الأخبار

هروب الخائن علي غيدان الى الأردن بإنتظار الحصول على لجوء الى أمريكا!

18191 13:17:22 2015-01-01

كشف المحلل السياسي أبراهيم الصميدعي ،عن مكان تواجد المتهم بسقوط الموصل قائد القوات البرية السابق الفريق الركن علي غيدان.

وقال الصميدعي في لقاء متلفز ان " مكان أقامة الهارب علي غيدان هو في العاصمة الاردنية عمان مع عائلته وهو بأنتظار اكتمال اوراق اللجوء الى أمريكا خلال الايامة القادمة".

واضاف، ان " غيدان متخوف من صدور قرار قضائي بعد اعلان لجنة التحقيق النتائج النهائية بقضية الموصل لذلك يسعى الهروب الى امريكا بأسرع وقت".

يذكر ان علي غيدان هو احد المتورطين بسقوط قضية الموصل مع محافظ الموصل اثيل النجيفي وعبود كنبر والقائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عطر الندى
2015-01-03
لماذا سلمت قياده الجيش لاناس غير اكفاء ومشكوك بمصداقيتهم.أهم شئ في المؤسسه العسكريه الولاء للوطن والعراق اولا.لكن ما العمل وكان عندنا بعثيون
عطر الحب
2015-01-03
العتب على من جعل ضباط في النظام السابق يكونوا ضباط او فريق ركن بالنظام الحالي.اهم شئ بالمؤسسه العسكريه التأكد من ولاء الضباط يارب سقطت الموصل لاسباب عديده أهمها عدم الثقه والخذلان.ربي انتقم وعاقب من باع وسلم العرلق بالتحديد الموصل ع طبق من ذهب الى الدواعش الاوباش.شكرآآآآآآآآآآآ للبراثا نيوز ع طرح الموضوع والاهتمام به.
زيد مغير
2015-01-03
أينما يهرب وحتى لو كان يمتلك ملايين الحرام ، فعقاب الله لا يستثنيه ، هؤلاء أهل الدنيا لهم خزي في الحياة الدنيا وفي الآخرة عذاب عظيم
احمد الحسيني
2015-01-02
أمساك المالكي مطلب شعبي سقوط نصف العراق بيد داعش هي صفقه بين عصابة المالكي وبين الجانب الاخر
حسين الياسري
2015-01-01
اذا هذا هرب لامريكا المالكي الى أين يهرب ... لو كان في العراق نظام وطني وقضاء عادل لكان المالكي المتهم رقم واحد في سقوط الموصل اولا ودخول داعش وتوفير حواضن لها وتدمير الاقتصاد العراقي وقتل عشرات الآلاف من العراقيين هذه هي الحقيقة وليت براثا تنشر هكذا اخبار من منطلق وطني وحرصا على العراق وتصحيح مسار العملية السياسية الفاشلة التي دمرت العراق التي تورطت فيها كل الأحزاب الدينية ولا يكون الغرض من النشر مجرد تسقيط المالكي وحزب الدعوة بالذات لان المجلس الأعلى وكل الأحزاب الشيعية هي التي دعمت المالكي ومكنته من كرسي الحكم وعملت ومازالت تعزف على الوتر الطائفي الذي قدم خدمة لداعش لا تضاهيها خدمة الا لعنة الله على الطائفية والطائفيين والمالكي القائد الطائفي الذي اكمل ما بدأه صدام في برنامج تدمير العراق فالأول سلم العراق للاحتلال ودمر الأمة وحقق لإسرائيل ما لم يحققه اي من عملائها والثاني المالكي الذي سلم العراق الى داعش وهدر مئات المليارات من الدولارات وذبح اكثر من نصف مليون عراقي وشرد ملايين العراقيين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك