعي اثر دهسه من قبل أستاذ في جامعة تكريت، بعد ان حاول الضحية ضبطه بـ"وضع مخل".
واظهرت صور العشرات وهم تسيطر عليهم مشاهد الحزن خلال دفن الضحية مصطفى الجميلي، مطالبين القضاء بايقاع اقصى العقوبات على المجرم.
وقال مصدر ان الدكتور الجامعي في كلية التربية الرياضية، والذي اقدم على دهس موظف الامن مصطفى الجميلي، كان يجلس في عجلته المظللة ومعه طالبة جامعية، واثناء محاولة موظف الامن الضحية إيقافه وضبطه متلبسًا بعد معلومات وردت بذلك اقدم على دهسه.
واكد المصدر ان "الدكتور الجامعي من المعروف عنه أنه يبتز الطالبات والسيارة كانت تحتوي على كاميرات سرية تقوم بتصوير ضحاياه من الفتيات، لكن الجاني وبعد الحادث اقدم على ابتلاع الرام الخاص بالتصوير".
https://telegram.me/buratha
