الأخبار

انفجار هائل يهز الصدرية من جديد


ادى انفجار شاحنة تحمل طن من المتفجرات  في سوق الصدرية بوسط بغداد، الى استشهاد اكثر من 127 شخصاً وأصيب 94 آخرين بجروح بحسب ما ذكره مسؤول في وزارة الداخلية وقال المسؤول إن غالبية الشهداء والمصابين هم من المدنيين،  خمسة منهم من قوات الأمن العراقية، بينما أصيب سبعة من قوات الأمن في الهجوم نفسه..

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
فاطمة الفيلى
2007-04-20
هذا العمل الاجرامى هز مشاعرنا وقلوبنا الامتى يدفع العراقى والطبقة الفقيرة من ابناء جلدتنا التضحيات هل الدم العراقى رخيص الى هذا الحد ندعو من قائمة الاتلاف اعادة النظر فى امور هذا الشعب المظلوم المستباح دمة
sydney man
2007-04-19
أنني أريد أن اسأل ألأنذال عدنان الدليمي وصالح المطلق وطارق الهاشمي والضاري والقرضاوي وأمثالهم من حثالة البشرية . هل هذا هو ألأسلام الصحيح في نظركم ؟ وهل قتل ألأبرياء وهدر دماؤهم هو الأسلام عندكم ؟ سيذكركم التاريخ كما سيذكر سيدكم هدام ولكن باللعن والخزي والعار وسيأتي اليوم الذي ستجدون أنفسكم فيه منبوذين من الجميع لعنة ألله عليكم وعلى أعوانكم وعلى أشياعكم وأتباعكم
حسنين - العراق
2007-04-19
القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة .... نخرج من هذه الدنيا بابتسامة اللقاء بال بيت النبوة ومعدن الرسالة و الله حاكما بيننا يا ارهابيين ......
حسنين - عراقي
2007-04-19
انفاس الاراهاب الاخيرة تخرج بخوفهم لعنهم الله في الدنيا والاخرة اقتل الابرياء هو من الشهامة .. وقتل العراقي بدون تحديد دلالة على الحرب الارهابية والوهابية على العراقي فقط
الحاج عبد الكريم
2007-04-18
في كل بلدان العالم هنالك رجال تأتيهم لحظات الشجاعة فاما ان يتفانى من اجل بلده واما ان يترك الكرسي الا اننا في العراق نفتقر ولله الحمد للاثنين ,,, رحم الله شهدائنا البرره وتغمدهم بفسيح جناته وكلنا على هذا الطريق
سمير الشمري
2007-04-18
بسم الله الرحمن الرحيم الرحمه للشهداء والخزي والعار للمجرمين وفي نفس الوقت نقول للحكومه العمليات الارهابيه ستستمر ما دمتم تلقون القبض على عشره وتطلقون مئه لو قمتم بقتل المجرمين لحل الامن والسلام من زمن بعيد ايها المسئولون لو تقومون باعمالكم بقدر ما تملاون جيوبكم من اموال العراقيين لتم القضاء على الارهاب ولاكن انا لله وانا له راجعون
يحيى رائد
2007-04-18
لا اعرف كيف اعلق على الموضوع ، فالمصيبه كبيره والخسارة اكبر . تغمد الله ارواح شهدائنا ، وكان الله في عون جرحانا ،وفي عون عوائلهم . . نعم نحن مع الخطه الامنيه ومع جهود الحكومه في القضاء على الارهاب ، لكن هذه التفجيرات اختراق امني كبير جدا دفع ثمنه الابرياء في هذا اليوم .يفترض من قائد عمليات الرصافه تقديم استقالته فورا وهذا اقل ما يمكن ان يفعله .
الحاج نجم
2007-04-18
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد وآله المظلومين رحم الله شهدائنا وحشرهم مع من قتلوا لأجلهم رسول الله والعترة صلوات الله عليهم ولكن اقول متى نتعلم الحذر والحيطة في كل مرة اكثرمن تفجير في نفس المكان ؟ الم يقولوا الحذر سبق القدر ؟ ان نفس المحب لا يجب ان تذهب بهذه السهولة . لعن الله اعداء الله ظالمي آل محمد عليهم السلام و شيعتهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك