الأخبار

مناظر مفجعة لمئات العوائل التي تنتظر أولادها المذبوحين على ضفاف النهر


يتجمع الآن أكثر من ألف شخص من عوائل المختطفين في شارع المحيط على ضفاف نهر دجلة في منظر مفجع وهم يتلقون جثث ابناءهم واخوانهم المذبوحين في مناطق الحقد الطائفي في ذراع دجلة والتاجي والطارمية والمشاهدة التي تحولت إلى مسلخ لشيعة أهل البيت ع الذين يختطفون من أماكن عدة لاسيما من مختطفين منشأة النصر التابعة لوزارة الصناعة، في أقل من ساعة رأينا ستة جثث طافية وسرعان ما علا الصراخ والبكاء بصورة مفجعة من هذا الصف أو من ذاك من الامهات المذهولات والآباء المثكولين وهم يتوقعون رؤية أبناءهم وفلذة أكبادهم تقطعهم أنياب كواسر البعث المجرم ومخالب الطائفيين من التكفيريين وغيرهم في وسط صمت عالمي رهيب.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رافد علي
2006-06-25
قترح ان يقوم الائتلافيون بتوزيع (الحناء) على ناخبيهم لسببين : الاول تهنئة بشهادة السابقين...الثاني لتمييز اللاحقين عند القتلة لينالو الشهادة ايضا ببركة نوابنا الاكارم اين الخطباء المفوهين اين خطة المالكي الامنية المشرف عليها الدكتور الزوبعي قريب الشيخ المجاهد حارث الضاري ,الضاري على الشيعة في كل مكان .هنيئا لكم ياصابرو شيعة اهل البيت ع خطة المصالحة التي سيطرحها المالكي اليوم لاستباحة دمائكم بلباس جديد وتحت قبة البرلمان التي يديرها البعث الان.
أحمد الخفاجي
2006-06-24
قالها الطاغية ...شوكت تهتز الشوارب ونقولها نحن المسحوقون وظاهر الدولة لنا شوكت تهتز العمائم والضماير واللحى شوكت ترتجف ايادينا عند الدعاء لتخليصنا من اكبر بلاء ثم ينشرون المسبب وكأنه في كوكب المريخ يالفقدك ياحس الحسين ع الخالد في نوايا من ركبنا الموت لاجل انتخابهم فخذلونا وشاركو في قتلنا بصمتهم المطبق.
`,ذو الفقار
2006-06-24
والله لويملك قادة الائتلاف نصف ربع شجاعة الامام علي ع لاءوقفوا عجلة الحياة في العراق وهم الاغلبية وخلفهم ملايين المثكولين سابقا ولاحقا ولكن الدم الذي يراق منا في اعناقهم الى يوم يبعثون وتعسا لمن ارتضى الهوان وطرح المصالحة مع البعث هولا تعلمون ان الخاطفين اقرباء الدكتور المشهداني ولم يتدخل افرحو باستقبال الجثث ونوحو ووو ولكن المهم بقاؤكم متفرجين.
عادل الكردي
2006-06-24
هل جزاء من اقتدى بمن احب الله ورسوله واحبه الله ورسوله الاختطاف و التعذيب وقطع الرؤوس ؟! في اي كوكب معزول يعيش العراقيون ولا يسمع صراخهم وعويلهم التي بلغت الغافقين؟! اين من يدعون بالاسلام في العراق والدول العربية والاسلامية وتملئ المساجد احياءهم من نداء واستغاثة الاطفال والنساء والعجزة في العراق المبتلين بمصاصي الدماء من السفلة التكفيريين وبهائم العربان؟! ماذا تقولون في صلاتكم ايها المسلمون وماذا تقدمون للمستغيثين؟!! كيف تواجهون رب العزة والجلالة يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
محمد جاسم
2006-06-24
لاا له الا الله
صلاح
2006-06-24
إن ربك لبالمرصاد... وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون اللعنة على كل التكفيريين ومن تبعهم من البعثيين إلى يوم الدين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك