(قاموا بصولة على قرية رافضية (بني عتبة) واستخدم الاخوة البيكا والكلاشن بالعملية وقتل وجرح من كان في القرية وانسحب الاخوة بسلام في قرية بلدروز) .
وفي بيان أخر للتنظيم الارهابي أدعى فيه أن رمز الارهاب الجديد وخليفة الزرقاوي في العراق (أبو حمزة المهاجر) أنه وجه رسالة أخوية الى هيئة علماء المسلمين يدعوهم فيها لمحاربة (الروافض) وأستفتح المهاجر رسالت(الى أعضاء هيئة علماء المسلمين في العراق)( إلى متى ينتظر علماء السنة في العراق حتى يتجرئوا ويتشجعوا على حمل السلاح)( لماذ تسكتون عن هؤلاء الروافض) وأختتم زعيم القاعدة الارهابي رسالته الى (هيئة علماء المسلمين) بالدعاء لتوفيق في أعمال أرهابية جديدة ، وذكر(أسأل ..أن يوفقنا لما يحبه ويرضاه وأن يلهمنا العمل بالكتاب والسنه أنه ولي ذلك ،اخوكــــــــــــــم أبو عبد الرحمن المهاجر ،تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين)
هذا وقد توعد تنظيم القاعد بالثأر للمقبور الزرقاوي في البيان الموقع باسم قاعدة الجهاد في أفغانستان وهي الفرع الأم في تنظيم بن لادن قوله إن ناشطي التنظيم في العراق "ماضون على العهد، ثابتون على المبدأ وما كان الجهاد يوما من الأيام ليتوقف على بقاء شخص أو ذهابه.
وتوجه البيان الذي نشر على الموقع الذي تنشر فيه عادة بيانات القاعدة، توجه بتعازي تنظيم القاعدة إلى الأمة الإسلامية بمقتل الزرقاوي .
وأعلن تنظيم القاعدة في العراق على أثرها تعيين أبو حمزة المهاجر خلفا للزرقاوي .
شبكة المرصد العراقي
https://telegram.me/buratha