الأخبار

السيد عمار الحكيم: العراق يتعرض لأسوء أرهاب عالمي ولا نخشى الخطوات الكبيرة أمام الوطن [موسع]

2195 23:54:36 2015-06-22

قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم، ان العراق يتعرض لاسوء ارهاب عرفه العالم".

وذكر الحكيم في كلمته خلال حفل تأبيني بالذكرى السنوية لوفاة والده السيد عبد العزيز الحكيم اقيم بمكتبه ببغداد "اننا اليوم نستعرض تاريخ العراق القريب حين نستعرض مسيرة عزيز العراق ونعتقد ان الوقت قد حان لنتكلم عن عزيز العراق بعيداً عن التشفير لأنه كان دائما صريحا وواضحا ولكن حجم الفوضى التي تسبب بها البعض كانت تشوش على مواقفه وتشوهها".

وأضاف "اليوم لا زالت مساحة مهمة من العراق بيد الارهاب، وهو من اسوء انواع الارهاب الذي عرفه العالم، فداعش هي اسوء من القاعدة على الرغم من ان كلاهما نمى في رحم واحد، فيا ترى ماذا ستكون مواقف عزيز العراق لو كان بيننا اليوم؟؟".

وتابع الحكيم "بدون شك ستكون نفس المواقف التي اتخذها [عزيز العراق] قبل سنوات، فهو كان يستشرف المستقبل بخطوطه العريضة وليس بتفاصيله، ولكانت اللجان الشعبية هي النواة للحشد الشعبي، ولكانت اللامركزية هي الحل لإعادة تركيب هيكل الدولة العراقية بعيدا عن المركزية الخانقة والمقيتة، ولكانت تحركاته الاقليمية والدولية هي صمام الامان للعراق لتقليل حساسية التدخلات الخارجية".

واستطرد بالقول "اننا في تيار شهيد المحراب نتعلم من قادتنا كيف نعمل من اجل المستقبل ونحن نستوعب الحاضر ونستقي تجارب الماضي، وان قادتنا هم امواج متواصلة تدفع مياه سفينتنا الى الامام وسط كل هذه العواصف ومن بين كل هذه الصخور".

وقال الحكيم "لقد تعلمنا من عزيز العراق [السيد عبد العزيز الحكيم] ان لا نخشى الخطوات الكبيرة لأننا تيار كبير ومسؤوليتنا امام الله والامة والوطن كبيرة، وتعلمنا من عزيز العراق ان نتواضع ونحن في قمة القوة وان نمد يدنا للآخرين حتى وان انكروا علينا حقوقنا واستحقاقاتنا، فنحن اصحاب مشروع وقضية، وتعلمنا من عزيز العراق ان نكون واضحين وصريحين لان الايام تمر ولكن المواقف تبقى تشهد على اصحابها، كما وتعلمنا من عزيز العراق ان نكون جامعين لا مفرقين وان نكون من يتحمل العبئ الاكبر في المسؤولية لأن قدرنا ذلك وتأريخنا وعطاؤنا وهمتنا تجعل مسؤوليتنا أعظم".

وأوضح "عندما نستذكر مسيرة شخصية محورية كشخصية عزيز العراق فأننا نستذكر تاريخ تشكيل هذا الوطن في عهده الجديد، لقد قدر الله لعزيز العراق ان يكون رجلاً يعمل بصمت في الملفات التي يكلف بها وان يكون عضدا وسندا لأخيه واخوته المجاهدين الاخرين".

وأشار "كانت شخصيته عملية تميل الى الابتعاد عن الاضواء، فكونه الاخ الاصغر في عائلة مليئة بالقامات العلمية واخوة اكبر منه يتسابقون على العلم والجهاد جعل من شخصيته الرقيقة الودودة شخصية تحترم وتقدر الاكبر سنا وايضا شخصية تتعلم وتنهل من مختلف المدارس الفكرية والعلمية حتى داخل البيت الواحد ، واتسم بالاخلاص والتوكل على الله تعالى ونكران الذات والزهد في الدنيا وتغليب المصالح العامة".

وتابع رئيس المجلس الاعلى الاسلامي ان "الله قدر لعزيز العراق أن يكون رفيق شهيد المحراب، وهي علاقة خاصة جداً عندما يكون الاخ هو القائد والموجّه وان يكون الايمان به نابع من قناعة في المشروع والنهج وليس من باب الطاعة الاخوية والاحترام الاخوي، ولقد كان عزيز العراق هو الجندي المجهول لدى اغلب الناس ولكنه معلوم لدى قيادته واخوته ورفاقه وثلة من المطلعين على مهامه الجسيمة التي كان يضطلع بها".

وتابع الحكيم انه "وفي مرحلة التغيير الصعبة، والوطن في مفترق طرق والافكار تتصارع والاتجاهات تتضارب ، كان عزيز العراق هو الرجل الذي أُنيطت به مهمة ادارة الكثير من الملفات الشائكة والمعقدة والحساسة، فتصدى لمسؤوليات خطيرة اغلبها ترتبط بالبعد الجهادي كحركة المجاهدين العراقيين ولجنة عمل الداخل والمكتب الجهادي في المجلس الاعلى وصولاً الى موقعه نائباً لرئيس المجلس الاعلى".

وقال "كان للراحل السيد عبد العزيز الحكيم له دور مميز في جماعة علماء العراق وفي تأسيس المجلس الاعلى وتمثيله في مؤتمرات المعارضة العراقية في بيروت وواشنطن ولندن وصلاح الدين وتأسيسه للمركز الوثائقي لحقوق الانسان في العراق المعني بفضح وادانة الممارسات التعسفية للنظام البائد بالوثائق الدامغة امام المنظمات الدولية".

وأضاف انه "وبدماثة خلقه استطاع ان يبني شبكة علاقات يحترمها الجميع وينفتح على كافة المكونات العراقية، وبحسمه وشجاعته وصراحته استطاع ان يحفظ الحقوق ويثبت الالتزامات، وعندما امتدت يد الاثم لتخطف الاخ والقائد والموجه، وسقط شهيد المحراب بجوار جده امير المؤمنين [ع] شهيدا صابرا محتسبا، فان عزيز العراق كان كما عهده الجميع في قمة الالم والحزن ولكنه في قمة الصبر والصلابة ايضاً، لأنه يدرك ان هذه النهاية هي تتويج لكل الذين قرروا السير على طريق العزة والحرية والكرامة، طريق سيد الشهداء [ع]".

وتابع الحكيم "سقط شهيد المحراب جسدا لترتفع روحه الى سماء الرحمة والمجد، في وقت كان المجلس الاعلى هو المتصدي بفاعلية للحالة السياسية الشيعية في العراق، وكان الوضع في الساحة الوطنية مليء بالاتهامات والتداخلات والتدخلات، وكانت الامة تنتقل من مرحلة عاشتها على مدى قرون الى مرحلة جديدة كليا، والعراق يعاد تشكيله كوطن ويعاد تركيبه كدولة، وكانت العلاقات السياسية بين مختلف الاطراف في مرحلة الاستكشاف داخليا وخارجيا، وطنيا وشيعيا".

وأشار "لقد كانت الصورة معقدة ومركّبة سياسياً وأمنياً، حيث تواجد القوات الاجنبية والاحتلال المشرعن بقرارات دولية وتحرك العصابات الاجرامية والانهيار الكامل لكل شيء اسمه نظام، وغياب الدستور والمؤسسات، في وسط كل هذه الظروف، قدر الله ان يتقدم عزيز العراق ويتسلم مسؤولية الموقع الاول في الكيان السياسي الشيعي البارز والكبير في ذلك الوقت".

وبين ان "استعراضنا لطبيعة تلك المرحلة هو حق ودين في رقابنا لعزيز العراق كي ننصفه وننصف مواقفه التاريخية التي اتخذها هو و اخوانه في خضم تلك التداعيات، فالقادة ليسوا حالة مجردة عن ظروفهم وزمانهم، وشخصياتهم وقراراتهم تقيم من خلال البيئة التي عملوا بها ومن خلال الظروف التي عاشوها والتحديات التي واجهوها".

وقال الحكيم "لقد نهض عزيز العراق بمسؤولياته في المجلس الاعلى وفي الساحة الشيعية والوطنية في الوقت الذي كان الجميع يتوقع حصول انهيارات كبيرة بعد فقد قامة علمية ودينية وجهادية بحجم شهيد المحراب، واستطاع ان يملئ الفراغ السياسي وبسرعة رغم بقاء الفراغ المعنوي حيث كان من الصعب لاحد ان يعوض رمزية شهيد المحراب".

وأوضح "كما استطاع عزيز العراق ان يوحد الجبهة الداخلية وان يزرع نواة حركة تيارية نعيشها اليوم ، الا وهي تيار شهيد المحراب، وانتقل بالمجلس الاعلى الى الصفة التيارية ومد الجسور مع كل شرائح المجتمع والقوى السياسية والدينية والمرجعيات الكريمة شيعيا وعراقيا، وتوجه للجوار الاقليمي بخطاب واضح وصريح وهو مدرك تماما للتقاطعات وتداخل المساحات، وبعدها بلغ في رؤيته السياسية وخطواته الى اقصى مدى عندما استطاع تحييد الصراع الدولي على الاراضي العراقية".

وبين "لقد ذهب [عزيز العراق] يجوب عواصم العالم يشرح ويوضح مناشئ الاختلاف والتقاطع ويحدد ملامح الخصوصية العراقية، في وقت كان العالم كله يتساءل عن مصير ومستقبل العراق، كان عزيز العراق يتمتع برؤية واضحة واستشراف دقيق للمستقبل، ولهذا فانه كان يتقدم على الاخرين بخطوات كبيرة كان يساء فهمها او يساء الظن بها احياناً، واليوم وفي خضم هذه التحديات التي نعيشها كوطن ودولة وعقيدة فأننا نستذكر نداء عزيز العراق وهو يسعى لتدعيم نظرية تشكيل اللجان الشعبية".

وتابع "تلك اللجان التي كان يعمل عليها كي تكون رديفاً وداعماً لمؤسسات الدولة الناشئة .. وكان عزيز العراق يدرك ان معركتنا الوجودية ستكون طويلة وقاسية ومتعددة الجبهات وان المستقبل يحمل في طياته الكثير، وتقدم على الاخرين بخطوات في تصور البناء الهيكلي الصحيح للدولة العراقية فنادى باللامركزية الادارية وهو يدرك انها ستكون غير مفهومة جماهيريا وستخضع للمزايدات سياسيا ، ولكنه تصرف بعقلية القائد وليس بشخصية السياسي ، فالمسؤولية تحتم عليه ان يسجل موقفه وينبه الامة الى اخطارها قبل ان تقع وان لا يتبع الحشود بعقلها الجمعي".

واستطرد الحكيم بالقول ان مهمة السيد الراحل "ان يجد الطريق الصحيح لجماهير المحرومين والبسطاء، فقالوا ما قالوا في تحليل حرصة على اللامركزية ودعواته المتكررة لتطبيقها وكان الثمن كبيراً سياسيا ولكن قياديا كان هو الموقف الصحيح واليوم وبعد مرور سنوات على مناشداته نسمع صدى دعوته تتردد في كل مكان ويحملها الجميع شعاراً، ونفس الحشود التي تم التشويش عليها وتحريضها للاعتقاد بانها دعوات انفصالية، يستعان بهم اليوم لرفع شعار الاقاليم واعتبارها المخرج لأحقاق الحقوق وبطريقة غير مدروسة وفي ظروف غير ملائمة فما عدى مما بدى ؟!".

وختم الحكيم كلمته بالقول "لقد اهتم عزيز العراق بالمرأة و دافع عن كرامتها و دعى لاعتبار الأول من صفر يوماً اسلامياً لمناهضة العنف ضد المرأة كما اهتم بمنظمات المجتمع المدني واولى الرعاية الخاصة للشباب وسنًّ سنة الزفاف الجماعي بتخصيص رواتبه كاملة لتزويج ابناء الشهداء والطبقات الضعيفة في المجتمع وبنى علاقات وثيقة مع العشائر العراقية وامرائها وشيوخها وبذل قصارى جهده لتثبيت الواقع العشائري في الدستور وكان يتفقد ويرى بشكل مستمر عوائل الشهداء والمجاهدين والمضحين، ولقد كان عزيز العراق متفوقاً ومتميزاً في ادائه السياسي والاجتماعي والرقم الصعب في المعادلة العراقية وكان هذا التفوق هو أكبر المشاكل السياسية التي واجهها في حياته".
 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ويل لساسه العراق من بلاء عظيم قادم
2015-06-23
انا لايهمني الساسه السنه فاولئك اغلبهم موقعيين اتفاق اخلاص للوهابيه ,, مايهمني هم الشيعه ,, بعد الانقلاب المشؤوم للموصل وصلاح الدين والرمادي ,, وبعد تسليم الخائن لوطنه وعرضه اثيل النجيفي فسلم الجيش وسلاحه واعتدته ,, ووقع على مؤامره منوها نقتل 1700 سبايكري , ونغتصب 300 تركمانيه شيعيه ونقتل 500 رجل ايزدي ونبيع الفتيات الايزديات بالرخيص في سوق النخاسه لجهاد النكاح ,, بعد كل هذا وقتل خيره ابناء عشيره البونمر والجباره وووو البغدادي ووو ,, كم شيعي قبل اسامه النجيفي على خده !!!!! واحتضنه بحجه تفيف الالام الجناه ( تحت اسم عدم زرع الفتنه ) طبعا الاولتاد والبنات اللتي ماتو ,, ليس ابناؤكم ولا اخواتكم ,, واللذي يثاءر لهم الان هم الحشد الشعبي بكل فئاته ,, وليس انتم ياساسه الكراسي ,, والان بعد كشف المخابرات الروسيه وغيرها على الويكي ليكس ان اسامه اخو الخائن اثيل ,, كان من ضمن من رضي بالصفقه بل استلم النقود ووزعها على حسابات لبنوك في هنكاريا ودبي وقطر والاردن ووووو,,, لاءقول لكم شيئا قبل ان يقدم عليه ساسه الشيعه الان ,, سوف يبدؤون بالعويل والصراخ مثلما كان يفعل المالكي يصرخ حتى ينبه الجاني الشسياسي فيتيح له فرصه الهروب ,, والله ايش لانريد ان نواجه الدول المتربصه بنا !!! الان الوضع جدا اختلف هذا لو كان عند ساسه الشيعه شئ من التحليل ,,, لقد باتت امريكا تحس بوجود عاله وصداع من الوهابيه وربعهم,, والشئ الاهم ان النجيفي اسامه وربعه ,, لتاتوجد لهم اي وزن او مصداقيه بين السنه المنكوبسين من داعش بسبب خيانه الثنائي النجس ,, بل ان السنه الؤشرفاء يتمنون القبض على هاذين المسخين حتى يمتثلون امام محاطمه خيانه البلد ,, الان ظروفكم اسهل بكثيير من ظروف زمان المالكي لان داعش والتخلص من خونه ممهدين لداعش لن يعترض عليه سوى النكطره سعود الفيصل وربعه اللي متورطيين بل بدؤو يقبلون احذيه الروس لتخليصهم من الحرب مع اليمن ,,, اقسم برب الكعبه اللذي لااله الا هو ,و لو هربتم اسامه القذر المسخ المتهور جدا والمستحقر بحقوق كل سنه العراق فمابالكم بالشيعه ,, ان لو اتحتم له الهرب ****** سوف ينزل اللهخ عليكم ياساسه غضبا لن تسلموا منه الى يوم الدين ,, اني بللغت وانا شاهد عليهم يوم لاشاهد الا باذنك يااااااااااااقوي ياااااااااااامتين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك