الأخبار

سخرية اخرى من سخريات القدر احمد عبد الغفور السامرائي يطالب بحل الشرطة العراقية

6851 18:33:00 2006-06-03

طالب رئيس ديوان الوقف السني في العراق المدعو احمد عبد الغفور السامرائي امس الحكومة بحل اجهزة الشرطة . وقال السامرائي في خطبة الجمعة من مسجد ام القرى، غرب بغداد، «أطالب بحل الشرطة من اساسها وبنائها بناء جديدا يتجرد من الاهواء والانتماءات من اي كتل حزبية». واضاف «يجب تشكيل لجان لجرد اسماء المنتمين الى الشرطة وتثبيت من يرونه صالحا وانهاء عقود من يرونه غير صالح». واتهم المدعو السامرائي الشرطة على انهم خونة متأمرون , واشار الى ان بعض العناصر واسماها بالمجرمة قد قامت باقتحام المساجد وانتهاك حرماتها على حد زعمه . وطالب السامرائي ان يقوم نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع وكالة سلام زكم الزوبع بالقاء القبض على هؤلاء .

 يذكر ان قوات وزارة الداخلية عثرت على الكثير من المخابيء للاسلحة في المساجد التي تعود الى ديوان الوقف السني وكان ابرزها حادثة المدرسة القادرية الشهيرة والذي يشرف عليه الوقف السني وجاء كلام السامرائي هذا  لينتقم من الشرطة العراقية  حيث تم العثور على :

(2) برميل برمنكنات البوتاسيوم وزن كل برميل 50 كغم علماً ان هذه المواد عندما تتفاعل مع الالدهايدات تنتج مواد حامضية قابلة للتفجير وعندما تتفاعل مع الالكانات تعطي مواد غازية سامة .

عبوات صنع محلي على شكل انبوب بطول 55 سم وقطر 12 سم محشوة بالبارود الاسود وفيها فتحه لادخال القداحة الكهربائية (الصاعق) لغرض التفجير عدد (2) و (4) اخرى فارغة.

العثور على شظايا لغم ض/ش نوع VS.50 ايطالي انفجر نتيجة الحريق واحتراق 10 الغام أخرى لم تنفجر بسبب تجريدها من الصواعق (غطاء المصادمة) .

خمسة الغام ض/دب نوع VS.2.2 ايطالية .

صاروخ قاذفة RBG7 عدد 6 مع الحشوات.

قداحات كهربائية صنع محلي لتفجير العبوات عدد 3 .

صواعق رمانة دفاعية عدد 4 مع رمانة واحدة .

بنادق كلاشنكوف أخمس عدد 11 .

عتاد كلاشنكوف حاوية واحدة .

قاذفة RBG7 عدد 2 .

مسدس عيار 5ر8 ملم .

بطارية 6 فولت (بازوكا) عدد 13 لغرض استخدامها في التفجير.

دورات كهربائية جاهزة للاستخدام في الاعمال التفجيرية عدد 10 .

ريمونت كونترول عدد 30 .

غرفة في الطابق العلوي عبارة عن ورشة كهربائية لاعداد الوسائل الخاصة للتفجير .

20 لتر حامض النتريك (تدخل ضمن التفاعلات الكيميائية) .

تايمرات (توقيت) عدد 12 لاستخدامها في توقيت تفجير العجلات والعبوات الناسفة.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سيد جواد
2006-06-04
والله اتعجب مافيي واحد من الذين يسمون انفسهم علماء ولو ذرة حق سلام الله عليكم علمائنا ومراجعنا العظام الأشراف
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك