هدأ الجو الأمني رغم الحذر في شارع حيفا واستقرت قوة من الجيش العراقي في المنطقة، رغم انها كانت موجودة مسبقا، وقد حاولت مساجد الحقد أن تعمل على اذكاء الفتنة من خلال تهييج الناس ولكن تمت تهدئة الأمور لحد اعداد هذا التقرير.
نعم هكذا ..الارهابيون حفنة من المأجورين جبناء ينهزمون من اية مواجهة ..هذا هو دين الباطل في كل زمان ومكان..ان قصد هؤلاء المجرمين هو اذكاء الفتنة بين السنة والشيعه لا غير وياخذون اجرا على كل عملية لذا تراهم كالجرذان عندما يتصدى لهم المؤمنون..نحن مع مرجعيتنا الحكيمة وانها لم تمنع من الدفاع عن النفس وردع الاجرام..يا ليتنا كنا معكم لنشهد خذلان الاجرام وسوف ياتي دور كل الذين يدفعون لهؤلاء القتلة فنطهر ارض العراق من هؤلاء الارجاس الارهابيين المخططين والمنفذين ..رحم الله شهداءنا السعداء..والنصر للحق