الأخبار

عبد المهدي: آن الاوان ان ينعم شعبنا بالامن والرفاه واقرار الحقوق


اعتبر رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، الجمعة، أنه آن الاوان ان ينعم الشعب العراقي بالامن والرفاه واقرار الحقوق، مؤكداً أنه بدون التضحيات لن تتحقق النجاحات.

وقال عبد المهدي في بيان إنه "في الاول من رجب قبل ١٦ عاماً اغتال الارهاب التكفيري آية الله العظمى الشهيد السعيد السيد محمد باقر الحكيم قدس سره الشريف، قتل الشهيد صائماً محتسباً الى الله بعد امامته لصلاة الجمعة في النجف الاشرف بجوار قبر جده امير المؤمنين عليه السلام".

وأضاف أن "الجرح عميق والمصاب اليم، فلقد علم القتلة من يسلبون من صفوفنا وعلم القتلة ان من يغتالونه هو رجل العلم والحكمة والشجاعة والرؤية الثاقبة والمواقف الخلاّقة"،

موضحاً أنهم "اغتالوا رمزا ومرجعا للشعب العراقي قاطبة وللعالم في مقارعة النظام الظالم وحاولوا اسكات لسان الشعب العراقي الناطق لإخراج البلاد من الاوضاع التي قادت اليها سياسة المغامرات والاستبداد والعنصرية والطائفية المقيتة".

ولفت عبد المهدي الى أنه "بدون التضحيات لن تتحقق النجاحات"، معتبراً أنه "آن الاوان بعد كل هذه التضحيات الجسام ان ينعم شعبنا بالامن والرفاه واقرار الحقوق".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك