الأخبار

السيد عمار الحكيم : يجب انضاج المشروع السياسي تزامنا مع انتصارات العراقيين على داعش ولن نسمح بالتغيير الديموغرافي للمناطق المحررة {موسع}

1847 20:33:27 2015-03-18


قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم " يجب انضاج المشروع السياسي تزامنا مع انتصارات العراقيين على عصابات داعش الارهابية ، ولن نسمح بالتغيير الديموغرافي للمناطق المحررة ؛ لأن اهلها اولى بها .

واضاف السيد عمار الحكيم في الملتقى الثقافي الاسبوعي اليوم الاربعاء " ابناؤنا في الحشد الشعبي يتقدمون بثقة وقوة وشجاعة وانضباط بقلب المناطق التي كان يعدها الدواعش حصنهم الحصين ... ولا بد من استمرار المراقبة الدقيقة والحرص على عدم وقوع الاخطاء ورصد السلبيات ومعالجتها اولاً بأول ، والتعامل بحزم مع كل من تسوّل له نفسه القيام بخطوات غير مسؤولة تسيء للحشد الشعبي وانتصاراته الكبرى ومواقفه الوطنية ... وتقع علينا جميعاً مسؤولية الدفاع عن الحشد الشعبي وحمايته سياسياً ومعنوياً ... كما يتحتم علينا توسيع مشاركة ابناء المناطق وتحميلهم المسؤولية الاكبر في تحرير مدنهم وقراهم وتقديم الدعم والاسناد لهم بقدر حاجتهم اليه ، واعتبار الانتصارات المتحققة لجميع العراقيين ولا سيما ابناء المناطق المحررة وعدم اختزالها او احتكارها لطرف بعينه ... لقد ذكرنا قبل مدة ان الانتصار في هذه المعركة ليس انتصار جولات وانما هو انتصار ارادات ولقد انتصرت ارادتنا وإرادة شعبنا وكسرنا حاجز الثقة بالنفس واصبح مقاتلونا هم أصحاب المبادرة في كافة الجبهات ... وعليه ليس العبرة في ان تحرر كامل مدينة تكريت بسرعة ولو بخسائر بشرية ومادية فادحة وانما العبرة في انهم يتراجعون ويندحرون ويخلفون وراءهم دماراً كبيراً ...

ولأنهم ليسوا من اهل العراق ولأنهم باعوا ضمائرهم للشيطان فلا يعنيهم ان يحرقوا كل مدينة تكريت وبيوتها وبناياتها ويشردون أهلها ... ولكن عندنا نحن أبناء هذا الوطن فالأمر مختلف ، اذ نحرص على ان تحرّر المدينة بأقل الخسائر في أرواح أبنائنا الابطال من الحشد الشعبي واخوتهم من أبناء العشائر والجيش والشرطة الاتحادية او في أرواح المدنيين والحفاظ على البنية التحتية للمدينة قدر الإمكان ... انها معركة إرادة وليست معركة مواقع واليوم أصبح واضحا للجميع من هو الذي يمتلك الإرادة الحقيقية والصلدة في هذه المواجهة ... فلنكن حذرين في المراحل المقبلة من المعركة ولنحافظ على الأرواح والمدنيين قدر الإمكان ؛ لأن الإرهابيين الان في مرحلة الانكفاء والتراجع وقد أصبحت جبهاتهم ممزقة وخطوط امداداتهم متقطعة ولن يصمدوا طويلاً بإذن الله " . 

وتابع سماحته قائلا " بالتزامن مع تقدم قوات الحشد الشعبي في المناطق المحررة من محافظة تكريت بدأت تتضح ملامح الجريمة التي ارتكبها اذناب الشيطان بحق شباب قاعدة سبايكر ... ومع تواصل التقدم لقوات الحشد الشعبي والعشائر والجيش والشرطة الاتحادية سيتم اكتشاف المقابر ورفات الشهداء والكشف عن خيوط الجريمة وتفاصيلها ... ولا بد من تحديد جهة مختصة تتولى عملية الاشراف والمتابعة والبحث في هذا الموضوع الحساس ... وانه من المهم جدا ان يتم التعامل بدرجة عالية من الاحتراز في نقل جثامين الشهداء وان تتم فحوصات ال {دي ان أي} للرفات التي سيتم التعرف عليها لمطابقة الأسماء مع قائمة المفقودين ... انها عملية في غاية الأهمية لآلاف الاسر التي فقدت أبناءها وهي أيضا تعبر عن مدى احترامنا لشهدائنا وضحايانا ومدى التزامنا تجاههم ... كما أطالب ان تقوم اللجنة البرلمانية المشكلة للتحقيق بمجزرة سبايكر باستكمال عملها مع الجهة المختصة بالبحث عن رفات الشهداء ؛ كي تكون هذه القضية متكاملة الجوانب عند عرضها على الأمم المتحدة والمطالبة باعتبارها جريمة إبادة جماعية ... ان جريمة سبايكر ستبقى وصمة عار على جبين كل من سمع بها ولم يتخذ موقفاً بحقها !!! ... وستبقى عاراً يلاحق كل من ساهم بها من قريب او بعيد ...

وستبقى بالنسبة لنا مثالاً حياً عن عمق الاجرام الذي يقترفه هؤلاء الدواعش والحقد الدفين الذي يحملونه تجاهنا ... ان كل مقاتل من مقاتلي الحشد الشعبي او العشائر الاصيلة او الجيش والشرطة يدرك انه يقاتل من اجل ان لا تتكرر سبايكر ... ولا حلبجة ولا المقابر الجماعية في الجنوب ... انها ثقافة الدم والقتل والإرهاب التي زرعها الشيطان فيهم وهم أبناؤه مهما اختلفت أسماؤهم او تعددت عناوينهم " . 
واشار السيد عمار الحكيم الى انه " بالتزامن مع انتصارات الحشد الشعبي والعشائر الاصيلة والقوى العسكرية الوطنية الأخرى فإن الأراضي المحررة يجب ان تعمر ويعود اليها أبناؤها بأسرع وقت ... ان من اهم اهداف الإرهاب الأسود هو تغيير الواقع الديموغرافي للمناطق العراقية وخلق كانتونات طائفية وقومية منعزلة ؛ كي يبقى الإرهاب يتحكم فيها بين الحين والآخر ... ولن نسمح وتحت أي عذر او تبرير ان يتم تغيير الواقع الديموغرافي للمناطق المغتصبة ... انه حق مقدس ان يعود الناس الى أراضيهم وبيوتهم ومناطقهم التي عاشوا فيها آلاف السنين ... ان الإرهاب ليس معركة تنتهي بطرد الارهابيين وانما هو آثار يجب ان نمحيها ونفوت عليه فرصة تثبيت آثاره القبيحة على وطننا ومناطقنا ... لن نسمح لأحد بأن يقول ان تركمان تلعفر بإمكانهم ان يستقروا في كربلاء المقدسة او النجف الاشرف !!... فأبناء تلعفر مكانهم وموطنهم الحقيقي والوحيد هو تلعفر نفسها ... وشبك الموصل مكانهم الوحيد هي مناطقهم وأبناء القرى المسيحية في سهل نينوى وطنهم الاساس ديارهم التي عاشوا فيها مئات السنين ... وان سهل نينوى هو الموطن الحقيقي والاصلي للمسيحيين وسيعودون اليه بإذن الله ... ومكان الايزيديين هو سنجار والمناطق الاخرى التي عاشوا فيها تأريخهم وبنوا فيها حضارتهم ... وهكذا ابناء العلم وتكريت والموصل والسعدية وجلولاء واي منطقة اخرى في البلاد ... ان الإرهاب الأسود يراهن على تشظينا وقلعنا من جذورنا ولن نسمح له ان يربح هذا الرهان " . 

واوضح سماحته انه " بالتزامن مع تقدم الحل العسكري في جبهات القتال مع الإرهاب الداعشي فإننا نعتقد ان المشروع السياسي يجب ان ينضج ويتطور وان تكون هناك رؤية سياسية واضحة نعتمدها لمرحلة ما بعد داعش ... فلا يمكننا الاعتماد على الحلول العسكرية في معالجة الوضع غير المستقر والمضطرب الذي تعيشه البلاد منذ سنتين ... لقد اخبرتنا التجارب انه مهما كانت الحلول العسكرية قوية فإنها لن تكتمل من دون ان تتوج باتفاقيات سياسية ومشروع سياسي ؛ لأن الحرب تنتهي في الميدان ولكن الحياة تستمر ونحتاج الى مشروع سياسي ناضج ؛ كي نضمن استمرار الحياة بانسيابية وقناعة من قبل جميع الأطراف ... ان أحد أسباب ظهور داعش ومن قبلها القاعدة هو تعثر الحل السياسي والتصلب في المواقف وانتهاج سياسة التأزيم والتصعيد ... ولذلك فإنني ادعو جميع السياسيين ليكونوا على قدر المسؤولية ويقتنعوا بضرورة تطوير مشروع سياسي ناضج يؤمن لنا العبور السلس للمرحلة المقبلة ... كما اننا بحاجة الى مصالحة سياسية حقيقية وواعية ومع الأطراف التي تستطيع ان تؤثّر في محيطها الجغرافي والديموغرافي وان لا يكون هناك أي مكان للإرهاب الداعشي الأسود وكل من تواطأ معه في هذه المصالحة لا من قريب ولا من بعيد ... البعض يقول مع من نتصالح !!... والحقيقة اننا جميعا بحاجة الى مصالحة ومن مختلف الاتجاهات ... حتى اننا بحاجة الى مصالحة داخل البيت الواحد ...

ان الظروف غير الطبيعية التي عاشتها البلاد والتي مرت بها العملية السياسية جعلت كثيرين يخطئون بحق الآخر سواء بقصد او من دونه ... وبوعي او غيره . .. لأنها تجربة حديثة ووليدة ومضطربة وفيها الكثير من التداخلات الإقليمية والدولية والظروف غير المتوقعة فمن الطبيعي ان تشوبها الكثير من الأخطاء ... علينا ان نتصالح مع أنفسنا أولا كعراقيين وان نؤمن اننا لن نصمد من دون عراق واحد موحد ... ومن بعدها نتصالح مع بعضنا البعض ... وجزء من مشروع المصالحة هو الإصلاح السياسي ... فأمامنا الكثير لنعمله ؛ لأن ادواتنا غير مكتملة وقوانيننا ناقصة ومتداخلة وتشريعاتنا تحتاج الى التحديث والوضوح ... والمهم ان نبدأ بالإصلاح السياسي ؛لأنه سيسهم في ترسيخ المصالحة وانجاحها ... وعليه فإننا نرى ان المصالحة السياسية والإصلاح السياسي حوران متصلان في عملية واحدة ... وعلينا ان نعي بأن المصالحة الوطنية السياسية يجب ان تكون تحت سقف الدستور وضمن حدود الوطن " . 

ولفت السيد عمار الحكيم بالقول " اود ان أوجه نداءً مهماً وعاجلاً الى مجلس الوزراء الموقر بخصوص الصلاحيات الممنوحة للمحافظين والوزراء ... ان الوضع الاستثنائي الذي تعيشه البلاد يحتاج الى صلاحيات استثنائية ... وبعد ان أصاب الشلل الدولة لمدة سنة كاملة بسبب عدم إقرار الموازنة لعام 2014 فإننا نحتاج الى التعويض في العام الحالي ... ومع الآليات والقوانين الروتينية المقيدة التي تحكم الواقع الحكومي العراقي فإنه من المستحيل ان يتمكن المحافظون والوزراء من القيام بواجباتهم المطلوبة منهم ... يضاف اليها عامل الشح في الموازنة والموارد والأموال المخصصة لهم ... لذا أطالب مجلس الوزراء بإقرار صلاحيات استثنائية للمحافظين والوزراء في عام 2015 ؛ كي يتمكنوا من اطلاق المشاريع الضرورية وان تمنح لهم الصلاحيات الكافية في ادارة محافظاتهم ووزاراتهم بالطريقة المثلى وتعويض التوقف الذي اصابهم في عام 2014 " . 

وفي محور آخر قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم " لقد صدمنا بيان الازهر الشريف بشأن الاحداث في العراق ... وإنها لصدمة مزدوجة ... حيث اننا تعودنا من الازهر ان يكون دقيقاً وان لا تؤخذ منه المواقف عنوة !!... وتعودنا ان يكون حكيماً فيزن الأمور بميزانها الصحيح ... لقد كان الاجدر بالأزهر ان يرسل لجنة تقصي حقائق للتدقيق والتحري عن الواقع اذا كانت لديه معلومات مقلقة وهذا هو دور المؤسسات الدينية ذات المقام العالي كالأزهر الشريف ... او ان يرسل وفداً ويتواصل مع الحكومة العراقية والاطراف ذات العلاقة ويبدي قلقه ويستمع منها وبعدها يقرر الموقف الذي يتخذه ... ان الامة الإسلامية في الوقت الراهن تعيش حالة من الانقسام والتشظي وتحتاج الى مواقف مسؤولة تضمد جراحاتها وتعمق لحمتها ... وان الإرهاب الأسود الذي يدنس ارض العراق اليوم هو نفسه الإرهاب الاسود الذي يدنس ارض سيناء ويتلذذ بقتل الجنود المصريين الأبرياء ... ان من ابسط الحقائق التي تجاهلها بيان الازهر هو ان الحشد الشعبي لو كان ينوي ان يعيث في الأرض فسادا لما صبر على هؤلاء المجرمين وهم يدنسون ارضنا كل هذه المدة ، وكان يكفي محاصرتهم واستمرار القصف عليهم وتحطيم المدن فوق رؤوسهم ... ولكن أبناء الحشد الشعبي يقدمون التضحيات والشهداء ؛ كي يقللوا الخسائر بالمدنيين والبنى التحتية والمنشآت العامة والخاصة ويتقدموا بحذر في القرى والأرياف ولا يستعجلون باقتحام المدن الا بعد تأمين سكانها ... نتمنى من الازهر الشريف تصحيح هذا الموقف وترسيخ الانطباع التأريخي المأخوذ عنه في الاعتدال والوسطية وجمع الكلمة بين المسلمين " .

واردف سماحته " اننا نثمن عالياً المساعدات الانسانية التي تقدمها المرجعية الدينية العليا والحكومة العراقية وكافة المحسنين للنازحين والمواطنين في مناطق القتال والحشد الشعبي والعشائر الاصيلة والقوات العسكرية وهي من ابسط الحقوق التي يستحقها هؤلاء الاعزاء لشد ازرهم وتقوية معنوياتهم وهم يتحملون اعباء المواجهة مع الارهاب الداعشي ... وندعو لتكثيف الجهود في محافظة الانبار لما تصلنا من معلومات وتقارير عن المعاناة الكبيرة لأهلنا في هذه المحافظة على صعيد السلاح والعتاد وعلى صعيد الاغاثة الانسانية ، ان معاناة النازحين تستمر بعد اشهر طويلة قضوها بالمخيمات ومناطق بعيدة عن مدنهم في ظل ظروف صعبة وقاهرة وهناك ما يقرب من مليونين وثمانمائة الف نازح في الداخل والخارج ومن بينهم ما يقرب من مليون واربعمائة الف طفل ... ان هؤلاء النازحين بحاجة ماسة الى الرعاية والاهتمام وتوفير فرص العودة الطوعية لمناطقهم بعد تحريرها واعادة البنية التحتية المدمرة في المدن المحررة " .

وقال السيد عمار الحكيم " اننا نثمن دور جهاز المخابرات الوطني في تفكيك خلايا ولاية بغداد الداعشية ونشيد بالخطوات الاستباقية التي تقوم بها اجهزتنا الامنية ، ونشدد على أهمية الجهد الامني والاستخباري في المعركة والتغلب على الاعداء " .

وزاد السيد عمار الحكيم " نبارك اعيادة النوروز لابناء شعبنا الكردي وشعوب المنطقة التي تحتفل بهذا العيد وما نلاحظه هو التعاطي الاسلامي ايجابياً مع هذا الموروث القومي وتأييده ، كما ورد في كلمات امير المؤمنين {ع} {نورزونا كل يوم} حين قدمت له الحلوى بمناسبة النوروز ، ما يعبر عن انفتاح الاسلام على الثقافات الاخرى في ابعادها الايجابية واقتران هذا العيد بالربيع والطبيعة وتقاليده في التزاور وتقديم الهدايا وتنظيف الدور والمدن واشاعة المحبة والوئام والتسامح بين الناس وكلها امور حسنة وسلوك يتسق مع المنهج الاسلامي الاصيل ... انها فرصة ندعو فيها امانة بغداد وبلديات المحافظات ووزارة البيئة ومنظمات المجتمع المدني لإطلاق حملة لتنظيف وتشجير المدن وتوفير بيئة نظيفة وخضراء تطلق رسالة الحياة لتتكامل مع الرسائل الامنية الرامية لتحقيق الامن والاستقرار في البلاد " .

ومضى سماحته قائلا " كما نبارك لشركائنا واهلنا الصابئة المندائيين عيد الخليقة ونشيد ونثمن حضورهم ودورهم وارتباطهم الوثيق بالانهر والمياه وما ترمز اليه من الطهارة والنقاء واسهاماتهم في الاثراء الحضاري وتراجمهم للتراث اليوناني الى العربية كتراجم {حنين بن اسحاق الصابئي} وعلاقة الشريف الرضي مؤلف نهج البلاغة بالكاتب {ابن اسحاق الصابئي} واعتزازنا بالدكتور {عبد الجبار عبد الله الصابئي} من طلاب انشتاين واول رئيس لجامعة بغداد ، ان موقف الصابئة المندائيين بحصر احتفالاتهم هذا العام بالطقوس الدينية بسبب تزامنها مع المعارك التي يخوضها الجيش والشرطة والحشد الشعبي والعشائر الاصيلة والبيشمركة مع الارهاب الداعشي ... لهو دليل آخر على وطنيتهم وحبهم لهذا الوطن وابنائه ... اننا نعبر عن اعتزازنا بالصابئة المندائيين واستنكار استهدافهم وتهجيرهم من مناطقهم من قبل الارهابيين ونتمنى ان يعيشوا وسائر العراقيين بسلام ووئام " .
 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك