الأخبار

مناظر مفجعة لمئات العوائل التي تنتظر أولادها المذبوحين على ضفاف النهر

6327 22:15:00 2006-06-23

يتجمع الآن أكثر من ألف شخص من عوائل المختطفين في شارع المحيط على ضفاف نهر دجلة في منظر مفجع وهم يتلقون جثث ابناءهم واخوانهم المذبوحين في مناطق الحقد الطائفي في ذراع دجلة والتاجي والطارمية والمشاهدة التي تحولت إلى مسلخ لشيعة أهل البيت ع الذين يختطفون من أماكن عدة لاسيما من مختطفين منشأة النصر التابعة لوزارة الصناعة، في أقل من ساعة رأينا ستة جثث طافية وسرعان ما علا الصراخ والبكاء بصورة مفجعة من هذا الصف أو من ذاك من الامهات المذهولات والآباء المثكولين وهم يتوقعون رؤية أبناءهم وفلذة أكبادهم تقطعهم أنياب كواسر البعث المجرم ومخالب الطائفيين من التكفيريين وغيرهم في وسط صمت عالمي رهيب.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رافد علي
2006-06-25
قترح ان يقوم الائتلافيون بتوزيع (الحناء) على ناخبيهم لسببين : الاول تهنئة بشهادة السابقين...الثاني لتمييز اللاحقين عند القتلة لينالو الشهادة ايضا ببركة نوابنا الاكارم اين الخطباء المفوهين اين خطة المالكي الامنية المشرف عليها الدكتور الزوبعي قريب الشيخ المجاهد حارث الضاري ,الضاري على الشيعة في كل مكان .هنيئا لكم ياصابرو شيعة اهل البيت ع خطة المصالحة التي سيطرحها المالكي اليوم لاستباحة دمائكم بلباس جديد وتحت قبة البرلمان التي يديرها البعث الان.
أحمد الخفاجي
2006-06-24
قالها الطاغية ...شوكت تهتز الشوارب ونقولها نحن المسحوقون وظاهر الدولة لنا شوكت تهتز العمائم والضماير واللحى شوكت ترتجف ايادينا عند الدعاء لتخليصنا من اكبر بلاء ثم ينشرون المسبب وكأنه في كوكب المريخ يالفقدك ياحس الحسين ع الخالد في نوايا من ركبنا الموت لاجل انتخابهم فخذلونا وشاركو في قتلنا بصمتهم المطبق.
`,ذو الفقار
2006-06-24
والله لويملك قادة الائتلاف نصف ربع شجاعة الامام علي ع لاءوقفوا عجلة الحياة في العراق وهم الاغلبية وخلفهم ملايين المثكولين سابقا ولاحقا ولكن الدم الذي يراق منا في اعناقهم الى يوم يبعثون وتعسا لمن ارتضى الهوان وطرح المصالحة مع البعث هولا تعلمون ان الخاطفين اقرباء الدكتور المشهداني ولم يتدخل افرحو باستقبال الجثث ونوحو ووو ولكن المهم بقاؤكم متفرجين.
عادل الكردي
2006-06-24
هل جزاء من اقتدى بمن احب الله ورسوله واحبه الله ورسوله الاختطاف و التعذيب وقطع الرؤوس ؟! في اي كوكب معزول يعيش العراقيون ولا يسمع صراخهم وعويلهم التي بلغت الغافقين؟! اين من يدعون بالاسلام في العراق والدول العربية والاسلامية وتملئ المساجد احياءهم من نداء واستغاثة الاطفال والنساء والعجزة في العراق المبتلين بمصاصي الدماء من السفلة التكفيريين وبهائم العربان؟! ماذا تقولون في صلاتكم ايها المسلمون وماذا تقدمون للمستغيثين؟!! كيف تواجهون رب العزة والجلالة يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
محمد جاسم
2006-06-24
لاا له الا الله
صلاح
2006-06-24
إن ربك لبالمرصاد... وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون اللعنة على كل التكفيريين ومن تبعهم من البعثيين إلى يوم الدين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك