حسنا فعلت عائلة المرادي وعلى لسان السيد قاسم موسى شوكة المرادي باهدار دم العميل المنحرف فكريا واخلاقيا المدعو نوري المرادي صاحب موقع (الغادر) والمخصص لشتم الاشراف من اهل العراق وللترويج للارهاب والارهابيين.لنقرأ الخبر كاملا وكما نشر في موقع صفحة البينة البغدادية:الصفحة الاولى: لتجاوزه على مراجع الدين الكرام عـائـلة نـوري الـمرادي تـهدر دمـهالبينة /خاص في اتصال هاتفي مع (البينة) قال السيد قاسم موسى شوكة المرادي شقيق المدعو نوري موسى المرادي الذي اساء الى مقام السيد علي السيستاني في مقابلة سابقة مع قناة الجزيرة المشبوهة ان عائلة نوري المرادي لاتتشرف به بل انها اهدرت دمه وخصصت جائزة لمن ينفذ ذلك لتطاوله على رجل فاضل طلق الدنيا وافترش حصيراً تالفاً وصان وحدة العراق وشعبه واضاف السيد قاسم المرادي ان شقيقه نوري المرادي قد تعرض الى حادث اصطدام بسيارته الخاصة عام 1993 في السويد عندما صدم بسيارته عارضة كونكريتية تحطمت على اثره سيارته وادخل المستشفى للعلاج من جروح بليغة وظل غائباً عن الوعي لمدة 6اشهر وخرج بعد العلاج وهو مصاب بفقدان الذاكرة يتذكر مايقوله احياناً واخرى ينكره مؤكداً في ذات المقام الجليل لخيمة العراق اية الله العظمى السيد علي السيستاني دام ظله وانه اسمى من كل من يتعرض له بسوء .
http://www.al-bayyna.com/modules.php?name=News&file=article&sid=5913 والواضح من الخبر ان المرادي قد تعرض لحادث سيارة عام 1993 ويبدو ان الحادث ادى الى اصابته بلوثة عقلية يستطيع كل من يحدثه او يراه في لقاء تلفزيوني استنتاجها، لكن الامر الاخر والذي كان احد الاسباب الرئيسية لطرده من الحزب الشيوعي العراقي هو (الانحراف والشذوذ) ويبدو انها قد سبقت امر الحادث المذكور.من جانب اخر، فقد اخبرني احد الاخوة وهو من المطلعين على عمل ونشاط المرادي ويعرفه بصورة شخصية ان هناك اكثر من طرف من الاطراف المعادية للتجربة الديمقراطية في العراق يساعده بالمقالات او بالتفاصيل المتعلقة بمن يجب استهدافه (اشخاص او تنظيمات) سواء بمقالات تشويه السمعة التي يقوم بنشرها او بنوع او طبيعة الاكاذيب وتوقيت نشرها، ومن اهم هؤلاء الذين يعينون صفحة الغادر لصاحبها المرادي، شخص يلقب نفسه (ابو غيث) وهو (ضابط مخابرات!) وهناك ايضا (الخلية الاسكندنافية!).. وهذا الموضوع ساحاول الحديث عنه في المقال القادم انشاء الله. احمد الحسيني
https://telegram.me/buratha