افاد احد الاشخاص من اهالي الدجيل كان قد رحل عنها هو وعائلته بعد حادثة الدجيل وكان من اعضاء حزب البعث المقبور وطلب عدم نشر إسمه ان السر الذي جعل من صدام حسين ينتقم من اهالي الدجيل وبلد في الحادثة الذي إفتعلها صدام نفسه هي بسبب انه كانت في وقتها اقاويل تتردد بين السكان ان صدام في ايام شبابه كان من الشاذين جنسيا والعديد كان يعرف حالته حينما كان في تكريت.وقال ان هذه الاقاويل تأكد منها صدام بزيارات كان يقوم بها إلى الدجيل متخفيا بصورة رجل مسن ويرتدي ملابس رثة حينها قرر ان ينتقم منهم بإفتعال حادثة الدجيل التي راح ضحيتها المئات ممن إعدموا وسجنوا وإبعدوا وتم تجريف مساكنهم وبساتينهم.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha