الأخبار

المدعو صالح المطلك يبشر بخطة جديدة للمصالحة تنادي بأعادة جيش وجلاوزة الامن الصدامي واعادة البعثيين وينفي قبول الجماعات الارهابية بخطة المالكي


اذاعة الهدى ـ متابعاتكشف رئيس مايسمى جبهة الحوار الوطني المدعو صالح المطلك، عن نيته طرح مااسماها بخطة مصالحة وطنية جديدة تهدف الى اعادة الجيش السابق والأجهزة الأمنية لنظام الطاغية صدام.

وأشار المطلك، في حديث مع صحيفة «الشرق الاوسط»، الى انه يدعو الى حل المؤسسات الأمنية الحالية التي انشئت بعد سقوط النظام الدكتاتوري والغاء قانون اجتثاث البعث قبل أي مشروع للمصالحة الوطنية على حد قوله وبين المطلك بشكل غير مباشر وجود علاقات تربطه بالجماعات الارهابية وذلك عبر نفيه الانباء التي تحدثت عن قبول 15- 20 جماعة مسلحة بالمصالحة الوطنية، التي اطلقها المالكي، حيث قال المطلك انه يشكك في كل هذا وان من اسماها بالفصائل المسلحة كلها رفضت المبادرة، مثل جيش محمد وجيش الفاتحين والجيش الاسلامي وان البعثيين لا يزالون متحفظين حسب تعبيره وان من اسماهم الاسلاميين وثورة العشرين رافضون للمبادرة.

وبشأن طلب الحكومة العراقية من بعض الدول مؤخرا تسليمها عددا من المجرمين الداعمين للارهاب من بينهم زوجة وابنة الطاغية صدام طالب صالح المطلك البرلمان الاردني والحكومة الاردنية برفض طلب الحكومة العراقية معتبرا انه منافي للتقاليد العربية بشأن المرأة وحق الجوار علة حد زعمه

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
كريم الشمري
2006-07-09
هلوله للبعث ألساقط!!!ومبروك لملاين ألضحايا وأهلهم !!!من ألأنفال وألأنتفاضة ألشعبانيه وغيرها... أما عما يتشدق به ألمطلك وبعض حثالات مجلس ألنواب وألمسؤليين ألطائفين ألأردنين وألعربان بذريعةالتقاليد العربية بشأن المرأة وحق الجوار وغيرها من ألتفاهات ألتي يدعونها من ألشهامة وألضيافة ألعربيه و(ألهاشميه) وألهاشميين منهم براء!!!بخصوص ألعاهرات رغد وأمها ولفيفهم...فأتساءل لماذا لاتنطبق هذه ألشهامة على ألأرهابية ألتي يعتقلها ويحاكمها ألأردن والتي شاركت بتفجيرات ألفنادق ألأردنية...هل دمهم أغلى من دمائنا!!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك