بعث الدكتور عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية ببرقية تعزية إلى عوائل شهداء العملية البشعة والمجزرة الدموية التي ارتكبتها عصابات تكفيرية، يوم السبت 1-7-2006،في مدينة الصدر، فيما يلي نص البرقية:"بسم الله الرحمن الرحيمببالغ الأسى والحزن العميق صدمت قلوبنا مرة أخرى بالحادث البشع الذي استهدف أبناء مدينة الصدر الصابرة، الذي اقترفته العصابات التكفيرية الإرهابية ليضاف إلى سلسة الجرائم والإعمال الوحشية لتلك الزمر الباغية في عراقنا العزيز، مستهدفة المدنيين الأبرياء من أبناء شعبنا.إن هذه الجريمة الوحشية التي تعكس الأفكار والعقائد الدموية لأصحابها من الإرهابيين والتكفيريين، لن تثني المسيرة السياسية التي اختارها الشعب العراقي بكل أطيافه عن التقدم والمواصلة نحو الأمن والاستقرار والازدهار.نتقدم بأحر التعازي إلى عوائل الشهداء، سائلين الله أن يتغمد الشهداء برحمته الواسعة ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، و يمن على الجرحى بالشفاء العاجل.وإنا لله وانا إليه راجعون.الدكتور عادل عبد المهدينائب رئيس الجمهورية"
نحن بحاجة الى نائب طائفي يدافع عن حقوق الشيعة .... صارت قديمة احباب سنة او شيعة ....
رزاق الكيتب الرميثي
2006-07-03
انا أعترض على التعازي والتنديدات والبكاء ! أنا أعترض على الكلمات العاجزة والخجولة ! أين التعهدات التي عاهدتم بها الله وشعبكم إرجعوا الى ارشيفكم وسوف تجدون ما تجدون من كلمات براقة لكي ينتخبكم الشعب المسكين تحت قنابر الارهابيين متى تخرجون من الخضراء الى الحمراء او الى حيث ماكنتم ؟ لاتنسوا يوم الحساب والتأ ريخ ( أوقفوهم إنهم مسؤولون) الأرهابيون بجنبكم وتتصافحون معهم على حسابنا وحساب الأيتام والمعوقين ماهو دوركم واين هي صلاحياتكم يكفيكم تعازي وتنديد وهذا من ضعفكم مع أحترامي لشخصكم الكريم