الأخبار

السلطات الهولندية تحتجز وتهين صالح المطلك


متعب عبد الحميد الراوي _ وكالة انباء براثا ( واب )

حجزت السلطات الهولندية عضو البرلمان العراقي صالح المطلك منذ صباح امس الاول وسحبت منه جواز السفر، ومنعته من صعود الطائرة المغادرة الي عمان من دون تقديم أسباب لذلك.وقالت مصادر ان المطلك تحدث معهم وشرح وضعه وموقعه البرلماني والسياسي في العراق، ولكن سلطات المطار أصرت علي حجزه في المطار وإهانته مما سبب له نوعا من شبه الإنهيار النفسي. ورفضت السفارة العراقية التدخل لاطلاق سراح المطلك  وقال المطلك هل أن هناك طرفا في الحكومة العراقية أو في السفارة الأمريكية في بغداد أراد إعلان الحرب النفسية ضدنا؟

واضاف: سوف أطلب ومعي الكتلة البرلمانية التي أنا رئيسها من الحكومة الهولندية تقديم الإعتذار الي الشعب العراقي ولنا، وكذلك نطالب مجلس النواب العراقي باستجواب الوزير زيباري، وهؤلاء السفراء في هولندا وفيينا ومدريد والذين تعاملوا ويتعاملون معنا ومع الجاليات باحتقار واستهتار حسب ما نقل عنه. ولحد مساء الامس لا زال المطلك محتجزا في مطار أمستردام، وهناك جهود حثيثة من قبل بعض الأطراف من الحكومة العراقية وفي مقدمتها مكتب رئيس الوزراء العراقي لمعرفة ملابسات الأمر ولكن لم تبد الخارجية العراقية أي اهتمام.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المسيباوي
2006-06-17
سيدتك من قبل ساجدة وسيدك صدام المجرم اين مصيرهم وبالتأكيد نفس المصير لأنكم لاتقولون الحق وتنصورون وتساندون الباطل من اجل جاه في الدنيا وحفنة من الدولارات ولأن شيمتكم الغدر والخيانة تدعون بالوطنية كستار لكسب المال والجاه والدليل على ذلك وليعلم من انتخبك حقيقتك عندما خاطبك احد اصدقائك المقرب في ناحية الاسكندرية وقال لك بالحرف الواحد يا صالح (شلك بهذا الحجي) والبلد يحترق هدأ من كلامك وكان جوابك ( جواب ساقط ومنحط ولاغيرة على بلده خلي نأكل ونعيش ) هذا جوابك له ليعلم من انتخبك يامجرم
محمد النصراوي
2006-06-17
هنيئاً لك يا مطلك فإنك لم تشبع من اهانات الشعب العراقي لك فذهبت برجلك كي تهان في بلاد الغرب... بالله عليك - واني اجزم انك لاتعرف الله - ماذا تفعل في هولندا ألكي تستجدي الأموال لدعم الإرهاب ام لشراء الأسلحة للتكفيريين .. خابت امك حينما سمتك صالحا فانكوالله يشهد لطالح وسلمت اليد - انى كانت - التي اهانتك وليست الإهانة بغريبة عليك ذق ذل الدنيا - يا مطلك - قبل عذاب الآخرة انهم يرونه بعيداً ونراه قريباً والسلام
وائل الصافي
2006-06-16
بسم الله معز الاولياء ومذل الاعداء الحمد لله رب العالمين لقد اثلج قلبي عندما سمعت بهذا الخبر سائلا ربي ان يذله اكثر واكثر .... انني لا اتكلم من باب الشماته (اللهم لاتجعلني شامتا) بل ان هذا الانسان القذر تعالى بجبروته على العراقيين وتعاطف معه ساستنا ولم ينال لحد الان جزاءه العادل ....
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك