الأخبار

M16 ستحل محل الكلاشنكوف في تجهيز الجيش العراقي


قال وزير الدفاع عبد القادر العبيدي: ان للوزارة عقوداً عديدة لشراء طائرات نقل واستطلاع ومراقبة وهليكوبتر، فيما اشار جنرال امريكي إلى استبدال بنادق الكلاشنكوف التي جهز بها الجيش العراقي ببنادق اوتوماتيكية نوع M16    واكد وزير الدفاع في كلمة القاها في احتفال اقيم امس في قاعدة المثنى الجوية بمناسبة الذكرى السادسة والسبعين لتأسيس القوة الجوية عدم امكانية مقاتلة الارهاب القادم إلى العراق من دون الاسناد الجوي مشيراً إلى ان بناء القوات المسلحة يسير بشكل حثيث وبخاصة القوات البرية.   واستطلع الوزير عدداً من الطائرات الجاثمة في قاعدة المثنى كما وزع هدايا على منتسبي القاعدة المتميزين.      من جانب آخر قال قائد قيادة نقل المسؤولية في قوات التحالف مارتن ديمبسي في مؤتمر صحفي عقده امس في بغداد: ان بنادق الكلاشنكوف التي ستسحب من الجيش العراقي لن تهمل بل ستسلم إلى وحدات جديدة.   واكد ان الحكومة العراقية خصصت من ميزانيتها 9 مليارات دولار لتجهيز ودعم القوات الامنية مضيفاً ان الولايات المتحدة ستقوم بتدريب 130 طياراً عراقياً خلال السنوات الخمس القادمة وذلك لان القوة الجوية العراقي فقدت جيلاً كاملاً من الطيارين

  وبخصوص الوضع الامني قال ديمبسي: توجد لدينا تكنولوجيا تساعد في الكشف عن السيارات المفخخة كنظام الرادار الذي يجب ان يكون لدى القوات العراقية مثله في جميع المنافذ.

وكالة الفرات

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسين
2007-04-23
بالتوفيق والتقدم ندعو للطيارين العراقيين ..... وبالنسبة ل M16 صحيح أنها متطورة أكثر من الكلاشنكوف لكن العراقيين عموما تعودوا عليه .... وأكيد حركتهم معه أسهل من M16 ومحتاجين لتدريب أكثر فوق التكلفة المادية.
ابواحمد
2007-04-23
صدقوني بدون مايصيراعدام المجرمين وتنظيف السجون منهم ماتفيدلابنادق ولاطائرات شبح0كافي ياعمي العراقي صارمهزلة في بلدان العالم ماتقدر تحجي اذاتحجي منع اقامة وحرمان وتضييق0كافي مجاملات شوية عيشوا الواقع0واذا حجواقالوا امن 0الامن بيد الدولة بس عليها تشديدالعقوبة0اليوم قرأنا ان صهرابوقطر لازميه شراح يسوله بعدين0اعتقدالحكومة العراقية عليها تقديم اعتذاررسمي لانها اساءت لجناب الصهر0عمي امام المايشورماينزار صحيح يولا0اودعناكم
ابو حسين
2007-04-23
ياخويه هي الشغلة بالبندقية ونوعها لو بالي وراء البندقية
دكتور الهماش
2007-04-23
مسلسل متكرر وحلقه مكشوفه من التجهيزات الخياليه اللي اصبحت عند الجيش العراقي وفي النهايه يكون البطل اما حازم الشعلان او النقيب ويبدا الحديث عن المليارات التي سرقت والعقود الوهميه وكيف ان الشرفاء استوردوا الصحن الدوار الرزة المزدوجه في عقودهم ولكن تاتي للجندي المسكين لتجده يشتري الطلقات من حسابه الخاص.انا قررت ان لااحزن من الان فصاعدا فالذي يراقب وضعنا سيموت بعد سماعه خمس اخبار متتاليه لذلك علينا الغاء الاحساس والضحك فقط على هذه المسرحيات الجميله وارجو ان تنشروا كلامي هذا لئني لست بعثيا واو تكفيري
احمد النديم
2007-04-23
بس كون يثورن عمي اخاف يطلعن خلب ياسياده الوزير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك